لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحقيبة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,156

الحقيبة
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الحقيبة
تاريخ النشر: 02/11/2009
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الحقيبة" رواية تروي قصة حب جارف دام عشر سنوات، ثم ما لبث أن خفت حدته، وانطفأت جذوته منذ زمان بعيد. كان هذا على الأقل بالنسبة إلى البطلة أما في ما يختص بالبطل فقد ظل وفياً على العهد، يود صادقاً لو تعود العلاقات إلى ما كانت عليه، ويحاول أن يكسب ...ودها بكل الطرق، من غير أن يريق ماء الوجه أو يخدش تواضع وحياء بطلة القصة.
ولكن هيهات! إنه لم يكن يريد أن يتقبل ما حصل، كما لم يكن ليفهم أن الحب كأي شيء آخر في الحياة، يمكن أن يتقلص ويطير ذات يوم إلى غير رجعة، فيتلاشى كسحابة صيف عابرة.
لا، لم يكن ليهضم الهزيمة بمثل هذه السهولة، هو المحامي المرموق، والرجل المكتمل الوسيم، الذي ما وقعت عيناه على امرأة إلا وسحرها، تاركاً إياها مشلولة الإرادة، عاجزة عن كل مقاومة شريفة وفاعلة...
من هنا، من هذا الحب الذي خمد، وسكنت ثورته، تبدأ الحبكة، ويسثار التشويق والانتظار!... حتى لتحسب نفسك في جو قصص آغاتا كريستي. فتتمنى عندئذ لو تقف على الخاتمة بأسرع ما يكون، وتود في الوقت نفسه لو تطول الحبكة إلى ما لا نهاية حتى تدوم المتعة، وتشبع الرغبة الملحة.
فبداية، نرى بطلة القصة الدكتورة عايدة، وهي أستاذة مادة القانون في إحدى الجامعات الطرابلسية، وقد استبد بها خوف شديد، واعتراها القلق حيال الخطر الذي يتهددها. وذلك عندما عثرت على حقيبة سوداء في المقعد الخلفي من سيارتها، ذات صباح مفاجئ.
الحقيبة ثقيلة، ولم تفلح في فتحها لا هي ولا ناطور البناية ولا أحد من الجيران. فنصحها البعض بأن تعلم السلطات المختصة بالأمر. وبعد، فقد تكون فيها قنبلة على وشك الانفجار.
وهكذا اتصلت بابن عم لها يعمل في الجيش برتبة ملازم أول، فما كان منه إلا أن جاء وحمل الحقيبة معه إلى مركز الشرطة. ولم يعتم أن اتصل بها ليعلمها أن الحقيبة ليس فيها شيء مهم: فقط صورة بالأسود والأبيض التقطت لها عندما كانت في الرابعة والعشرين، أي قبل ترملها، مع نسخة كبيرة مزخرفة من القرآن الكريم.
المسألة لم تتوقف عند هذه الحادثة. فما مضى طويل وقت حتى فوجئت بكيس أسود في سيارتها. راحت تتساءل من يكون ذلك المتخفي الذي أخذ يقلق عليها راحتها بهذا الشكل المزعج؟.. ولكن تساؤلاتها ما أفادتها شيئاً.
إذ أخذت المفاجآت تترى كل يوم، من دون أن يستطيع أي كان من أن يوقف المعتدي عند حد ويردعه عن هذه الأعمال المشينة.
على هذه الوتيرة المتشنجة تجري القصة فصلاً بعد فصل، وببطء شديد لتزيد من ارتفاع ضغطك وتوتر أعصابك وقد مزقتها مفاجآت غريبة.
نبذة الناشر:كيف تكون ردة فعلكِ ، سيدتي ، إذا اكتشفتِ يوماً في زاوية معتمة من سيارتك حقيبة رجالية ثقيلة، يُشتبه بأنها مفخخة؟ وبعد فحص الخبير يتبين أنها خالية من أي سلاح. لكن فيها سر رجلٍ معروف مميز، وفيها ملابس داخلية نسائية تثير تساؤلات وقلق صاحبة السيارة...
أحـداث هذه القصة ليست من بنات الخيال ، بل من صميم الواقع الاجتماعي في لبنان، في مطلع الحرب اللبنانية. وقد أجرت المؤلفة تعديلات بسيطة في بعض الوقائع وفي أسماء وملامح شخصيات القصة، مراعاة ً لخصوصية نظرائهم في الواقع؛ فكانت بعملها هذا كالعطّار الذي يحاول تضليل النمل بوضع لصاقات على أوعية السكّر كُتب عليها: فلفل!
لكن القاريء اللبيب، لا يتوقف عند الأسماء والتفاصيل، بل يعرف "بشمّه" المرهف، كيف يصل إلى سكّرالعطار وينفذ إلى جوهر العمل الأدبي وإلى عمق معانيه وأبعاد مدلولاته.

إقرأ المزيد
الحقيبة
الحقيبة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,156

تاريخ النشر: 02/11/2009
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الحقيبة" رواية تروي قصة حب جارف دام عشر سنوات، ثم ما لبث أن خفت حدته، وانطفأت جذوته منذ زمان بعيد. كان هذا على الأقل بالنسبة إلى البطلة أما في ما يختص بالبطل فقد ظل وفياً على العهد، يود صادقاً لو تعود العلاقات إلى ما كانت عليه، ويحاول أن يكسب ...ودها بكل الطرق، من غير أن يريق ماء الوجه أو يخدش تواضع وحياء بطلة القصة.
ولكن هيهات! إنه لم يكن يريد أن يتقبل ما حصل، كما لم يكن ليفهم أن الحب كأي شيء آخر في الحياة، يمكن أن يتقلص ويطير ذات يوم إلى غير رجعة، فيتلاشى كسحابة صيف عابرة.
لا، لم يكن ليهضم الهزيمة بمثل هذه السهولة، هو المحامي المرموق، والرجل المكتمل الوسيم، الذي ما وقعت عيناه على امرأة إلا وسحرها، تاركاً إياها مشلولة الإرادة، عاجزة عن كل مقاومة شريفة وفاعلة...
من هنا، من هذا الحب الذي خمد، وسكنت ثورته، تبدأ الحبكة، ويسثار التشويق والانتظار!... حتى لتحسب نفسك في جو قصص آغاتا كريستي. فتتمنى عندئذ لو تقف على الخاتمة بأسرع ما يكون، وتود في الوقت نفسه لو تطول الحبكة إلى ما لا نهاية حتى تدوم المتعة، وتشبع الرغبة الملحة.
فبداية، نرى بطلة القصة الدكتورة عايدة، وهي أستاذة مادة القانون في إحدى الجامعات الطرابلسية، وقد استبد بها خوف شديد، واعتراها القلق حيال الخطر الذي يتهددها. وذلك عندما عثرت على حقيبة سوداء في المقعد الخلفي من سيارتها، ذات صباح مفاجئ.
الحقيبة ثقيلة، ولم تفلح في فتحها لا هي ولا ناطور البناية ولا أحد من الجيران. فنصحها البعض بأن تعلم السلطات المختصة بالأمر. وبعد، فقد تكون فيها قنبلة على وشك الانفجار.
وهكذا اتصلت بابن عم لها يعمل في الجيش برتبة ملازم أول، فما كان منه إلا أن جاء وحمل الحقيبة معه إلى مركز الشرطة. ولم يعتم أن اتصل بها ليعلمها أن الحقيبة ليس فيها شيء مهم: فقط صورة بالأسود والأبيض التقطت لها عندما كانت في الرابعة والعشرين، أي قبل ترملها، مع نسخة كبيرة مزخرفة من القرآن الكريم.
المسألة لم تتوقف عند هذه الحادثة. فما مضى طويل وقت حتى فوجئت بكيس أسود في سيارتها. راحت تتساءل من يكون ذلك المتخفي الذي أخذ يقلق عليها راحتها بهذا الشكل المزعج؟.. ولكن تساؤلاتها ما أفادتها شيئاً.
إذ أخذت المفاجآت تترى كل يوم، من دون أن يستطيع أي كان من أن يوقف المعتدي عند حد ويردعه عن هذه الأعمال المشينة.
على هذه الوتيرة المتشنجة تجري القصة فصلاً بعد فصل، وببطء شديد لتزيد من ارتفاع ضغطك وتوتر أعصابك وقد مزقتها مفاجآت غريبة.
نبذة الناشر:كيف تكون ردة فعلكِ ، سيدتي ، إذا اكتشفتِ يوماً في زاوية معتمة من سيارتك حقيبة رجالية ثقيلة، يُشتبه بأنها مفخخة؟ وبعد فحص الخبير يتبين أنها خالية من أي سلاح. لكن فيها سر رجلٍ معروف مميز، وفيها ملابس داخلية نسائية تثير تساؤلات وقلق صاحبة السيارة...
أحـداث هذه القصة ليست من بنات الخيال ، بل من صميم الواقع الاجتماعي في لبنان، في مطلع الحرب اللبنانية. وقد أجرت المؤلفة تعديلات بسيطة في بعض الوقائع وفي أسماء وملامح شخصيات القصة، مراعاة ً لخصوصية نظرائهم في الواقع؛ فكانت بعملها هذا كالعطّار الذي يحاول تضليل النمل بوضع لصاقات على أوعية السكّر كُتب عليها: فلفل!
لكن القاريء اللبيب، لا يتوقف عند الأسماء والتفاصيل، بل يعرف "بشمّه" المرهف، كيف يصل إلى سكّرالعطار وينفذ إلى جوهر العمل الأدبي وإلى عمق معانيه وأبعاد مدلولاته.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الحقيبة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 366
مجلدات: 1
ردمك: 9789953714561

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين