الروضة والمدرسة والجامعة وجدلية إعاقة تنمية المواهب والتفكير والإبداع
(0)    
المرتبة: 170,764
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: مركز ديبونو لتعليم التفكير
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن بناء المجمعات التربوية يوفر للدولة، والقطاع الخاص الراغب في الإستثمار في الميدان التربوي، أموالاً كبيرة وجهوداً كثيرة يمكن أن تستثمر في تحسين نوعية الخدمات التربوية والعلمية وتطويرها.
لعلّ التحسين والتطوير يسهم في تضييق الفجوة بين الأنظمة التربوية المتخلّفة والنامية ونظيرتها الأكثر تقدماً، ويحل مشكلات كثير من المعلمين والمعلمات والموظفين ...والموظفات والآباء والأمهات وينسجم مع التقدم الحاصل في جميع مجالات الحياة.
وكان الهدف الرئيس من هذا الكتاب هو المساهمة في تعميم ثقافة التفكير والإبداع والتميّز، التي تدعو إلى توفير رياض الأطفال لجميع الأطفال لكونها أحد حقوقهم التي أهملها المجتمع ومؤسساته الرسمية في الدول النامية وتنمية مهارات تفكيرهم وإبداعهم إبتداء من مرحلة الروضة، وتذكير المسؤولين في وزارات التربية والتعليم العالي بضرورة التعاون على إعداد الكوادر البشرية المؤهلة تأهيلاً جيداً قبل الخدمة والمدّربة خلالها لتستطيع أن تسهم في بناء أحد أهم أساس بناء الدولة الديمقراطية الحديثة التي تتطلع نحو المستقبل الأفضل، والتوقف عن سياسة الترقيع في النظام التربوي.
وللإحاطة بالموضوع، ضم الكتاب خمسة دراسات حملت العناوين التالية: الدراسة الأولى: الروضة وتنمية مهارات التفكير والإبداع، الدراسة الثانية: آراء الأطفال المتفوقين في الدراسة وفي النشاطات المصاحبة لها في أسباب تفوقهم وفي عدد من القضايا التي تهمهم في الحاضر والمستقبل، الدراسة الثالثة: دور المرشدين التربويين في إعداد وتنفيذ برامج رعاية الأطفال والطلبة المتفوقين والموهوبين والمبدعين، الدراسة الرابعة: تنمية مهارات التفكير والإبداع وبعض من متطلبات تحقيقها في الدول العربية، الدراسة الخامسة: دور الجامعة في الكشف المبكر عن الأساتذة والطلبة الموهوبين والمبدعين ورعايتهم. إقرأ المزيد