لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وداعا أيها السلاح

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,444

وداعا أيها السلاح
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
وداعا أيها السلاح
تاريخ النشر: 21/05/2010
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:بنى الراوي إيرنست همنجواي روايته هذه على فكرة رفض الحرب، لأن من يدعو إليها هم أولئك المتعطشون إلى الدماء، فيقدمون الرجال وقوداً تستعر بهم، ولا تنطفئ إلا بالدمار والقضاء على الإنسانية قضاءً مبرماُ. ولقد عانت الدول المتناحرة من ويلات الحرب العالمية الأولى التي حصدت الأخضروالبابس، وأزهقت الأرواح، لذا كان لا ...بد من أصوات تصرخ في وجه تادمار قائلة: لا للحرب. ولما كانت الدول المتناحرة قد تسابقت إلى صنع الأسلحة الفتاكة من خفيفة وثقيلة، فقد وجدنا السلاح هو السلاح أينما ذهب وحل، أداة صمتء مجنونة لا تفرق بين عسكري ومدني، وصغير وكبير، ورجل وإمراة، ومحارب ومسعف، فهو يقتل حيث اتجه، فالكل عنده سواسية، ولذلك كان لا بد من رفض هذا السلاح القاتل، ورميه، والعودة إلى السلم نبي بني البشر. لذا كانت هذه الرواية في عنوانها صرخة في وجه الحرب: كفاكم تناحراً وعودوا إلى رشدكم، وليلتفت كل إلى حياته يطورهل وينهض بها. لقد قضت الحرب على الحضارة الإنسانية، وإن كان لا بد من السلاح لحماية الحضارة الإنسانية والدفاع عنها ضد القتلة المجرمين، فليكن الساح وسيلة إلى غاية في حد ذاته.

إقرأ المزيد
وداعا أيها السلاح
وداعا أيها السلاح
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,444

تاريخ النشر: 21/05/2010
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:بنى الراوي إيرنست همنجواي روايته هذه على فكرة رفض الحرب، لأن من يدعو إليها هم أولئك المتعطشون إلى الدماء، فيقدمون الرجال وقوداً تستعر بهم، ولا تنطفئ إلا بالدمار والقضاء على الإنسانية قضاءً مبرماُ. ولقد عانت الدول المتناحرة من ويلات الحرب العالمية الأولى التي حصدت الأخضروالبابس، وأزهقت الأرواح، لذا كان لا ...بد من أصوات تصرخ في وجه تادمار قائلة: لا للحرب. ولما كانت الدول المتناحرة قد تسابقت إلى صنع الأسلحة الفتاكة من خفيفة وثقيلة، فقد وجدنا السلاح هو السلاح أينما ذهب وحل، أداة صمتء مجنونة لا تفرق بين عسكري ومدني، وصغير وكبير، ورجل وإمراة، ومحارب ومسعف، فهو يقتل حيث اتجه، فالكل عنده سواسية، ولذلك كان لا بد من رفض هذا السلاح القاتل، ورميه، والعودة إلى السلم نبي بني البشر. لذا كانت هذه الرواية في عنوانها صرخة في وجه الحرب: كفاكم تناحراً وعودوا إلى رشدكم، وليلتفت كل إلى حياته يطورهل وينهض بها. لقد قضت الحرب على الحضارة الإنسانية، وإن كان لا بد من السلاح لحماية الحضارة الإنسانية والدفاع عنها ضد القتلة المجرمين، فليكن الساح وسيلة إلى غاية في حد ذاته.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
وداعا أيها السلاح

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: جلال أسمر - خضر أبو العينين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 343
مجلدات: 1
ردمك: 9786589079446

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين