لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سرقات علمية وأدبية معاصرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 284,322

سرقات علمية وأدبية معاصرة
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
سرقات علمية وأدبية معاصرة
تاريخ النشر: 28/06/2010
الناشر: دار العصمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:في كتابي " سرقات علمية وأدبية معاصرة " لم أسع للحديث عن قضية السرقة الأدبية كما تناولها النقاد القدامى والمعاصرون، من حيث التناص والإلتقاء في الأفكار والتآثر، فهي قضايا فيها الجدل، وهي تعبر – في تصوري – عن وجهات نظر ذاتية أكثر مما تقوم على أسس نقدية مشتركة، ولذلك كانت ...مجالاً خصباً للمعارك الأدبية، والإتهامات المتبادلة. من هذا المنطلق وجدت أنه من الأجدى للقارئ والمثقف أن أدله على شواهد حية نابضة لأقلام معاصرة، وليست قديمة لا يعرفها، قامت بالسرقة المتعمدة، والسطو الفكري الذي لا يقبل الدمغ أو التأويل، وهذه الشواهد بحيويتها تضع القارئ وجهاً لوجه أمام قضية خطيرة في عالمنا الأدبي والفكري، وهي السرقة المتعمدة التي تقوم بها أقلام بعضها معروفة والبعض الآخر مغمور. مما يسترعي إنتباهنا إلى أن قضية عملية واقعية، تقوم على النقل الحرفي للأسطر والصفحات، وأحياناً الكتاب كله مع سبق الإصرار والتعمد، وليست قضية نظرية، وإصطلاحات نقدية كما يحاول أن يصورها النقاد والدارسون وأصحاب الرسائل العليا. وتدلنا هذه الشواهد على أن أمر السرقة الأدبية مهما طال أمده سيكتشف أمره يوماً لا محالة، وأن صاحبه سيفتضح، وهذا ما يبعث على الدهشة والحسرة على أصحابه، إذ كيف يندفعون لهذه السرقة، وهي ليست كسرقة منزل ومحل أو مصرف، وإنما هي أخطر، لأنها تقوم على سرقة عمل قرأه آلاف وسيقرؤه ألاف فيما بعد، وحين يكتشف الأمر فإنها ستكون القاضية لأمر هذا السارق وإفتضاحه، وأحياناً القضاء على تاريخه الأدبي والعلمي. بقي أن أشير في النهاية إلى أن سرقة الأفكار والجهود العلمية والأدبية ظاهرة ثقافية عامة، وتوجد في كل بقاع العالم، ولا يمكن لأي جهة ثقافية أو قانونية أن تقضي عليها، مثلها مثل سرقة الأموال، فهي قضية متجددة، وباقية مع بقاء الإنسان نفسه، فالباحث أو الناقد يستطيع أن يدل على السارق، ومن الممكن أن يوقف، ولكن ليس بالإمكان إيقاف كل سراق الأدب والفكر، وليس بالإمكان القضاء مطلقاً على ظاهرة السرقة. وما هذا الكتاب الذي بذلت فيه جهدي في المتابعة ونبش الصحف وتقصي الحقائق إلا محاولة مع من سبقتي في التدليل على هذه الظاهرة، ومحاولة لكشف سراق الأفكار، والسعي نحو بناء ثقافة تقوم على الصدق والأمانة الفكرية، وتنبني على الجهد الذاتي والكفاح العلمي الشاق.

إقرأ المزيد
سرقات علمية وأدبية معاصرة
سرقات علمية وأدبية معاصرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 284,322

تاريخ النشر: 28/06/2010
الناشر: دار العصمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:في كتابي " سرقات علمية وأدبية معاصرة " لم أسع للحديث عن قضية السرقة الأدبية كما تناولها النقاد القدامى والمعاصرون، من حيث التناص والإلتقاء في الأفكار والتآثر، فهي قضايا فيها الجدل، وهي تعبر – في تصوري – عن وجهات نظر ذاتية أكثر مما تقوم على أسس نقدية مشتركة، ولذلك كانت ...مجالاً خصباً للمعارك الأدبية، والإتهامات المتبادلة. من هذا المنطلق وجدت أنه من الأجدى للقارئ والمثقف أن أدله على شواهد حية نابضة لأقلام معاصرة، وليست قديمة لا يعرفها، قامت بالسرقة المتعمدة، والسطو الفكري الذي لا يقبل الدمغ أو التأويل، وهذه الشواهد بحيويتها تضع القارئ وجهاً لوجه أمام قضية خطيرة في عالمنا الأدبي والفكري، وهي السرقة المتعمدة التي تقوم بها أقلام بعضها معروفة والبعض الآخر مغمور. مما يسترعي إنتباهنا إلى أن قضية عملية واقعية، تقوم على النقل الحرفي للأسطر والصفحات، وأحياناً الكتاب كله مع سبق الإصرار والتعمد، وليست قضية نظرية، وإصطلاحات نقدية كما يحاول أن يصورها النقاد والدارسون وأصحاب الرسائل العليا. وتدلنا هذه الشواهد على أن أمر السرقة الأدبية مهما طال أمده سيكتشف أمره يوماً لا محالة، وأن صاحبه سيفتضح، وهذا ما يبعث على الدهشة والحسرة على أصحابه، إذ كيف يندفعون لهذه السرقة، وهي ليست كسرقة منزل ومحل أو مصرف، وإنما هي أخطر، لأنها تقوم على سرقة عمل قرأه آلاف وسيقرؤه ألاف فيما بعد، وحين يكتشف الأمر فإنها ستكون القاضية لأمر هذا السارق وإفتضاحه، وأحياناً القضاء على تاريخه الأدبي والعلمي. بقي أن أشير في النهاية إلى أن سرقة الأفكار والجهود العلمية والأدبية ظاهرة ثقافية عامة، وتوجد في كل بقاع العالم، ولا يمكن لأي جهة ثقافية أو قانونية أن تقضي عليها، مثلها مثل سرقة الأموال، فهي قضية متجددة، وباقية مع بقاء الإنسان نفسه، فالباحث أو الناقد يستطيع أن يدل على السارق، ومن الممكن أن يوقف، ولكن ليس بالإمكان إيقاف كل سراق الأدب والفكر، وليس بالإمكان القضاء مطلقاً على ظاهرة السرقة. وما هذا الكتاب الذي بذلت فيه جهدي في المتابعة ونبش الصحف وتقصي الحقائق إلا محاولة مع من سبقتي في التدليل على هذه الظاهرة، ومحاولة لكشف سراق الأفكار، والسعي نحو بناء ثقافة تقوم على الصدق والأمانة الفكرية، وتنبني على الجهد الذاتي والكفاح العلمي الشاق.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
سرقات علمية وأدبية معاصرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 217
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
     

تصفح المزيد من الكتب في المواضيع التالية / كل المواضيع / علوم إجتماعية