لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الراقصة ورجل المخابرات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 117,737

الراقصة ورجل المخابرات
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الراقصة ورجل المخابرات
تاريخ النشر: 19/12/2009
الناشر: كتابنا للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تحيك الروائية "ناهدة سعد" في هذه الرواية قصة الصراع ما بين الحب والواجب، والمسؤولية والحرية، وتطرح تساؤلاً هاماً؟ لماذا لا تزال البشرية قاصرة عن تحمل مسؤولية حريتها مما يجعل الإنسان يختار الطريق الأسهل، ولماذا يبقى الخوف قابعاً في رؤوسنا، فهل هو الخوف من إستعمال عقلنا حتى النهاية في كل ...الأمور...
تجيب الروائية على هذه الأسئلة من خلال حوار شخصيات روايتها اللذان يمثلان إشكاليتان حضاريتان مختلفتان، نموذج الغرب تمثله "سيلفى" فتاة الكابوية الاستكلتدنية الجميلة، المتحدرة من طبقة إرستقراطية، ونموذج الشرق يمثله "حسن" رجل المخابرات القادم من الشرق تجمعهما صدفة في بلد الحرية باريس.
وهنا تبدأ الروائية من خلال حبكة روائية مشوقة بحياكة خيوط روايتها حتى يجد نفسه القارئ أمام دراسة نفسية وإجتماعية متعمقة. تعبّر بها الروائية عن نقد شديد لواقع الحال والخوف من المجهول الذي تعيش تحت وطأته الإنسانية جمعاء في الشرق والغرب معاً.
تقول "سيلفي" في حوارها مع "حسن": "أنا الهاربة من المجد والجاه أعيش وسط عالم لا أنتمي إليه إلا بالإنسانية فقط... وفلسفتي في الحياة أننا نملأ وقتنا بالعمل من أول العمر إلى آخره غافلين عن كل مشاعر الوحشة والوحدة والضجر...".
تتوالى الأحداث في الرواية لتنشأ علاقة حب صادقة بين "سيلفي" و"حسن" أثناء تردده على الكابريه لملاحقة "دافيد" الملقب "بهيوم" وهو يهودي، كان "حسن" قد كلف بمهمة متابعته وتسليمه إلى القضاء، وهنا يطلب "حسن" من "سيلفي" مساعدته في إلقاء القبض عليه ضمن خطة مرسومة بدقة فيضع خطة للإيقاع به، يقول لها: "أتعرفين، جئت إلى الكابريه في الأصل لأتعقبه، أتعرفين أنه مطلوب من الأنتربول العالمي وبأنه سفاح، مجرم (...) أتعلمين أنه من الذين يمولون الحرب في إسرائيل يقتلون النساء والأطفال والعزل".
-فهل ينجح الأثنان في إلقاء القبض على ذلك اليهودي المجرم؟
-أحداث مشوقة تنتظرنا عند قراءتنا لهذه الرواية التي تحمل في كل محطة من محطاتها معانٍ إنسانية وإحساساً بالواجب والمسؤولية تجاه بعضنا بعضاً عن البشر، فما تريد ان تقوله هذه القصة الرائعة وما تعبّرَ عنه هو ذلك الواجب المقدس الذي يمليه علينا الله، واجب الإنسان تجاه نفسه وتجاه الآخرين الذين يعيشون في منظومة إجتماعية أو سياسية أو دينية، ولكن من منطلق حرية الفكر أولاً وحرية الضمير ثانياً.
نبذة الناشر:وتبدأ رقصة جديدة الليلة، ترقصها في خيالها أمام حسن وهو مستلقٍ على السرير، مستترة بلفات من الساتان الأبيض تخبئ صدرها فقط وتدلي بالأبيض حتى حدود الصرة، حيث الجزء الأسفل من البطن يُغطى من الأمام ويكشف من الخلف بقماش هو في الأصل من الدانتيل المخرم الأسود ويتداخل فيه الأحمر والساقان المبرومتان وكأنهما في فراق في الوسط فلا يلتصقان، منفصلتان هما ببعض الإنحناءات في منتصف السابق المضمومة إلى الداخل وليس فيهما من شيء أكثر من العضل والعظم.
يصرخون في الأسفل وهي في دائرة الضوء الأحمر يتأرجح من الأعلى إلى الأسفل، وحسن في خيالها في الفراش وقد عض شفته السفلى حتى الألم، "متى تنتهي هذه الرقصة، تعالي وأزيحي عنك كل هذه الخيوط، تعالي عارية، يا ذات العضل والعظم".

إقرأ المزيد
الراقصة ورجل المخابرات
الراقصة ورجل المخابرات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 117,737

تاريخ النشر: 19/12/2009
الناشر: كتابنا للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تحيك الروائية "ناهدة سعد" في هذه الرواية قصة الصراع ما بين الحب والواجب، والمسؤولية والحرية، وتطرح تساؤلاً هاماً؟ لماذا لا تزال البشرية قاصرة عن تحمل مسؤولية حريتها مما يجعل الإنسان يختار الطريق الأسهل، ولماذا يبقى الخوف قابعاً في رؤوسنا، فهل هو الخوف من إستعمال عقلنا حتى النهاية في كل ...الأمور...
تجيب الروائية على هذه الأسئلة من خلال حوار شخصيات روايتها اللذان يمثلان إشكاليتان حضاريتان مختلفتان، نموذج الغرب تمثله "سيلفى" فتاة الكابوية الاستكلتدنية الجميلة، المتحدرة من طبقة إرستقراطية، ونموذج الشرق يمثله "حسن" رجل المخابرات القادم من الشرق تجمعهما صدفة في بلد الحرية باريس.
وهنا تبدأ الروائية من خلال حبكة روائية مشوقة بحياكة خيوط روايتها حتى يجد نفسه القارئ أمام دراسة نفسية وإجتماعية متعمقة. تعبّر بها الروائية عن نقد شديد لواقع الحال والخوف من المجهول الذي تعيش تحت وطأته الإنسانية جمعاء في الشرق والغرب معاً.
تقول "سيلفي" في حوارها مع "حسن": "أنا الهاربة من المجد والجاه أعيش وسط عالم لا أنتمي إليه إلا بالإنسانية فقط... وفلسفتي في الحياة أننا نملأ وقتنا بالعمل من أول العمر إلى آخره غافلين عن كل مشاعر الوحشة والوحدة والضجر...".
تتوالى الأحداث في الرواية لتنشأ علاقة حب صادقة بين "سيلفي" و"حسن" أثناء تردده على الكابريه لملاحقة "دافيد" الملقب "بهيوم" وهو يهودي، كان "حسن" قد كلف بمهمة متابعته وتسليمه إلى القضاء، وهنا يطلب "حسن" من "سيلفي" مساعدته في إلقاء القبض عليه ضمن خطة مرسومة بدقة فيضع خطة للإيقاع به، يقول لها: "أتعرفين، جئت إلى الكابريه في الأصل لأتعقبه، أتعرفين أنه مطلوب من الأنتربول العالمي وبأنه سفاح، مجرم (...) أتعلمين أنه من الذين يمولون الحرب في إسرائيل يقتلون النساء والأطفال والعزل".
-فهل ينجح الأثنان في إلقاء القبض على ذلك اليهودي المجرم؟
-أحداث مشوقة تنتظرنا عند قراءتنا لهذه الرواية التي تحمل في كل محطة من محطاتها معانٍ إنسانية وإحساساً بالواجب والمسؤولية تجاه بعضنا بعضاً عن البشر، فما تريد ان تقوله هذه القصة الرائعة وما تعبّرَ عنه هو ذلك الواجب المقدس الذي يمليه علينا الله، واجب الإنسان تجاه نفسه وتجاه الآخرين الذين يعيشون في منظومة إجتماعية أو سياسية أو دينية، ولكن من منطلق حرية الفكر أولاً وحرية الضمير ثانياً.
نبذة الناشر:وتبدأ رقصة جديدة الليلة، ترقصها في خيالها أمام حسن وهو مستلقٍ على السرير، مستترة بلفات من الساتان الأبيض تخبئ صدرها فقط وتدلي بالأبيض حتى حدود الصرة، حيث الجزء الأسفل من البطن يُغطى من الأمام ويكشف من الخلف بقماش هو في الأصل من الدانتيل المخرم الأسود ويتداخل فيه الأحمر والساقان المبرومتان وكأنهما في فراق في الوسط فلا يلتصقان، منفصلتان هما ببعض الإنحناءات في منتصف السابق المضمومة إلى الداخل وليس فيهما من شيء أكثر من العضل والعظم.
يصرخون في الأسفل وهي في دائرة الضوء الأحمر يتأرجح من الأعلى إلى الأسفل، وحسن في خيالها في الفراش وقد عض شفته السفلى حتى الألم، "متى تنتهي هذه الرقصة، تعالي وأزيحي عنك كل هذه الخيوط، تعالي عارية، يا ذات العضل والعظم".

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الراقصة ورجل المخابرات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 219
مجلدات: 1
ردمك: 9789953505428

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين