لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مناهج الدراسات الأدبية الحديثة من التاريخ إلى الحجاج

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,670

مناهج الدراسات الأدبية الحديثة من التاريخ إلى الحجاج
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
مناهج الدراسات الأدبية الحديثة من التاريخ إلى الحجاج
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: مؤسسة الرحاب الحديثة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد شهدت مناهج التحليل الأدبي والنقدي تطوراً كبيراً لا مثيل له في القرن العشرين، بفضل مساهمات العلوم الإنسانية والمعرفية واللسانية وفتحت لدراسي ومحللي النصوص والخطابات الأدبية آفاقاً ومجالات تتميز بالسعة والتنوع والخصب والغنى والرحابة.
وفي سياق التعريف بأهم هذه المناهج ودراسة أهم مكوناتها وقضاياها الشكلية والمعنوية يأتي هذا الكتاب الهام ...للدكتور "حسين مسكين"، لقد خصص المؤلف الفصل الأول للتناول الخارجي للأدب أو الأدب من الخارج ودرس فيه المنهج التاريخي والمنهج النفسي والمنهج الإجتماعي.
وخصص الفصل الثاني للتناول الداخلي للأدب أو الأدب من الداخل، ودرس فيه المناهج والإتجاهات الشعرية والأسلوبية والسيميائية واللسانية وغيرها.
أما الفصل الثالث من الكتاب، فقد تم تخصيصه لمنهج جديد لم يعد مؤلفو كتب المناهج الأدبية إدراجه في مؤلفاتهم وهو المنهج الحِجاجي، ومعلوم أن الحِجاج نجده في كل أنماط الخطاب وأنواع النصوص، نجده في القصيدة الشعرية والمقالة الأدبية والمحاورة اليومية واللافنة الإشهارية والخطبة الدينية والمناظرة الفكرية، ونجده في الرواية والمسرحية والخطاب السياسي وغير ذلك.
وبشكل عام فإن أي نص أدبي تكون له، إلى جانب الوظيفة الشعرية الفنية والوظيفة الإيديولوجية والوظيفة الإنفعالية، وظيفة إقناعية حجاجية هامة وحاسمة في تحديد مسار الخطاب وتوجيه مقاصده.
من هنا مشروعية إدراج المنهج الحِجاجي ضمن مناهج التحليل الأدبي والنقدي، وهنا أيضاً أحد مظاهر الجدة والأصالة في هذا الكتاب الهام والمتميز.
نبذة الناشر:هل يكفي أن نقف عند النظريات والمفاهيم والمناهج لنفحص مرجعياتها وفلسفاتها، ونستعرض خصائصها ومميزاتها وأهدافها كما جاءت في أصولها، وكما نقلت إلى عوالم وثقافات وحضارات مغايرة؟... أم أن الأمر يتطلب النظر في تلك الأسئلة الشائكة والعميقة المتصلة بمستوى إستيعاب هذه النظريات والمناهج، ودرجة تطبيقها، وكفاءة المشتغلين بها، والداعين إلى تثبيتها أو توطينها لتكون هي الحل الأنجع والأكمل لما يعانيه النقد العربي من أزمات؟... وهل انتهى هؤلاء إلى نتائج يمكن أن تشكل رصيداً نقدياً ومنهجياً قادراً على تطوير المشهد النقدي لدينا؟...
كيف السبيل إلى الخروج من هذه الوضعية المتأزمة، والإستفادة من هذا التنوع والغنى في هذه النظريات والمناهج، وتوجيه تلك الإنجازات الرائدة - رغم قلتها - نحو تأسيس عمل نقدي متميز، يفيد النقد والإبداع العربي معاً؟ هل يكفي أن نستعير اللغات، وتنقل المناهج ونتشبث بهذه النظريات، لتكون بذلك قد انخرطنا في حداثة حقيقية، فاعلة ومنتجة؟...
وهل إن إقرارنا بهذه الأزمة النقدية والمنهجية، قد يدفعنا نحو إنجاز طفرة نقدية نوعية، نتجاوز بها هذه الوضعية، لنستشرف أفقاً مغايراً، مشرقاً؟.... وهل إن إمتلاكنا لنظرية نقدية عربية، يعفينا من إستيعاب وتوظيف تلك المناهج الغربية، التي لا شك لنا ألفنا السير على خطاها، فأصبحنا نمارس النقد والتحليل من خلالها؟ وهل بإمكاننا أن نحقق هذا التحول بمعزل عن إنجاز تحولات سياسية وإقتصادية ومعرفية؟ بمعنى أدق، هل أن سؤال النقد والمنهج يمكن أن يعالج في إستقلال عن سؤال التنمية؟...
أسئلة كثيرة، تتطلب قدراً كبيراً من الجرأة والصبر والشجاعة للإجابة عنها، إن أزمة المنهج في الواقع هي أزمة المجتمع، وفكر، وأمة تعيش تدهوراً في مناحي كثيرة، ومن غير الطبيعي ولا المنطقي أن نفصل بين سؤال المنهج، وسؤال التنمية في مجتمع عربي، لا تزال يتنكر لهذين المكونين الحاسمين، ويراهن بالمقابل على ثقافة الإستهلاك، إن على مستوى الإقتصاد أو اللغة أو الفكر أو النقد.
نبذة المؤلف:هل يكفي أن نقف عند النظريات والمفاهيم والمناهج لنفحص مرجعياتها وفلسفاتها، ونستعرض خصائصها ومميزاتها وأهدافها كما جاءت في أصولها، وكما نقلت إلى عوالم وثقافات وحضارات مغايرة؟ أم أن الامر يتطلب النظر في تلك الأسئلة الشائكة والعميقة المتصلة بمستوى إستيعاب هذه النظريات والمناهج، ودرجة تطبيقها، وكفاءة المشتغلين بها، والداعين إلى تثبيتها أو توطينها لتكون هي الحل الأنجع والأكمل لما يعانيه النقد العربي من أزمات؟ وهل انتهى هؤلاء إلى نتائج يمكن أن تشكل رصيداً نقدياً ومنهجياً قادراً على تطوير المشهد النقدي لدينا؟...
كيف السبيل إلى الخروج من هذه الوضعية المتأزمة، والإستفادة من هذا التنوع والغنى في هذه النظريات والمناهج، وتوجيه تلك الإنجازات الرائدة - رغم قلتها - نحو تأسيس عمل نقدي ومتميز، يفيد النقد والإبداع العربي معاً؟... هل يكفي أن نستعير اللغات، وتنقل المناهج ونتشبث بهذه النظريات، لنكون بذلك قد انخرطنا في حداثة حقيقية، فاعلة ومنتجة؟...
وهل إن إقرارنا بهذه الأزمة النقدية والمنهجية، قد يدفعنا نحو إنجاز طفرة نقدية نوعية، نتجاوز بها هذه الوضعية، لنستشرف أفقاً مغايراً، مشرقاً؟... وهل إن إمتلاكنا لنظرية نقدية عربية، يعفينا من إستيعاب وتوظيف تلك المناهج الغربية، التي لا شك أننا ألفنا السير على خطاها، فأصبحنا نمارس النقد والتحليل من خلالها؟ وهل بإمكاننا أن نحقق هذا التحول بمعزل عن إنجاز تحولات سياسية وإقتصادية ومعرفية؟...
بمعنى أدق، هل إن سؤال النقد والمنهج يمكن أن يعالج في إستقلال عن سؤال التنمية؟...
أسئلة كثيرة، تتطلب قدراً كبيراً من الجرأة والصبر والشجاعة للإجابة عنها، إن أزمة المنهج في الواقع هي أزمة مجتمع، وفكر، وأمة تعيش تدهوراً في مناحي كثيرة، ومن غير الطبيعي ولا المنطقي أن نفصل بين سؤال المنهج، وسؤال التنمية في مجتمع عربي، لا زال يتنكر لهذين المكونين الحاسمين، ويراهن بالمقابل على ثقافة الإستهلاك، إن على مستوى الإقتصاد أو اللغة أو الفكر أو النقد.

إقرأ المزيد
مناهج الدراسات الأدبية الحديثة من التاريخ إلى الحجاج
مناهج الدراسات الأدبية الحديثة من التاريخ إلى الحجاج
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,670

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: مؤسسة الرحاب الحديثة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد شهدت مناهج التحليل الأدبي والنقدي تطوراً كبيراً لا مثيل له في القرن العشرين، بفضل مساهمات العلوم الإنسانية والمعرفية واللسانية وفتحت لدراسي ومحللي النصوص والخطابات الأدبية آفاقاً ومجالات تتميز بالسعة والتنوع والخصب والغنى والرحابة.
وفي سياق التعريف بأهم هذه المناهج ودراسة أهم مكوناتها وقضاياها الشكلية والمعنوية يأتي هذا الكتاب الهام ...للدكتور "حسين مسكين"، لقد خصص المؤلف الفصل الأول للتناول الخارجي للأدب أو الأدب من الخارج ودرس فيه المنهج التاريخي والمنهج النفسي والمنهج الإجتماعي.
وخصص الفصل الثاني للتناول الداخلي للأدب أو الأدب من الداخل، ودرس فيه المناهج والإتجاهات الشعرية والأسلوبية والسيميائية واللسانية وغيرها.
أما الفصل الثالث من الكتاب، فقد تم تخصيصه لمنهج جديد لم يعد مؤلفو كتب المناهج الأدبية إدراجه في مؤلفاتهم وهو المنهج الحِجاجي، ومعلوم أن الحِجاج نجده في كل أنماط الخطاب وأنواع النصوص، نجده في القصيدة الشعرية والمقالة الأدبية والمحاورة اليومية واللافنة الإشهارية والخطبة الدينية والمناظرة الفكرية، ونجده في الرواية والمسرحية والخطاب السياسي وغير ذلك.
وبشكل عام فإن أي نص أدبي تكون له، إلى جانب الوظيفة الشعرية الفنية والوظيفة الإيديولوجية والوظيفة الإنفعالية، وظيفة إقناعية حجاجية هامة وحاسمة في تحديد مسار الخطاب وتوجيه مقاصده.
من هنا مشروعية إدراج المنهج الحِجاجي ضمن مناهج التحليل الأدبي والنقدي، وهنا أيضاً أحد مظاهر الجدة والأصالة في هذا الكتاب الهام والمتميز.
نبذة الناشر:هل يكفي أن نقف عند النظريات والمفاهيم والمناهج لنفحص مرجعياتها وفلسفاتها، ونستعرض خصائصها ومميزاتها وأهدافها كما جاءت في أصولها، وكما نقلت إلى عوالم وثقافات وحضارات مغايرة؟... أم أن الأمر يتطلب النظر في تلك الأسئلة الشائكة والعميقة المتصلة بمستوى إستيعاب هذه النظريات والمناهج، ودرجة تطبيقها، وكفاءة المشتغلين بها، والداعين إلى تثبيتها أو توطينها لتكون هي الحل الأنجع والأكمل لما يعانيه النقد العربي من أزمات؟... وهل انتهى هؤلاء إلى نتائج يمكن أن تشكل رصيداً نقدياً ومنهجياً قادراً على تطوير المشهد النقدي لدينا؟...
كيف السبيل إلى الخروج من هذه الوضعية المتأزمة، والإستفادة من هذا التنوع والغنى في هذه النظريات والمناهج، وتوجيه تلك الإنجازات الرائدة - رغم قلتها - نحو تأسيس عمل نقدي متميز، يفيد النقد والإبداع العربي معاً؟ هل يكفي أن نستعير اللغات، وتنقل المناهج ونتشبث بهذه النظريات، لتكون بذلك قد انخرطنا في حداثة حقيقية، فاعلة ومنتجة؟...
وهل إن إقرارنا بهذه الأزمة النقدية والمنهجية، قد يدفعنا نحو إنجاز طفرة نقدية نوعية، نتجاوز بها هذه الوضعية، لنستشرف أفقاً مغايراً، مشرقاً؟.... وهل إن إمتلاكنا لنظرية نقدية عربية، يعفينا من إستيعاب وتوظيف تلك المناهج الغربية، التي لا شك لنا ألفنا السير على خطاها، فأصبحنا نمارس النقد والتحليل من خلالها؟ وهل بإمكاننا أن نحقق هذا التحول بمعزل عن إنجاز تحولات سياسية وإقتصادية ومعرفية؟ بمعنى أدق، هل أن سؤال النقد والمنهج يمكن أن يعالج في إستقلال عن سؤال التنمية؟...
أسئلة كثيرة، تتطلب قدراً كبيراً من الجرأة والصبر والشجاعة للإجابة عنها، إن أزمة المنهج في الواقع هي أزمة المجتمع، وفكر، وأمة تعيش تدهوراً في مناحي كثيرة، ومن غير الطبيعي ولا المنطقي أن نفصل بين سؤال المنهج، وسؤال التنمية في مجتمع عربي، لا تزال يتنكر لهذين المكونين الحاسمين، ويراهن بالمقابل على ثقافة الإستهلاك، إن على مستوى الإقتصاد أو اللغة أو الفكر أو النقد.
نبذة المؤلف:هل يكفي أن نقف عند النظريات والمفاهيم والمناهج لنفحص مرجعياتها وفلسفاتها، ونستعرض خصائصها ومميزاتها وأهدافها كما جاءت في أصولها، وكما نقلت إلى عوالم وثقافات وحضارات مغايرة؟ أم أن الامر يتطلب النظر في تلك الأسئلة الشائكة والعميقة المتصلة بمستوى إستيعاب هذه النظريات والمناهج، ودرجة تطبيقها، وكفاءة المشتغلين بها، والداعين إلى تثبيتها أو توطينها لتكون هي الحل الأنجع والأكمل لما يعانيه النقد العربي من أزمات؟ وهل انتهى هؤلاء إلى نتائج يمكن أن تشكل رصيداً نقدياً ومنهجياً قادراً على تطوير المشهد النقدي لدينا؟...
كيف السبيل إلى الخروج من هذه الوضعية المتأزمة، والإستفادة من هذا التنوع والغنى في هذه النظريات والمناهج، وتوجيه تلك الإنجازات الرائدة - رغم قلتها - نحو تأسيس عمل نقدي ومتميز، يفيد النقد والإبداع العربي معاً؟... هل يكفي أن نستعير اللغات، وتنقل المناهج ونتشبث بهذه النظريات، لنكون بذلك قد انخرطنا في حداثة حقيقية، فاعلة ومنتجة؟...
وهل إن إقرارنا بهذه الأزمة النقدية والمنهجية، قد يدفعنا نحو إنجاز طفرة نقدية نوعية، نتجاوز بها هذه الوضعية، لنستشرف أفقاً مغايراً، مشرقاً؟... وهل إن إمتلاكنا لنظرية نقدية عربية، يعفينا من إستيعاب وتوظيف تلك المناهج الغربية، التي لا شك أننا ألفنا السير على خطاها، فأصبحنا نمارس النقد والتحليل من خلالها؟ وهل بإمكاننا أن نحقق هذا التحول بمعزل عن إنجاز تحولات سياسية وإقتصادية ومعرفية؟...
بمعنى أدق، هل إن سؤال النقد والمنهج يمكن أن يعالج في إستقلال عن سؤال التنمية؟...
أسئلة كثيرة، تتطلب قدراً كبيراً من الجرأة والصبر والشجاعة للإجابة عنها، إن أزمة المنهج في الواقع هي أزمة مجتمع، وفكر، وأمة تعيش تدهوراً في مناحي كثيرة، ومن غير الطبيعي ولا المنطقي أن نفصل بين سؤال المنهج، وسؤال التنمية في مجتمع عربي، لا زال يتنكر لهذين المكونين الحاسمين، ويراهن بالمقابل على ثقافة الإستهلاك، إن على مستوى الإقتصاد أو اللغة أو الفكر أو النقد.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
مناهج الدراسات الأدبية الحديثة من التاريخ إلى الحجاج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين