لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نيكولا ساركوزي: الجمهورية، الأديان، الرجاء

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,052

نيكولا ساركوزي: الجمهورية، الأديان، الرجاء
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
نيكولا ساركوزي: الجمهورية، الأديان، الرجاء
تاريخ النشر: 01/09/2009
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"إن صفحات هذا الكتاب إنما هي حكاية هذا اللقاء الذي لم أخطط له مسبقاً، بين مسار شخصي وبين ممارسة مهام وزارية لعبت فيها المسائل الدينية درواً مهماً, وقد أردت أن أكون فيه صادقاً قدر المستطاع"، هذا مما يقوله الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في مقدمة هذا الكتاب الذي يجمع حوارات ...منوعة حول مسائل الجمهورية وحرية المعتقد والأديان والرجاء الذي يقول فيه: " ولأعترف أنني ما كنتُ لأمتلك مثل هذين القدرين من القوة والاهتمام في ممارسة مهامي ، لو أن مسألة الرجاء هذه، وما لها من صلة بالدين والمجتمع والجمهورية، لم تشكّل منذ أمد بعيد بُعداً وازناً في قناعاتي الشخصية".
"إن الحاجة إلى الرجاء هي جزء لا يتجزأ من الوجود الإنساني" "المهمّ، في نظري، هو أن يسهم كل منّا في بناء مجتمع التسامح: التسامح بين الأديان، تسامح الجمهورية حيال الأديان، وتسامح الأديان حيال الجمهورية والعلمانية"، و"لأن الحدود لم تُرسم إلى الأبد. فهل يثق غير المؤمن اليوم بأنه لن يصبح مؤمناً غداً؟ ومن يزعم بأنه مؤمن اليوم، هل هو مقتنع كل الاقتناع بأنه يحافظ على إيمانه طوال حياته؟"، "ينبئني حدسي بأن في دخيلة كل منّا رجلاً يؤمن وآخر يشك".
بعد التمهيد اللازم، يدوّن الكتاب سجالات وحوارات الرئيس الفرنسي مع اثنين من المحاورين الكفء، الذين يمكنهما الإمساك بحدّي الموضوع، فـ"تيبو كولان" محاور مجاز بالفلسفة، و"فيليب فردان" محاور ورجل دين ينتمي إلى الرهبنة الدومينيكية.
يتناول الفصل الأول المواضيع المتعلقة بالعلمانية والحالة الدينية، كالقضايا الخاصة التي يطرحها وجود الأديان وصلاتها بالسلطات العامة في فرنسا. ويبحث الفصل الثاني في الإسلام والجمهورية الفرنسية وفي مدى تماشيهما، وفي الإعلان الرسمي عن قيام المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية وعن أهمية وماهية دوره.
ويخصص الفصل الثالث لنقاش "قانون العام 1905، هل أصبح بالياً" وهو قانون ينص في مادته الأولى على أن "تكفل الجمهورية حرية المعتقد، وتضمن حرية ممارسة العبادات إلا ما خالف منها القيود المنصوص عليه.. لما فيه الصالح العام"، وينص في مادته الثانية على أن "لا تعترف الجمهورية ولا تؤجّر ولا تموّل إي ديانة" ، وفي الفصل الرابع "النّحل"، دار الحديث حول تنوّع التوجهات الروحية الدينية التي لم تعد متوقفة على المسيحية والإسلامية واليهودية، بل طالتها هي أيضاً تيارات جديدة ومتنوعة. يجد القارئ في الفصل الخامس، تحليلاً عن الوضع الكنائسي والديني الحالي والمستقبلي في أوروبا.
يقول الرئيس الفرنسي، في موضوع الدين والتربية الذي يمحصه الفصل السادس، يقول :"في ظلّ قانون الجمهورية يستطيع كل منّا أن يحيا شغفه الخاص، للبعض شغفه بالرياضة والفنون والثقافة بمختلف أشكالها، وللبعض الآخر شغفه بديانة ما، علماً بأن الأمرين لا يقفان على الأرضية نفسها."
كتاب هام لمعرفة مضامين قسم كبير من القضايا الهامة التي تشغل بال العالم المعاصر، ولمعرفة الزوايا التي يراها بها رئيس دولة كبيرة لها تاريخها وعراقتها وحضاراتها في تثبيت وصيانة المفاهيم الإنسانية وقوانينها، وفي العمل على تطويرها.

إقرأ المزيد
نيكولا ساركوزي: الجمهورية، الأديان، الرجاء
نيكولا ساركوزي: الجمهورية، الأديان، الرجاء
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,052

تاريخ النشر: 01/09/2009
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"إن صفحات هذا الكتاب إنما هي حكاية هذا اللقاء الذي لم أخطط له مسبقاً، بين مسار شخصي وبين ممارسة مهام وزارية لعبت فيها المسائل الدينية درواً مهماً, وقد أردت أن أكون فيه صادقاً قدر المستطاع"، هذا مما يقوله الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في مقدمة هذا الكتاب الذي يجمع حوارات ...منوعة حول مسائل الجمهورية وحرية المعتقد والأديان والرجاء الذي يقول فيه: " ولأعترف أنني ما كنتُ لأمتلك مثل هذين القدرين من القوة والاهتمام في ممارسة مهامي ، لو أن مسألة الرجاء هذه، وما لها من صلة بالدين والمجتمع والجمهورية، لم تشكّل منذ أمد بعيد بُعداً وازناً في قناعاتي الشخصية".
"إن الحاجة إلى الرجاء هي جزء لا يتجزأ من الوجود الإنساني" "المهمّ، في نظري، هو أن يسهم كل منّا في بناء مجتمع التسامح: التسامح بين الأديان، تسامح الجمهورية حيال الأديان، وتسامح الأديان حيال الجمهورية والعلمانية"، و"لأن الحدود لم تُرسم إلى الأبد. فهل يثق غير المؤمن اليوم بأنه لن يصبح مؤمناً غداً؟ ومن يزعم بأنه مؤمن اليوم، هل هو مقتنع كل الاقتناع بأنه يحافظ على إيمانه طوال حياته؟"، "ينبئني حدسي بأن في دخيلة كل منّا رجلاً يؤمن وآخر يشك".
بعد التمهيد اللازم، يدوّن الكتاب سجالات وحوارات الرئيس الفرنسي مع اثنين من المحاورين الكفء، الذين يمكنهما الإمساك بحدّي الموضوع، فـ"تيبو كولان" محاور مجاز بالفلسفة، و"فيليب فردان" محاور ورجل دين ينتمي إلى الرهبنة الدومينيكية.
يتناول الفصل الأول المواضيع المتعلقة بالعلمانية والحالة الدينية، كالقضايا الخاصة التي يطرحها وجود الأديان وصلاتها بالسلطات العامة في فرنسا. ويبحث الفصل الثاني في الإسلام والجمهورية الفرنسية وفي مدى تماشيهما، وفي الإعلان الرسمي عن قيام المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية وعن أهمية وماهية دوره.
ويخصص الفصل الثالث لنقاش "قانون العام 1905، هل أصبح بالياً" وهو قانون ينص في مادته الأولى على أن "تكفل الجمهورية حرية المعتقد، وتضمن حرية ممارسة العبادات إلا ما خالف منها القيود المنصوص عليه.. لما فيه الصالح العام"، وينص في مادته الثانية على أن "لا تعترف الجمهورية ولا تؤجّر ولا تموّل إي ديانة" ، وفي الفصل الرابع "النّحل"، دار الحديث حول تنوّع التوجهات الروحية الدينية التي لم تعد متوقفة على المسيحية والإسلامية واليهودية، بل طالتها هي أيضاً تيارات جديدة ومتنوعة. يجد القارئ في الفصل الخامس، تحليلاً عن الوضع الكنائسي والديني الحالي والمستقبلي في أوروبا.
يقول الرئيس الفرنسي، في موضوع الدين والتربية الذي يمحصه الفصل السادس، يقول :"في ظلّ قانون الجمهورية يستطيع كل منّا أن يحيا شغفه الخاص، للبعض شغفه بالرياضة والفنون والثقافة بمختلف أشكالها، وللبعض الآخر شغفه بديانة ما، علماً بأن الأمرين لا يقفان على الأرضية نفسها."
كتاب هام لمعرفة مضامين قسم كبير من القضايا الهامة التي تشغل بال العالم المعاصر، ولمعرفة الزوايا التي يراها بها رئيس دولة كبيرة لها تاريخها وعراقتها وحضاراتها في تثبيت وصيانة المفاهيم الإنسانية وقوانينها، وفي العمل على تطويرها.

إقرأ المزيد
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
نيكولا ساركوزي: الجمهورية، الأديان، الرجاء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بسام حجار
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين