لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

علم اللغة السيميائي والأدب المروي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,483

علم اللغة السيميائي والأدب المروي
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
علم اللغة السيميائي والأدب المروي
تاريخ النشر: 01/11/2009
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يراد بالمقالات التي يتضمنها هذا الكتاب الإسهام في تطوير جانب أو أكثر من جوانب المنحى الخاص "بعلم اللغة السيميائي"في مجال "الفن اللفظي".
ويعد علم اللغة السيميائي ضمن هذه النظرة ميداناً فرعياً من ميادين علم السيميائي، ويهتم هذا العلم بالعلامات عامة، اللغوية منها وغير اللغوية المستعملة عند الإنسان أو الحيوان، في ...حين لا يتناول "علم اللغة السيميائي" سوى وظيفة الاتصال عند الإنسان عن طريق العلامات اللغوية، ويختلف هذا العلم عن علم اللغة في أن الوحدة الأساسية فيه ليست الجملة بل النص، مولياً اهتمامه بالمبادئ التكوينية التي تكمن وراء النصوص. وينظر إلى هذه المبادئ على أنها تؤلف شفرة (لغة) من الدرجة الثانية وهي مظهر من مظاهر شفرة الدرجة الأولى، والشفرة الأخيرة هذه هي موضوع التحليل اللغوي التقليدي، ويولي علم اللغة السيميائي العلامة الكافية بين هاتين الشفرتين اهتمامه، تركز هذه المقالات على بيان الجوانب النظرية والأسلوبية في وضعها النصوص الروائية، وتحليل جزئياً أو كلياً "وردة لإملي" للكاتب "وليم فوكنر" و"زيت الكلاب" للكاتب "امبروس بيرس" واساتمدت المقالات أساليب تحليلها من تلك التي طورت ضمن النظرية البنيوية الشكلية إزاء الأدب الشعبي (الفولكلور). إن الإقرار بمكانة الدراسة الفولكلورية البنيوية حملنا على استعمال مصطلح "الفن اللفظي" في هذه المقالات إلى جانب تجنب المدلولات التي قد يوحي بها لفظ "الأدب". من الموضوعات المهمة التي يؤكدها هذا الكتاب تلاقي الحكايات المروية والمدونة من الناحية التكوينية و(المكونات الأساسية) في وجوه متعددة، لذا فكلمة "لفظي" ينبغي أن تفهم ضمن عبارة "الفن اللفظي" على أنها "تخص الكلمات" أو "تتآلف من الكلمات" ولا تعني النصوص "المروية دون المكتوبة" لقد أنجزت هذه المقالات في الفترة بين عامي (1966) و(1971) ونشرته أول مرة في ست مجلات علمية مختلفة، ثم جمعت دون تغيير في ها الكتاب، عدا مقالة واحدة أعيد النظر فيها وأجرى عليها بعض التغيرات وهي مقالة "علم اللغة الفولكلوري" غير أن التغيرات المذكورة اختصت بالجانب التنظيمي أكثر من المضمون. ولما كانت هذه المقالات قد كتبت في فترات متباينة فهي لا تشكل نظرة لعوية سيميائية موجودة ومنتظمة إزاء "الفن اللفظي"، بل إن مصطلح "علم اللغة السيميائي" لا يرد في أي من هذه المقالات. فالاهتمام الرئيس ينصب على توسيع ميدان علم اللغة نحو "الأعلى" لا سيما في المقالات الأولى يتمكن هذا العلم من تفسير العلاقات التي تتجاوز الجملة. فاستعمال مصطلح "علم اللغة السيميائي" يشير جزئياً إلى الإقرار بوجود حاجة إلى تطوير ميدان جديد على الرغم من أن جذوره تنبع من علم اللغة.

إقرأ المزيد
علم اللغة السيميائي والأدب المروي
علم اللغة السيميائي والأدب المروي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,483

تاريخ النشر: 01/11/2009
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يراد بالمقالات التي يتضمنها هذا الكتاب الإسهام في تطوير جانب أو أكثر من جوانب المنحى الخاص "بعلم اللغة السيميائي"في مجال "الفن اللفظي".
ويعد علم اللغة السيميائي ضمن هذه النظرة ميداناً فرعياً من ميادين علم السيميائي، ويهتم هذا العلم بالعلامات عامة، اللغوية منها وغير اللغوية المستعملة عند الإنسان أو الحيوان، في ...حين لا يتناول "علم اللغة السيميائي" سوى وظيفة الاتصال عند الإنسان عن طريق العلامات اللغوية، ويختلف هذا العلم عن علم اللغة في أن الوحدة الأساسية فيه ليست الجملة بل النص، مولياً اهتمامه بالمبادئ التكوينية التي تكمن وراء النصوص. وينظر إلى هذه المبادئ على أنها تؤلف شفرة (لغة) من الدرجة الثانية وهي مظهر من مظاهر شفرة الدرجة الأولى، والشفرة الأخيرة هذه هي موضوع التحليل اللغوي التقليدي، ويولي علم اللغة السيميائي العلامة الكافية بين هاتين الشفرتين اهتمامه، تركز هذه المقالات على بيان الجوانب النظرية والأسلوبية في وضعها النصوص الروائية، وتحليل جزئياً أو كلياً "وردة لإملي" للكاتب "وليم فوكنر" و"زيت الكلاب" للكاتب "امبروس بيرس" واساتمدت المقالات أساليب تحليلها من تلك التي طورت ضمن النظرية البنيوية الشكلية إزاء الأدب الشعبي (الفولكلور). إن الإقرار بمكانة الدراسة الفولكلورية البنيوية حملنا على استعمال مصطلح "الفن اللفظي" في هذه المقالات إلى جانب تجنب المدلولات التي قد يوحي بها لفظ "الأدب". من الموضوعات المهمة التي يؤكدها هذا الكتاب تلاقي الحكايات المروية والمدونة من الناحية التكوينية و(المكونات الأساسية) في وجوه متعددة، لذا فكلمة "لفظي" ينبغي أن تفهم ضمن عبارة "الفن اللفظي" على أنها "تخص الكلمات" أو "تتآلف من الكلمات" ولا تعني النصوص "المروية دون المكتوبة" لقد أنجزت هذه المقالات في الفترة بين عامي (1966) و(1971) ونشرته أول مرة في ست مجلات علمية مختلفة، ثم جمعت دون تغيير في ها الكتاب، عدا مقالة واحدة أعيد النظر فيها وأجرى عليها بعض التغيرات وهي مقالة "علم اللغة الفولكلوري" غير أن التغيرات المذكورة اختصت بالجانب التنظيمي أكثر من المضمون. ولما كانت هذه المقالات قد كتبت في فترات متباينة فهي لا تشكل نظرة لعوية سيميائية موجودة ومنتظمة إزاء "الفن اللفظي"، بل إن مصطلح "علم اللغة السيميائي" لا يرد في أي من هذه المقالات. فالاهتمام الرئيس ينصب على توسيع ميدان علم اللغة نحو "الأعلى" لا سيما في المقالات الأولى يتمكن هذا العلم من تفسير العلاقات التي تتجاوز الجملة. فاستعمال مصطلح "علم اللغة السيميائي" يشير جزئياً إلى الإقرار بوجود حاجة إلى تطوير ميدان جديد على الرغم من أن جذوره تنبع من علم اللغة.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
علم اللغة السيميائي والأدب المروي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: نوزاد حسن أحمد - يوئيل يوسف عزيز
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 238
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين