لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التاريخ والوجود في المتبقي والمندثر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,547

التاريخ والوجود في المتبقي والمندثر
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التاريخ والوجود في المتبقي والمندثر
تاريخ النشر: 07/04/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:من التاريخ إلى الوجود، ومن الوجود إلى التاريخ: تواصُل ما بين اللحظة والزمن. إذ إن الذي حدث في الواقع هو بعض ممّا يحدث وما قد يحدث. إن الهدف الذي يرومه مؤلف هذا الكتاب من بحثه هذا هو بيان الصلة الوثيقة بين وجود للتاريخ وتاريخ للوجود. وإن قلبنا القراءة في هذا ...الاتجاه تبين لنا الاتجاه الآخر. من هذا المنطلق، تأتي متون هذا الكتاب لتقدم قراءة تاريخية بمختلف المقاربات قديمها وجديدها لتؤكد لنا أن المفاهيم الوجودية تتغاير "بين مفهوم التاريخ الذي اقترن بالتجربة الفردية ودلالة الاعتبار (ابن خلدون نموذجاً) حينما تراكمت خبرة توصيف الأحداث وبدء التفكير في القوانين والآليات المُتحكمة بالمجتمعات العربية الإسلامية في العصر الوسيط. بتوصيف الأحداث وكتابة التجربة وبدء التفكير في الانتظار، وإن بأسلوب بدائي، ثم تَحَوَّل من مفهوم الاعتبار إلى فكرة التقدم التي أثمرتها ثقافة الثورة في القرن الثامن عشر للميلاد وما تَلَى الثورة من مفاهيم جديدة أنشأت فلسفة التاريخ النقدية وما يتفرع عنها في اللاحق، "كالتاريخانية" و"التحليلية"، وصولاً إلى أحدث المفاهيم الهرمونيتيقيّة والسيمانتيقيّة في إنتاج المعرفة التاريخية". تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يسهم في ثقافة التأويل المعاصر التي هي ثقافة الراهن والمصير، التأويل الذي يستفيد من تراثنا العربي الغني ومن ثقافات عصرنا الحالي، في محاولة لإنشاء فكر نقدي لا يكتفي بمعرفة النقد، بل يُغامر في خوض تجربة العقل الذي لا يكتفي بحدود عقلانيته، وإنما يتجاوز ذاته باستمرار من خلال التجربة والتفكير في الظاهر والمحتجب، بما كان ويكون، وبالمستقبل الذي يمثل بعضاً من وجودنا الراهن برأي الكاتب. يُضمِّن الكاتب بحثه هذا مشغل بحثي عام يشمل ملفوظات أدبية وفكرية عربية مختلفة ذات أهمية "واستلزم ما يتجاوز العقدين من الزمن، هو المشغل التأويلي herméneutique الذي يهتم بالمعنى في ارتباطه باللاّ - معنى، بدافع الحرص على تحديث المعنى وتنويره وتطويره...". كتاب هام، يكشف عن المشترك بين التاريخ والوجود والذي هو في صميم معرفة ما بين المندثر والمتبقي، ندرك حين قراءته حقيقة مفادها أن بعض المندثر متبقي، وبعض المتبقي مندثر، إذ إن التاريخ تأريخ لما حدث أو وجود راهني ومستقبلي في الآن ذاته. أما الوجود فمتبقي مرجعيّ حدّاه عدم، اندثار محض، إن غابت ذات المؤرخ وشهادة التاريخ.

إقرأ المزيد
التاريخ والوجود في المتبقي والمندثر
التاريخ والوجود في المتبقي والمندثر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,547

تاريخ النشر: 07/04/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:من التاريخ إلى الوجود، ومن الوجود إلى التاريخ: تواصُل ما بين اللحظة والزمن. إذ إن الذي حدث في الواقع هو بعض ممّا يحدث وما قد يحدث. إن الهدف الذي يرومه مؤلف هذا الكتاب من بحثه هذا هو بيان الصلة الوثيقة بين وجود للتاريخ وتاريخ للوجود. وإن قلبنا القراءة في هذا ...الاتجاه تبين لنا الاتجاه الآخر. من هذا المنطلق، تأتي متون هذا الكتاب لتقدم قراءة تاريخية بمختلف المقاربات قديمها وجديدها لتؤكد لنا أن المفاهيم الوجودية تتغاير "بين مفهوم التاريخ الذي اقترن بالتجربة الفردية ودلالة الاعتبار (ابن خلدون نموذجاً) حينما تراكمت خبرة توصيف الأحداث وبدء التفكير في القوانين والآليات المُتحكمة بالمجتمعات العربية الإسلامية في العصر الوسيط. بتوصيف الأحداث وكتابة التجربة وبدء التفكير في الانتظار، وإن بأسلوب بدائي، ثم تَحَوَّل من مفهوم الاعتبار إلى فكرة التقدم التي أثمرتها ثقافة الثورة في القرن الثامن عشر للميلاد وما تَلَى الثورة من مفاهيم جديدة أنشأت فلسفة التاريخ النقدية وما يتفرع عنها في اللاحق، "كالتاريخانية" و"التحليلية"، وصولاً إلى أحدث المفاهيم الهرمونيتيقيّة والسيمانتيقيّة في إنتاج المعرفة التاريخية". تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يسهم في ثقافة التأويل المعاصر التي هي ثقافة الراهن والمصير، التأويل الذي يستفيد من تراثنا العربي الغني ومن ثقافات عصرنا الحالي، في محاولة لإنشاء فكر نقدي لا يكتفي بمعرفة النقد، بل يُغامر في خوض تجربة العقل الذي لا يكتفي بحدود عقلانيته، وإنما يتجاوز ذاته باستمرار من خلال التجربة والتفكير في الظاهر والمحتجب، بما كان ويكون، وبالمستقبل الذي يمثل بعضاً من وجودنا الراهن برأي الكاتب. يُضمِّن الكاتب بحثه هذا مشغل بحثي عام يشمل ملفوظات أدبية وفكرية عربية مختلفة ذات أهمية "واستلزم ما يتجاوز العقدين من الزمن، هو المشغل التأويلي herméneutique الذي يهتم بالمعنى في ارتباطه باللاّ - معنى، بدافع الحرص على تحديث المعنى وتنويره وتطويره...". كتاب هام، يكشف عن المشترك بين التاريخ والوجود والذي هو في صميم معرفة ما بين المندثر والمتبقي، ندرك حين قراءته حقيقة مفادها أن بعض المندثر متبقي، وبعض المتبقي مندثر، إذ إن التاريخ تأريخ لما حدث أو وجود راهني ومستقبلي في الآن ذاته. أما الوجود فمتبقي مرجعيّ حدّاه عدم، اندثار محض، إن غابت ذات المؤرخ وشهادة التاريخ.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التاريخ والوجود في المتبقي والمندثر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 190
مجلدات: 1
ردمك: 9789953878911

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين