لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دور مؤسسة الرئاسة: في صنع الاستراتيجية الأمريكية الشاملة بعد الحرب الباردة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 61,160

دور مؤسسة الرئاسة: في صنع الاستراتيجية الأمريكية الشاملة بعد الحرب الباردة
15.00$
دور مؤسسة الرئاسة: في صنع الاستراتيجية الأمريكية الشاملة بعد الحرب الباردة
تاريخ النشر: 03/02/2010
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:إذا كانت وقائع التاريخ السياسي الأمريكي تشير إلى أن لمؤسسة الرئاسة دوراً مهماً وكبيراً على صعيد صنع الاستراتيجية أو السياسة الخارجية الأمريكية؛ فإن عوامل كثيرة لعبت دورها في منح تلك المؤسسة ذلك الدور المتميّز. ولعل العوامل التاريخية وملابسات النشأة الأمريكية وظروف الثورة الأمريكية وإعلان الاستقلال، ودور القادة العسكريين الذين أصبحوا ...في ما بعد القادة السياسيين لأمريكا الجديدة؛ هي العوامل الأبرز في أن يمنح كاتبو الدستور سلطات واسعة للرئيس الأمريكي، خوفاً على الدولة الوليدة من التفتت، في ظل احتمالات ضعف قوة القيادة العليا للدولة.
أما في التاريخ المعاصر فقد أدى تغيير الأوضاع في الداخل الأمريكي عبر سيطرة الديمقراطيين على الكونغرس، وكذلك الآثار السلبية للفشل الأمريكي في العراق في هيبة مؤسسة الرئاسة، إلى التأثير في حاضر دور مؤسسة الرئاسة.
ولكن السؤال الأهم هو: ما الأثر الذي يمكن أن تتركه هذه العوامل في مستقبل دور مؤسسة الرئاسة؟ وهنا تغدو قراءة مستقبل دور مؤسسة الرئاسة في صنع الاستراتيجية الأمريكية مرهونة بما تستجلبه الأيام الآتية من إجابة شافية حول السؤال المركّب: هل إن دور مؤسسة الرئاسة سيبقى مهيمناً، كما هو الآن؟ أو إنه سيشهد تغييراً معيّناً، قد يكون أبرز ملامحه صعود دور الكونغرس؟

إقرأ المزيد
دور مؤسسة الرئاسة: في صنع الاستراتيجية الأمريكية الشاملة بعد الحرب الباردة
دور مؤسسة الرئاسة: في صنع الاستراتيجية الأمريكية الشاملة بعد الحرب الباردة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 61,160

تاريخ النشر: 03/02/2010
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:إذا كانت وقائع التاريخ السياسي الأمريكي تشير إلى أن لمؤسسة الرئاسة دوراً مهماً وكبيراً على صعيد صنع الاستراتيجية أو السياسة الخارجية الأمريكية؛ فإن عوامل كثيرة لعبت دورها في منح تلك المؤسسة ذلك الدور المتميّز. ولعل العوامل التاريخية وملابسات النشأة الأمريكية وظروف الثورة الأمريكية وإعلان الاستقلال، ودور القادة العسكريين الذين أصبحوا ...في ما بعد القادة السياسيين لأمريكا الجديدة؛ هي العوامل الأبرز في أن يمنح كاتبو الدستور سلطات واسعة للرئيس الأمريكي، خوفاً على الدولة الوليدة من التفتت، في ظل احتمالات ضعف قوة القيادة العليا للدولة.
أما في التاريخ المعاصر فقد أدى تغيير الأوضاع في الداخل الأمريكي عبر سيطرة الديمقراطيين على الكونغرس، وكذلك الآثار السلبية للفشل الأمريكي في العراق في هيبة مؤسسة الرئاسة، إلى التأثير في حاضر دور مؤسسة الرئاسة.
ولكن السؤال الأهم هو: ما الأثر الذي يمكن أن تتركه هذه العوامل في مستقبل دور مؤسسة الرئاسة؟ وهنا تغدو قراءة مستقبل دور مؤسسة الرئاسة في صنع الاستراتيجية الأمريكية مرهونة بما تستجلبه الأيام الآتية من إجابة شافية حول السؤال المركّب: هل إن دور مؤسسة الرئاسة سيبقى مهيمناً، كما هو الآن؟ أو إنه سيشهد تغييراً معيّناً، قد يكون أبرز ملامحه صعود دور الكونغرس؟

إقرأ المزيد
15.00$
دور مؤسسة الرئاسة: في صنع الاستراتيجية الأمريكية الشاملة بعد الحرب الباردة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين