لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أمير وراء القضبان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 151,845

أمير وراء القضبان
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
أمير وراء القضبان
تاريخ النشر: 07/05/2009
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب مجموعة من الحوارات مع الشيخ علي بايير، أمير الجماعة الاسلامية الكردستانية، الذي اعتقلته القوات الأميركية وأبقته 22 شهراً في سجونها. عن حياته في السجن، وعن تجربة اعتقاله الذي جاء غدراً، بعد أن وثق ببعض المسؤولين في القوات الأميركية ولبّى دعوتهم للإجتماع معه. دبّر الاجتماع عن طريق ...المحاور في هذا الكتاب نفسه، والذي أصابه الأسى العميق جراء ذلك، فيقول: "كنت المنظّم لذلك الاجتماع مع الأميركيين"، الذين حددوا الموعد ومكان الاجتماع، و"بدوري أوصلت طلبهم إلى الأستاذ علي بايير شخصياً، والأخوة في القيادة، وقد وافقوا من جانبهم".
"ولأن حادث اعتقاله كان منطوياَ على إشارات ومعان ومدلولات كثيرة، فهو إجحاف ومجافاة للعدالة بحق الإنسان"، فإن ذلك كان بمثابة "نقطة شروع مهمة في الحديث بصورة موسعة عن المشروع الامبريالي الأميركي في كردستان العراق كأي بلد حر ومحب للإنسانية، وكذلك في العراق والمنطقة وسائر دول العالم".
يطرح الكتاب، مجموعة مواضيع متعلقة بالسياسة الأميركية وحملات الاعتقال والتعذيب المنظّم التي تمارسها في العراق وأفغانستان، ويتساءل عن مدى جدية الأميركيين في التعامل مع القضية الكردية و"الحقوق المشروعة للشعب الكردي والمسلوبة من قبل الحكومات المتعاقبة في العراق". كما يطرح دلائل عدم الاهتمام الكافي بحادثة اعتقال علي بايير من قبل السلطة الكردية التي كان أعماها عشقها الأعمى لأمريكا، فكانت عامل ضغط إضافي على الجماعة الإسلامية، ومن قبل أفراد الجماعة الإسلامية أنفسهم الذين اضطهدوا وسجنوا ولم يتمكنوا من إيصال الظلم الذي لحق بهم إلى العالم، وكذلك من قبل الإعلاميين في الفضائيات وأجهزة الإعلام العربية، الذين "لم يعيروا الحادث نصف ما يولونه من اهتمام باعتقال أو اغتيال شخصية عربية، سواء كانت إسلامية أم غير ذلك"، كما أن الكتّاب والمثقفين الكرد وباستثناء قلة منهم، فلم تكن لهم مواقف مشرفة. لن يتمكن هذا الكتاب من التعويض عن التقصير الذي حصل في حينه، إلا أنه محاولة متواضعة لكشف الحقائق، وسرد لأحداث لا تقل أهمية عن التحقيقات والكتب التي ألفّت عن المعتقلات والسجون الأميركية التي باتت أسماؤها مشهورة، والتي تكشف العقلية البربرية الأميركية ذاتها.
يقسم الكتاب إلى محاور متعددة، ومنها: الظروف التي سبقت الاعتقال، كيفية الاعتقال، السجن والسجناء، ورفاق السجن، وغيرها، والتي تنتهي بمحور المواقف المستعصية على النسيان، وسيكتشف القارئ من خلالها الكثير من الوقائع والأحداث غير المعروفة، ذات الدلالات المتعددة، وسيتلمس بنفسه مغذاها وأبعادها.

إقرأ المزيد
أمير وراء القضبان
أمير وراء القضبان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 151,845

تاريخ النشر: 07/05/2009
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب مجموعة من الحوارات مع الشيخ علي بايير، أمير الجماعة الاسلامية الكردستانية، الذي اعتقلته القوات الأميركية وأبقته 22 شهراً في سجونها. عن حياته في السجن، وعن تجربة اعتقاله الذي جاء غدراً، بعد أن وثق ببعض المسؤولين في القوات الأميركية ولبّى دعوتهم للإجتماع معه. دبّر الاجتماع عن طريق ...المحاور في هذا الكتاب نفسه، والذي أصابه الأسى العميق جراء ذلك، فيقول: "كنت المنظّم لذلك الاجتماع مع الأميركيين"، الذين حددوا الموعد ومكان الاجتماع، و"بدوري أوصلت طلبهم إلى الأستاذ علي بايير شخصياً، والأخوة في القيادة، وقد وافقوا من جانبهم".
"ولأن حادث اعتقاله كان منطوياَ على إشارات ومعان ومدلولات كثيرة، فهو إجحاف ومجافاة للعدالة بحق الإنسان"، فإن ذلك كان بمثابة "نقطة شروع مهمة في الحديث بصورة موسعة عن المشروع الامبريالي الأميركي في كردستان العراق كأي بلد حر ومحب للإنسانية، وكذلك في العراق والمنطقة وسائر دول العالم".
يطرح الكتاب، مجموعة مواضيع متعلقة بالسياسة الأميركية وحملات الاعتقال والتعذيب المنظّم التي تمارسها في العراق وأفغانستان، ويتساءل عن مدى جدية الأميركيين في التعامل مع القضية الكردية و"الحقوق المشروعة للشعب الكردي والمسلوبة من قبل الحكومات المتعاقبة في العراق". كما يطرح دلائل عدم الاهتمام الكافي بحادثة اعتقال علي بايير من قبل السلطة الكردية التي كان أعماها عشقها الأعمى لأمريكا، فكانت عامل ضغط إضافي على الجماعة الإسلامية، ومن قبل أفراد الجماعة الإسلامية أنفسهم الذين اضطهدوا وسجنوا ولم يتمكنوا من إيصال الظلم الذي لحق بهم إلى العالم، وكذلك من قبل الإعلاميين في الفضائيات وأجهزة الإعلام العربية، الذين "لم يعيروا الحادث نصف ما يولونه من اهتمام باعتقال أو اغتيال شخصية عربية، سواء كانت إسلامية أم غير ذلك"، كما أن الكتّاب والمثقفين الكرد وباستثناء قلة منهم، فلم تكن لهم مواقف مشرفة. لن يتمكن هذا الكتاب من التعويض عن التقصير الذي حصل في حينه، إلا أنه محاولة متواضعة لكشف الحقائق، وسرد لأحداث لا تقل أهمية عن التحقيقات والكتب التي ألفّت عن المعتقلات والسجون الأميركية التي باتت أسماؤها مشهورة، والتي تكشف العقلية البربرية الأميركية ذاتها.
يقسم الكتاب إلى محاور متعددة، ومنها: الظروف التي سبقت الاعتقال، كيفية الاعتقال، السجن والسجناء، ورفاق السجن، وغيرها، والتي تنتهي بمحور المواقف المستعصية على النسيان، وسيكتشف القارئ من خلالها الكثير من الوقائع والأحداث غير المعروفة، ذات الدلالات المتعددة، وسيتلمس بنفسه مغذاها وأبعادها.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
أمير وراء القضبان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: إحسان برهان الدين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 307
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين