لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماء البارحة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 211,234

ماء البارحة
3.00$
الكمية:
ماء البارحة
تاريخ النشر: 22/04/2009
الناشر: دار الغاوون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يعرّف شاعر هذا الديوان عن نفسه بضمير الغائب، ويلخص سيرته: "مروان علي/خربط كثيراً في حياته.."، "صار شيوعياً"، ثم "اكتشف أنه كردي/وأن كردستان تناديه.."، بعد ذلك "هرب إلى بيروت"، واقتنع "أنه شاعر/وأن الكلمة أقوى من الكلاشينكوف.."، "ولأنه لم ينل الاعتراف من الشعراء الأكراد/ترك الكتابة بالكردية/ترك الشعر كله.." "إلهي/لم يعد لي حتى ...الشعر/ها أنا أدير ظهري للأصدقاء/وللخيانات وللشعر".
ويعتبر الآن، أنهم "قراصنة"، هؤلاء الذين "يعرفون/كيف يفتحون/ أبواب الليل/ويسرقون أعمارنا/المرصّعة بالحنين/ويعبرون/مثل نسر غريب/فوق الذكريات".
لكن وهذا الديوان أكبر دليل، على أن الشعر لا يترك صاحبه، حتى ولو هو قرر تركه. إنه يفكّر شعراً، ويحس شعراً، ويعبّر شعراً عن كل المعاش.
في العلاقة مع المرأة يقول متناقضاً وساخراً من نفسه: "الحياة ممكنة جداً/بلا نساء/أقول ذلك/وأنا مشتاق جداً/إلى مَلَك/علي الآن/أن أذهب إلى أقرب/هاتف عمومي/وأتحدث معها/بعدما تركت موبايلي/قصداً/في البيت".
ثم يعترف لها: "لا أحتاج/أن أبتعد عنك/لأعرف/كم أشتاق إليك/يدك في يدي/وأنا ميت/من الشوق". شخصيات ووجوه تبدو بارزة الملامح من مجرد تعليق أو إشارة شعرية: يحكي قصة الإيرلندي الـ"مشغول دائماً بالقضايا الصغيرة/لأن القضايا الكبيرة يقول تحتاج إلى شخصيات كبيرة/وهو يعرف حجمه، مجرد إيرلندي صفر على الشمال/ولا يزعل" و"في معهد اللغات/ لا أحد يفكّر في اللغات/أصلاً"، هي "لم تأت لتتعلم/جاءت لتعلّمنا/جميعاً/طلاباً ومعلمين/لغة الجسد.." يحدد علاقته بالموت بلا خوف: "أريد/موتاً جميلاً/أريد/أن/أموت عالياً. الأخطاء.../الأخطاء الكثيرة/التي أضاءت عمري/لم تترك لي فرصة/النجاة."
ويحدد له المكان: "أنا مروان علي/ولدتُ في القامشلي/وسأموت في أمستردام قريباً من ساحة الدام/وحدائق التوليب والريد لايتس.." تجتمع قصائد هذا الديوان الخاص بلغته وتعابيره الساخرة النابعة من خبير في تذوق مرارة الحياة، تحت ثلاثة عناوين: "ماء البارحة"، و"ربما عطرك"، والعنوان الثالث "يا للرقّة.. شمس وبحر وقراصنة يتهيأون لمديح الماء"، هو لـ"قصيدة مشتركة في ليال هولندية"، مع ثلاثة شعراء آخرين، كتبت في أيلول من العام 1999: "الذكريات.. ماء البارحة/الذكريات..حياة ليست لنا/ولا للآخرين/ الذكريات/ليست سوى ذكريات/والماء/ذكرى البحر..".
نبذة الناشر:"أنا مروان علي ولدت في القامشلي وسأموت في أمستردام قريباً من ساحة الدام وحدائق التوليب والريد لايتس منتشياً برائحة المايجوانا تفوح من غرباء يشبهونني تماماً".

إقرأ المزيد
ماء البارحة
ماء البارحة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 211,234

تاريخ النشر: 22/04/2009
الناشر: دار الغاوون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يعرّف شاعر هذا الديوان عن نفسه بضمير الغائب، ويلخص سيرته: "مروان علي/خربط كثيراً في حياته.."، "صار شيوعياً"، ثم "اكتشف أنه كردي/وأن كردستان تناديه.."، بعد ذلك "هرب إلى بيروت"، واقتنع "أنه شاعر/وأن الكلمة أقوى من الكلاشينكوف.."، "ولأنه لم ينل الاعتراف من الشعراء الأكراد/ترك الكتابة بالكردية/ترك الشعر كله.." "إلهي/لم يعد لي حتى ...الشعر/ها أنا أدير ظهري للأصدقاء/وللخيانات وللشعر".
ويعتبر الآن، أنهم "قراصنة"، هؤلاء الذين "يعرفون/كيف يفتحون/ أبواب الليل/ويسرقون أعمارنا/المرصّعة بالحنين/ويعبرون/مثل نسر غريب/فوق الذكريات".
لكن وهذا الديوان أكبر دليل، على أن الشعر لا يترك صاحبه، حتى ولو هو قرر تركه. إنه يفكّر شعراً، ويحس شعراً، ويعبّر شعراً عن كل المعاش.
في العلاقة مع المرأة يقول متناقضاً وساخراً من نفسه: "الحياة ممكنة جداً/بلا نساء/أقول ذلك/وأنا مشتاق جداً/إلى مَلَك/علي الآن/أن أذهب إلى أقرب/هاتف عمومي/وأتحدث معها/بعدما تركت موبايلي/قصداً/في البيت".
ثم يعترف لها: "لا أحتاج/أن أبتعد عنك/لأعرف/كم أشتاق إليك/يدك في يدي/وأنا ميت/من الشوق". شخصيات ووجوه تبدو بارزة الملامح من مجرد تعليق أو إشارة شعرية: يحكي قصة الإيرلندي الـ"مشغول دائماً بالقضايا الصغيرة/لأن القضايا الكبيرة يقول تحتاج إلى شخصيات كبيرة/وهو يعرف حجمه، مجرد إيرلندي صفر على الشمال/ولا يزعل" و"في معهد اللغات/ لا أحد يفكّر في اللغات/أصلاً"، هي "لم تأت لتتعلم/جاءت لتعلّمنا/جميعاً/طلاباً ومعلمين/لغة الجسد.." يحدد علاقته بالموت بلا خوف: "أريد/موتاً جميلاً/أريد/أن/أموت عالياً. الأخطاء.../الأخطاء الكثيرة/التي أضاءت عمري/لم تترك لي فرصة/النجاة."
ويحدد له المكان: "أنا مروان علي/ولدتُ في القامشلي/وسأموت في أمستردام قريباً من ساحة الدام/وحدائق التوليب والريد لايتس.." تجتمع قصائد هذا الديوان الخاص بلغته وتعابيره الساخرة النابعة من خبير في تذوق مرارة الحياة، تحت ثلاثة عناوين: "ماء البارحة"، و"ربما عطرك"، والعنوان الثالث "يا للرقّة.. شمس وبحر وقراصنة يتهيأون لمديح الماء"، هو لـ"قصيدة مشتركة في ليال هولندية"، مع ثلاثة شعراء آخرين، كتبت في أيلول من العام 1999: "الذكريات.. ماء البارحة/الذكريات..حياة ليست لنا/ولا للآخرين/ الذكريات/ليست سوى ذكريات/والماء/ذكرى البحر..".
نبذة الناشر:"أنا مروان علي ولدت في القامشلي وسأموت في أمستردام قريباً من ساحة الدام وحدائق التوليب والريد لايتس منتشياً برائحة المايجوانا تفوح من غرباء يشبهونني تماماً".

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
ماء البارحة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 62
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين