لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شرح نهاية الحكمة الإلهيات بالمعنى الأخص

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,440

شرح نهاية الحكمة الإلهيات بالمعنى الأخص
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
شرح نهاية الحكمة الإلهيات بالمعنى الأخص
تاريخ النشر: 07/01/2010
الناشر: منشورات الرضا
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:تعد هذه الدراسة بجزئيها الأول والثاني، وفصولها الأربعة والعشرون جزءاً من مجموعة دروس ألقاها السيد "كمال الحيدري" في شرح نهاية الحكمة للعلامة الطباطبائي، وتفضل العلامة "علي حمود العبادي" على إخراجها في كتاب من أجل تعميم الفائدة وخدمة الدين...
تبحث هذه الدراسة في العلم الذي يتوصل بواسطته إلى معرفة الواجب تعالى ...وأسمائه الحسنى... العلم الأعلى، أو الفلسفة الأولى، كما ذكر ذلك الطباطبائي في بداية الحكمة بقوله "الحكمة الإلهية هي العلم الباحث عن أحوال الموجود بما هو موجود، ويسمى أيضاً: الفلسفة الأولى، والعلم الأول (...)". وعلى هذا الأساس نهج الكتاب منهج الحكمة [أي قسم الإلهيات بالمعنى الأخص] والذي حاول مؤلفه الشروع في أفضل أجزائه وهو (الإيمان الحقيقي بالله وآياته واليوم الآخر... وهو مشتمل على علمين شريفين أحدهما العلم بالمبدأ، وثانيهما العلم بالمعاد. ويندرج في العلم بالمبدأ: معرفة الله وصفاته وأفعاله وآثاره، وفي العلم بالمعاد: معرفة النفس والقيامة وعلم النبوات.. ما يريد أن يقوله العلامة الحيدري هو "أن البحث في معرفة الواجب تعالى ليس غاية في نفسه، وإنما هو وسيلة وواسطة لتحقق القرب الإلهي ونيل السعادة العظمى...".
يستند العلامة الحيدري في دراسته هذه إلى نصوص فلسفية ولا سيما في كتاب الأسفار والشوراهد الربوبية، والمبدأ والمعاد، إضافة إلى مصادر أخرى للكبار الفلاسفة كالشيخ الرئيسي ابن سينا، والشيخ السهرودي والميردامار وغيرهم، ويعرض لمختلف الأقوال والاراء ويناقشها بأمانة الباحث العلمي الذي يبتغي الحقيقة والحكمة وإيصالها إلى جميع المسلمين... جدير بالقراءة.

إقرأ المزيد
شرح نهاية الحكمة الإلهيات بالمعنى الأخص
شرح نهاية الحكمة الإلهيات بالمعنى الأخص
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,440

تاريخ النشر: 07/01/2010
الناشر: منشورات الرضا
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:تعد هذه الدراسة بجزئيها الأول والثاني، وفصولها الأربعة والعشرون جزءاً من مجموعة دروس ألقاها السيد "كمال الحيدري" في شرح نهاية الحكمة للعلامة الطباطبائي، وتفضل العلامة "علي حمود العبادي" على إخراجها في كتاب من أجل تعميم الفائدة وخدمة الدين...
تبحث هذه الدراسة في العلم الذي يتوصل بواسطته إلى معرفة الواجب تعالى ...وأسمائه الحسنى... العلم الأعلى، أو الفلسفة الأولى، كما ذكر ذلك الطباطبائي في بداية الحكمة بقوله "الحكمة الإلهية هي العلم الباحث عن أحوال الموجود بما هو موجود، ويسمى أيضاً: الفلسفة الأولى، والعلم الأول (...)". وعلى هذا الأساس نهج الكتاب منهج الحكمة [أي قسم الإلهيات بالمعنى الأخص] والذي حاول مؤلفه الشروع في أفضل أجزائه وهو (الإيمان الحقيقي بالله وآياته واليوم الآخر... وهو مشتمل على علمين شريفين أحدهما العلم بالمبدأ، وثانيهما العلم بالمعاد. ويندرج في العلم بالمبدأ: معرفة الله وصفاته وأفعاله وآثاره، وفي العلم بالمعاد: معرفة النفس والقيامة وعلم النبوات.. ما يريد أن يقوله العلامة الحيدري هو "أن البحث في معرفة الواجب تعالى ليس غاية في نفسه، وإنما هو وسيلة وواسطة لتحقق القرب الإلهي ونيل السعادة العظمى...".
يستند العلامة الحيدري في دراسته هذه إلى نصوص فلسفية ولا سيما في كتاب الأسفار والشوراهد الربوبية، والمبدأ والمعاد، إضافة إلى مصادر أخرى للكبار الفلاسفة كالشيخ الرئيسي ابن سينا، والشيخ السهرودي والميردامار وغيرهم، ويعرض لمختلف الأقوال والاراء ويناقشها بأمانة الباحث العلمي الذي يبتغي الحقيقة والحكمة وإيصالها إلى جميع المسلمين... جدير بالقراءة.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
شرح نهاية الحكمة الإلهيات بالمعنى الأخص

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 938
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين