لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسفة اللغة عند لودفيغ فتغنشتاين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,022

فلسفة اللغة عند لودفيغ فتغنشتاين
6.30$
9.00$
%30
فلسفة اللغة عند لودفيغ فتغنشتاين
تاريخ النشر: 12/12/2008
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:انخراط فتغنشتاين في هذا التوجه النقدي للغة، حيث رأى أن الحذر من النحو هو أولى ضرورات التفلسف، لأن اللغة التي نستخدمها في حياتنا الفكرية تخفي الفكر، ولا تكشف بوضوح عن الصورة المنطقية الحقيقية لعباراتها، لذلك فقد كان "راسل" على صواب عندما فرق بين الصورة النحوية للجملة وصورتها المنطقية الحقيقية. لكن ...فتغنشتاين لا يذهب بعيداً في هذا الاتجاه النقدي للغة العادية الذي بدأه "فريج" و"راسل" فمع أن اللغة العادية هي مصدر للغموض في كثير من الأحيان، ومع أننا نحتاج فعلاً إلى لغة رمزية، لكن ليس على نموذج "فريج" ولا على نموذج "راسل"، لأن هذين النموذجين لم يتمكنا تفادي كل الأخطاء. ومن جهة أخرى إن اللغة العادية في نظام على الحالة التي هي عليها. وهذا ما جعل فتغنشتاين يرى أنه: "ليس من الضروري أن نخترع "لغة مثالية" من أجل رسم الواقع لغتنا العادية هي صورة منطقية، ويكفي فقط أن نعرف الطريقة التي تدل بها كل كلمة".
لذلك فإنه بعكس "فريج" و"راسل" رأى فتغنشتاين أن الأيديوغرافيا ليست لغة، ومن ثم فلا يمكنها أن تحل محل اللغة، وما هي إلا أداة من أجل البحث عن ماهية التمثيل التي هي حاضرة في كل اللغات وفي كل رمزية. هذا الرأي، رأى فيه "هاكر" أبرز ما اختلف به فتغنشتاين عن "فريج" و"راسل". إذن فتغنشتاين في نقده للغة العادية لا يتبع طريق "فريج" ولا "طريق راسل" إلى نهايته، ولكنه يترك هذا الطريق في منتصفه، ليتخذ لنفسه طريقاً آخر حيث ينقد اللغة من داخل اللغة ذاتها، وهذا فارق نوعي بين موقف الرسالة من اللغة العادية، وبين موقف كل من "فريج" و"راسل".

إقرأ المزيد
فلسفة اللغة عند لودفيغ فتغنشتاين
فلسفة اللغة عند لودفيغ فتغنشتاين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,022

تاريخ النشر: 12/12/2008
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:انخراط فتغنشتاين في هذا التوجه النقدي للغة، حيث رأى أن الحذر من النحو هو أولى ضرورات التفلسف، لأن اللغة التي نستخدمها في حياتنا الفكرية تخفي الفكر، ولا تكشف بوضوح عن الصورة المنطقية الحقيقية لعباراتها، لذلك فقد كان "راسل" على صواب عندما فرق بين الصورة النحوية للجملة وصورتها المنطقية الحقيقية. لكن ...فتغنشتاين لا يذهب بعيداً في هذا الاتجاه النقدي للغة العادية الذي بدأه "فريج" و"راسل" فمع أن اللغة العادية هي مصدر للغموض في كثير من الأحيان، ومع أننا نحتاج فعلاً إلى لغة رمزية، لكن ليس على نموذج "فريج" ولا على نموذج "راسل"، لأن هذين النموذجين لم يتمكنا تفادي كل الأخطاء. ومن جهة أخرى إن اللغة العادية في نظام على الحالة التي هي عليها. وهذا ما جعل فتغنشتاين يرى أنه: "ليس من الضروري أن نخترع "لغة مثالية" من أجل رسم الواقع لغتنا العادية هي صورة منطقية، ويكفي فقط أن نعرف الطريقة التي تدل بها كل كلمة".
لذلك فإنه بعكس "فريج" و"راسل" رأى فتغنشتاين أن الأيديوغرافيا ليست لغة، ومن ثم فلا يمكنها أن تحل محل اللغة، وما هي إلا أداة من أجل البحث عن ماهية التمثيل التي هي حاضرة في كل اللغات وفي كل رمزية. هذا الرأي، رأى فيه "هاكر" أبرز ما اختلف به فتغنشتاين عن "فريج" و"راسل". إذن فتغنشتاين في نقده للغة العادية لا يتبع طريق "فريج" ولا "طريق راسل" إلى نهايته، ولكنه يترك هذا الطريق في منتصفه، ليتخذ لنفسه طريقاً آخر حيث ينقد اللغة من داخل اللغة ذاتها، وهذا فارق نوعي بين موقف الرسالة من اللغة العادية، وبين موقف كل من "فريج" و"راسل".

إقرأ المزيد
6.30$
9.00$
%30
فلسفة اللغة عند لودفيغ فتغنشتاين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786140204263

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين