لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سفر في عالم الميزان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 128,043

سفر في عالم الميزان
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
سفر في عالم الميزان
تاريخ النشر: 10/06/2009
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن مراسم ومواقف يوم القيامة كثيرة وعديدة ؛ فبعد مرحلة الحساب تأتي مرحلة الميزان ؛ حيث أن الأعمال بعد الحساب لأن وأن توزن ، كي يدخل المؤمن الجنة بالرحمة الإلهية ، ويدخل من أساء وطغى وبغى النار بالعدالة الربّانية ، وكلاهما بسبب ما ارتكب الإنسان وفعل ، كما قال ...تعالى : [ كل نفسٍ بما كسبت رهينة ] [ المدثر / 38 ] . فهذه المرحلة " الميزان " هي محطة ضمن مواقف كثيرة سوف يحدّ بهذه الساعة والمرحلة مَنْ أتمْ مرحلة الحساب بإتقان . ولا يتصور الواحد منا أنها ساعة عسرة أو ساعة فرج ؛ بل لا تعدو القضية كونها نسبية ؛ المؤمن يراها أجمل ما يكون ، وتمرّ عليه بأيسر ما يكون وأما العاصي الكافر المقصّر عن إصرار ؛ فهو يراها بأسوأ ما يمكن تصوّره وهي ساعة عسرة وضيق وشدّة . وعليه ؛ فكلٌّ يراها بحسب إيمانه وإحسانه ؛ أي بما قدّمت يداه لأن عمله سيراه محضّراً . . ولا يظلم ربك أحداً . من هنا يأتي هذا الكتاب الذي زخر بما يجب على المسلم معرفته ، حيث تضمن معلومات ، كان هدف المؤلف من ورائها إطلاع القارىء عليها ، بما يعينه على معرفة حبائل الشيطان وسبل غوايته للمسلم ، ومكائده التي يوقعه بها إذا لم يكن على دراية بها . مشيراً إلى أن ما يعين الشيطان على ذلك ، هو الذنوب والمعاصي التي تسهل له عملية إيقاع المسلم في شركه . وقد تم التركيز في هذا الكتاب على شيء واحد ، وهو العمل الذي يحتاجه المسلم بعد أن أسكنه الله الأرض ، والعيش في الدنيا ، حيث التكليف الشرعي الإلهي الذي عليه الإلتزام به . هذا وقد عمد المؤلف إلى جمع ما أمكنه حول تلك الأعمال التي يحتاجها المسلم . . كي يكون باستطاعته الوقوف أمامه عز وجلّ يوم القيامة ليحاسب حساباً يسيراً ، ويوزن عمله بوزن ثقيل . تلك الوقفة التي يمر بها الإنسان وحتى نشر الصحف واستلامها ، ووقوف الناس حاملين لسجلات أعمالهم منتظرين ساعة الحساب التي هي مرحلة ، والسؤال والإستفهام والإستفسار عما حوته الصحف من إستنساخ الملائكة الموكلة بالأعمال والأقوال ، وهذه مرحلة أيضاً . حيث روي عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، الشفيع والمشفع في المحشر أنّه قال : " يجىء بالعبد يوم القيامة فيوضع حسناته في كفّة وسيئاته في كفة فترجح السيئات ، فتجيء بطاقة فتقع في كفّة الحسنات فترجح بها ، فيقول : يا رب ما هذه البطاقة ؟ فيقول عز وجل : هذا ما قيل فيك وأنت بريء منه " . هذا وقد اشتمل هذا الكتاب على البحث في المواضيع التالية : 1- معرفة تفاصيل مرحلة الميزان . 2- نقل ووزن وأمل رهينة بالعمل . 3- لا تحمّل الأيام والأزمان بالآثام . 4- معرفة العناوين تساعدك عند الموازين ، كل شيء موزون حتى الشجون . 5- ذكر الأمين يقربك من رب العالمين . 6- الدقة في الأركان تعطيك أماناً واطمئناناً . 7- كثرة الأعمال زيادة في الكمال . 8- الغلط في الحساب ندامة عن فتح الباب . 9- كشف الأسرار في معرفة مكانة الأبرار . 10- الزاد الكثير منفعة ليوم النفير .

إقرأ المزيد
سفر في عالم الميزان
سفر في عالم الميزان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 128,043

تاريخ النشر: 10/06/2009
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن مراسم ومواقف يوم القيامة كثيرة وعديدة ؛ فبعد مرحلة الحساب تأتي مرحلة الميزان ؛ حيث أن الأعمال بعد الحساب لأن وأن توزن ، كي يدخل المؤمن الجنة بالرحمة الإلهية ، ويدخل من أساء وطغى وبغى النار بالعدالة الربّانية ، وكلاهما بسبب ما ارتكب الإنسان وفعل ، كما قال ...تعالى : [ كل نفسٍ بما كسبت رهينة ] [ المدثر / 38 ] . فهذه المرحلة " الميزان " هي محطة ضمن مواقف كثيرة سوف يحدّ بهذه الساعة والمرحلة مَنْ أتمْ مرحلة الحساب بإتقان . ولا يتصور الواحد منا أنها ساعة عسرة أو ساعة فرج ؛ بل لا تعدو القضية كونها نسبية ؛ المؤمن يراها أجمل ما يكون ، وتمرّ عليه بأيسر ما يكون وأما العاصي الكافر المقصّر عن إصرار ؛ فهو يراها بأسوأ ما يمكن تصوّره وهي ساعة عسرة وضيق وشدّة . وعليه ؛ فكلٌّ يراها بحسب إيمانه وإحسانه ؛ أي بما قدّمت يداه لأن عمله سيراه محضّراً . . ولا يظلم ربك أحداً . من هنا يأتي هذا الكتاب الذي زخر بما يجب على المسلم معرفته ، حيث تضمن معلومات ، كان هدف المؤلف من ورائها إطلاع القارىء عليها ، بما يعينه على معرفة حبائل الشيطان وسبل غوايته للمسلم ، ومكائده التي يوقعه بها إذا لم يكن على دراية بها . مشيراً إلى أن ما يعين الشيطان على ذلك ، هو الذنوب والمعاصي التي تسهل له عملية إيقاع المسلم في شركه . وقد تم التركيز في هذا الكتاب على شيء واحد ، وهو العمل الذي يحتاجه المسلم بعد أن أسكنه الله الأرض ، والعيش في الدنيا ، حيث التكليف الشرعي الإلهي الذي عليه الإلتزام به . هذا وقد عمد المؤلف إلى جمع ما أمكنه حول تلك الأعمال التي يحتاجها المسلم . . كي يكون باستطاعته الوقوف أمامه عز وجلّ يوم القيامة ليحاسب حساباً يسيراً ، ويوزن عمله بوزن ثقيل . تلك الوقفة التي يمر بها الإنسان وحتى نشر الصحف واستلامها ، ووقوف الناس حاملين لسجلات أعمالهم منتظرين ساعة الحساب التي هي مرحلة ، والسؤال والإستفهام والإستفسار عما حوته الصحف من إستنساخ الملائكة الموكلة بالأعمال والأقوال ، وهذه مرحلة أيضاً . حيث روي عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، الشفيع والمشفع في المحشر أنّه قال : " يجىء بالعبد يوم القيامة فيوضع حسناته في كفّة وسيئاته في كفة فترجح السيئات ، فتجيء بطاقة فتقع في كفّة الحسنات فترجح بها ، فيقول : يا رب ما هذه البطاقة ؟ فيقول عز وجل : هذا ما قيل فيك وأنت بريء منه " . هذا وقد اشتمل هذا الكتاب على البحث في المواضيع التالية : 1- معرفة تفاصيل مرحلة الميزان . 2- نقل ووزن وأمل رهينة بالعمل . 3- لا تحمّل الأيام والأزمان بالآثام . 4- معرفة العناوين تساعدك عند الموازين ، كل شيء موزون حتى الشجون . 5- ذكر الأمين يقربك من رب العالمين . 6- الدقة في الأركان تعطيك أماناً واطمئناناً . 7- كثرة الأعمال زيادة في الكمال . 8- الغلط في الحساب ندامة عن فتح الباب . 9- كشف الأسرار في معرفة مكانة الأبرار . 10- الزاد الكثير منفعة ليوم النفير .

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
سفر في عالم الميزان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 244
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين