لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مختصر الصواعق المرسلة على الجهيمة والمعطلة للأمام ابن قيم الجوزية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 327,868

مختصر الصواعق المرسلة على الجهيمة والمعطلة للأمام ابن قيم الجوزية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
مختصر الصواعق المرسلة على الجهيمة والمعطلة للأمام ابن قيم الجوزية
تاريخ النشر: 09/11/2009
الناشر: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن من فضل الله تعالى ورحمته بهذه الأمة أن قيض لها في كل عصر علماء أجلاء، وأئمة أتقياء، ينفون عن دين الله تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين، يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يدافعون عن دين الإسلام، ويتصدون لشبهات أهل البدع والإلحاد، من هؤلاء العلماء ...شيخ الإسلام الثاني أبي قيم الجوزية الذي أمضى حياته داعياً إلى الله تعالى ناشراً لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، مفنداً الشبهات أهل البدع، مبيناً لفساد مذاهبهم، بلسانه وقلمه، فأيد الله تعالى به هذا الدين، ووضع له القبول في الأرض. هذا وإن من الكتب القيمة والمؤلفات الهامة التي تركها الإمام ابن القيم كتاب "الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة الذي فند فيه شبهات أهل التأويل والبدع، وكشف عن أخطائهم، وبين بطلان مبادئهم بأسلوبه الواضح وحجبه الدافعة.
وتسهيلاً لهذا الكتاب ليتم تناوله فتعم فائدته قام البلاغة محمد بن الموصللي بإختصاره، ونظراً لأهميته تم الإعتناء به ليخرج في هذه الطبقة محققاً حيث تم ضبط نصه وتخريج آياته وأحاديثه، كما تم شرح غريب ألفاظه، وبالنسبة لصاحب الكتاب الإمام ابن قيم الجوزية فهو الإمام العلامة محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز بن مكي، أبو عبد الله شمس الدين الزرعي ثم الدمشكي الحنبلي، المشهور بإبن قيم الجوزية، ولد سنة (691هـ). وقد نشأ في جو علمي في كنف والده الشيخ الصالح قيم الجوزية، وعرف عن ابن قيم الجوزية الرغبة الصادقة الجامحة في طلب العلم، والجلد والتفاني في البحث منذ نعومة أظفاره. بدأت ملازمه ابن قيم الجوزية لشيخ الإسلام ابن تيمية عند قدومه إلى دمشق سنة (712هـ) واستمرت إلى وفاة الشيخ (728هـ). وبهذا تكون مدة مرافقة ابن قيم الجوزية لشيخه ستة عشر عاماً بقي طيلتها قريباً منه يتلقى عنه علماً جماً، وقرأ عليه فنوناً كثيرة. وكان لهذه الملازمة أثر بالغ في نفس ابن قيم، فشارك شيخه في الدفاع عن المنهج السلفي، وحمل رايته من بعده، وتحرر من كل تبعية كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. يقول ابن رجب "وتفقه في المذهب، وبرع وأفتى، ولازم الشيخ تقي الدين وأخذ عنه، وتفنن في علوم الإسلام، وكان عارفاً بالتفسير لا يجارى فيه، وبأصول الدين، وإليه فيها المنتهى، والحديث معانيه وفقهه، ودقائق الإستنباط منه، والنحو، وبالفقه وأصوله وبالعربية، وله فيها اليد الطولى. كما كان عالماً بعلم السلوك، وكلام أهل التصرف وإشاراتهم ودقائقهم، له في كل فن من هذه الفنون اليد الطولى.

إقرأ المزيد
مختصر الصواعق المرسلة على الجهيمة والمعطلة للأمام ابن قيم الجوزية
مختصر الصواعق المرسلة على الجهيمة والمعطلة للأمام ابن قيم الجوزية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 327,868

تاريخ النشر: 09/11/2009
الناشر: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن من فضل الله تعالى ورحمته بهذه الأمة أن قيض لها في كل عصر علماء أجلاء، وأئمة أتقياء، ينفون عن دين الله تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين، يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يدافعون عن دين الإسلام، ويتصدون لشبهات أهل البدع والإلحاد، من هؤلاء العلماء ...شيخ الإسلام الثاني أبي قيم الجوزية الذي أمضى حياته داعياً إلى الله تعالى ناشراً لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، مفنداً الشبهات أهل البدع، مبيناً لفساد مذاهبهم، بلسانه وقلمه، فأيد الله تعالى به هذا الدين، ووضع له القبول في الأرض. هذا وإن من الكتب القيمة والمؤلفات الهامة التي تركها الإمام ابن القيم كتاب "الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة الذي فند فيه شبهات أهل التأويل والبدع، وكشف عن أخطائهم، وبين بطلان مبادئهم بأسلوبه الواضح وحجبه الدافعة.
وتسهيلاً لهذا الكتاب ليتم تناوله فتعم فائدته قام البلاغة محمد بن الموصللي بإختصاره، ونظراً لأهميته تم الإعتناء به ليخرج في هذه الطبقة محققاً حيث تم ضبط نصه وتخريج آياته وأحاديثه، كما تم شرح غريب ألفاظه، وبالنسبة لصاحب الكتاب الإمام ابن قيم الجوزية فهو الإمام العلامة محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز بن مكي، أبو عبد الله شمس الدين الزرعي ثم الدمشكي الحنبلي، المشهور بإبن قيم الجوزية، ولد سنة (691هـ). وقد نشأ في جو علمي في كنف والده الشيخ الصالح قيم الجوزية، وعرف عن ابن قيم الجوزية الرغبة الصادقة الجامحة في طلب العلم، والجلد والتفاني في البحث منذ نعومة أظفاره. بدأت ملازمه ابن قيم الجوزية لشيخ الإسلام ابن تيمية عند قدومه إلى دمشق سنة (712هـ) واستمرت إلى وفاة الشيخ (728هـ). وبهذا تكون مدة مرافقة ابن قيم الجوزية لشيخه ستة عشر عاماً بقي طيلتها قريباً منه يتلقى عنه علماً جماً، وقرأ عليه فنوناً كثيرة. وكان لهذه الملازمة أثر بالغ في نفس ابن قيم، فشارك شيخه في الدفاع عن المنهج السلفي، وحمل رايته من بعده، وتحرر من كل تبعية كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. يقول ابن رجب "وتفقه في المذهب، وبرع وأفتى، ولازم الشيخ تقي الدين وأخذ عنه، وتفنن في علوم الإسلام، وكان عارفاً بالتفسير لا يجارى فيه، وبأصول الدين، وإليه فيها المنتهى، والحديث معانيه وفقهه، ودقائق الإستنباط منه، والنحو، وبالفقه وأصوله وبالعربية، وله فيها اليد الطولى. كما كان عالماً بعلم السلوك، وكلام أهل التصرف وإشاراتهم ودقائقهم، له في كل فن من هذه الفنون اليد الطولى.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
مختصر الصواعق المرسلة على الجهيمة والمعطلة للأمام ابن قيم الجوزية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد بن رياض الأحمد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 600
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين