لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أزمة النظم السياسية في إفريقيا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 204,818

أزمة النظم السياسية في إفريقيا
10.00$
الكمية:
أزمة النظم السياسية في إفريقيا
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: أكاديمية الفكر الجماهيري
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعتبر القارة الإفريقية من أغنى القارات بالموارد الطبيعية، والتي كانت الأكثر تعرضاً لعملية النهب وإمتصاص الخيرات من قبل المستعمرين المستغلين...
وهي قارة لها حضارة متميزة جعلتها تغطي إحتياجاتها من الغذاء وتعتمد على نفسها بفضل التكامل الإقتصادي الذي كانت تعيشه والذي ساهم مساهمة كبيرة في ربط مناطقها ببعضها، بل حتى مع ...العالم الخارجي، حيث حفظ لنا التاريخ وجود قوافل تجوب ربوع القارة منذ فترة ضاربة في القدم، فكانت تعتمد على نفسها في تدبير شؤونها إقتصادياً، وسياسياً، فكان هناك نظام سياسي يعتمد على الشورى، عرف بديمقراطية الشجرة.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن معظم الدراسات السابقة في هذا الموضوع تعتبر ناقصة، لأن جل الذين كتبوا فيه كانت تعوزهم الموضوعية في كتاباتهم، فالغربيون مالوا إلى ما يخدم مصلحتهم، يجعل النموذج الغربي (الرأسمالية والديمقراطية النيابية) هو النظام الأمثل...
أما الأفارقة الذين كتبوا فيه بعضهم، نهجوا نهج الغربيين لتشعبهم بأفكارهم، والبعض الآخر أخفقوا في بحثهم لعدم تمكنهم من إيجاد حلول للمعضلات التي أثاروها، وهذا بمثابة طبيب فحص مريضاً وعرف داءه لكن لم يجد له دواء وعليه فإن هذه البحوث تظل ناقصة.
وإنطلاقاً من هذه المعطيات والإشكاليات السابقة تتحدد فرضيات البحث، والفرضيات: 1-ما مدى تأثير الإستعمار الغربي على النظم السياسية في أفريقيا في حقبة ما بعد الإستعمار؟، 2-ما مدى إمكانية إخراج أفريقيا من الوضعية التي تعيشها جراء تبني نظم سياسية مستوردة لا تنسجم مع طبيعتها؟، 3-ما مدى إمكانية إيجاد نظام شعبي بديل ينسجم مع طبيعة الأفارقة؟...

إقرأ المزيد
أزمة النظم السياسية في إفريقيا
أزمة النظم السياسية في إفريقيا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 204,818

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: أكاديمية الفكر الجماهيري
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعتبر القارة الإفريقية من أغنى القارات بالموارد الطبيعية، والتي كانت الأكثر تعرضاً لعملية النهب وإمتصاص الخيرات من قبل المستعمرين المستغلين...
وهي قارة لها حضارة متميزة جعلتها تغطي إحتياجاتها من الغذاء وتعتمد على نفسها بفضل التكامل الإقتصادي الذي كانت تعيشه والذي ساهم مساهمة كبيرة في ربط مناطقها ببعضها، بل حتى مع ...العالم الخارجي، حيث حفظ لنا التاريخ وجود قوافل تجوب ربوع القارة منذ فترة ضاربة في القدم، فكانت تعتمد على نفسها في تدبير شؤونها إقتصادياً، وسياسياً، فكان هناك نظام سياسي يعتمد على الشورى، عرف بديمقراطية الشجرة.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن معظم الدراسات السابقة في هذا الموضوع تعتبر ناقصة، لأن جل الذين كتبوا فيه كانت تعوزهم الموضوعية في كتاباتهم، فالغربيون مالوا إلى ما يخدم مصلحتهم، يجعل النموذج الغربي (الرأسمالية والديمقراطية النيابية) هو النظام الأمثل...
أما الأفارقة الذين كتبوا فيه بعضهم، نهجوا نهج الغربيين لتشعبهم بأفكارهم، والبعض الآخر أخفقوا في بحثهم لعدم تمكنهم من إيجاد حلول للمعضلات التي أثاروها، وهذا بمثابة طبيب فحص مريضاً وعرف داءه لكن لم يجد له دواء وعليه فإن هذه البحوث تظل ناقصة.
وإنطلاقاً من هذه المعطيات والإشكاليات السابقة تتحدد فرضيات البحث، والفرضيات: 1-ما مدى تأثير الإستعمار الغربي على النظم السياسية في أفريقيا في حقبة ما بعد الإستعمار؟، 2-ما مدى إمكانية إخراج أفريقيا من الوضعية التي تعيشها جراء تبني نظم سياسية مستوردة لا تنسجم مع طبيعتها؟، 3-ما مدى إمكانية إيجاد نظام شعبي بديل ينسجم مع طبيعة الأفارقة؟...

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
أزمة النظم السياسية في إفريقيا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 241
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين