لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 105,677

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون
3.00$
الكمية:
ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون
تاريخ النشر: 05/02/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المنفلوطي، نابغة في الإنشاء والأدب، انفرد بأسلوب نقي في مقالاته وكتبه، له شعر جيد فيه رقة وعذوبة، ولد في منفلوط وهي من مدن الوجه القبلي بمصر، من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى والعلم، نبغ فيها من نحو مائتي سنة، قضاة شرعيون ...ونقبا أشراف، وتعلم في الأزهر، واتصل بالشيخ محمد عبده إتصالاً وثيقاً، وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي الذي عاد من السفر وكان على خلاف مع الشيخ محمد عبده مطلعها: "قدوم ولكن لا أقول سعيد... وعود ولكن لا أقول حميد".
ويعتبر المنفلوطي من الكتّاب الإنسانيين في الأدب العربي المعاصر، هؤلاء الكتّاب الذين خدموا المجتمع للدفاع عن الأخلاق والحث على الفضيلة، وإشاعة الرحمة والمحبة والإخاء الإنساني.
وابتدأت شهرته تعلو منذ سنة 1907 بما كان ينشره في جريدة "المؤيد" من المقالات الأسبوعية تحت عنوان "النظرات" وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف عام 1909 ووزارة الحقانية عام 1910 وسكرتارية الجمعية التشريعية عام 1913، وأخيراً في سكرتارية مجلس النواب واستمر في هذا المنصب إلى أن توفي عام 1343هـ / 1924م.
ومن بين كتبه ما هو مترجم عن الفرنسية، ولم يكن يحسنها، وإنما كان بعض العارفين بها يترجم له القصة إلى العربية، فيتولى هو وضعها بقالبه الإنشائي، وينشرها بإسمه.
وقد كتب محمد زكي الدين عنه كتاب: "المنفلوطي حياته وأقوال الكتّاب والشعراء فيه، والمختار من نثره وشعره".
ولأحمد عبيد "كلمات المنفلوطي" مذيّل بخلاصة ما قيل في وصفه وتأبينه.

إقرأ المزيد
ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون
ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 105,677

تاريخ النشر: 05/02/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المنفلوطي، نابغة في الإنشاء والأدب، انفرد بأسلوب نقي في مقالاته وكتبه، له شعر جيد فيه رقة وعذوبة، ولد في منفلوط وهي من مدن الوجه القبلي بمصر، من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى والعلم، نبغ فيها من نحو مائتي سنة، قضاة شرعيون ...ونقبا أشراف، وتعلم في الأزهر، واتصل بالشيخ محمد عبده إتصالاً وثيقاً، وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي الذي عاد من السفر وكان على خلاف مع الشيخ محمد عبده مطلعها: "قدوم ولكن لا أقول سعيد... وعود ولكن لا أقول حميد".
ويعتبر المنفلوطي من الكتّاب الإنسانيين في الأدب العربي المعاصر، هؤلاء الكتّاب الذين خدموا المجتمع للدفاع عن الأخلاق والحث على الفضيلة، وإشاعة الرحمة والمحبة والإخاء الإنساني.
وابتدأت شهرته تعلو منذ سنة 1907 بما كان ينشره في جريدة "المؤيد" من المقالات الأسبوعية تحت عنوان "النظرات" وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف عام 1909 ووزارة الحقانية عام 1910 وسكرتارية الجمعية التشريعية عام 1913، وأخيراً في سكرتارية مجلس النواب واستمر في هذا المنصب إلى أن توفي عام 1343هـ / 1924م.
ومن بين كتبه ما هو مترجم عن الفرنسية، ولم يكن يحسنها، وإنما كان بعض العارفين بها يترجم له القصة إلى العربية، فيتولى هو وضعها بقالبه الإنشائي، وينشرها بإسمه.
وقد كتب محمد زكي الدين عنه كتاب: "المنفلوطي حياته وأقوال الكتّاب والشعراء فيه، والمختار من نثره وشعره".
ولأحمد عبيد "كلمات المنفلوطي" مذيّل بخلاصة ما قيل في وصفه وتأبينه.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 184
مجلدات: 1
ردمك: 9782745123879

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين