لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أقتفي أثري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,019

أقتفي أثري
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
أقتفي أثري
تاريخ النشر: 19/11/2008
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:بين يدينا الرواية الجديدة للشاعر والكاتب العراقي حميد العقابي بعنوان "أقتفي أثري". الراوية تبدأ من لحظة سقوط تمثال صدام حسين في ساحة الفردوس حيث تقررُ مجموعة من المنفيين العراقيين العودة إلى الوطن بعد أن تجاوزت فترة نفيّ البعض منهم ربع القرن، وفي طريق عودتهم يكتشفون بُعْدَ الوطن عنهم أو بُعدهم ...عن الوطن بعد أن يسترجع كلّ منهم الفترة التي قضاها خارج البلاد ليكتشف أموراً لم يكن يعيها في منفاه وحجم التغيير الذي طرأ على مشاعره وتفكيره بل على جسده كذلك. رحلة العودة إلى إيثاكا الكامنة في الأحلام ولكن حتى وهم في طريقهم إلى إيثاكا لم يشعروا بجمال الرحلة كما يقول كافافيس. يدبّ الخلاف بينهم لينطلق السؤال على أرض الواقع الوعرة "إلى أين هم عائدون؟"، بل "ما هو الوطن؟". - الرأي -
نقرأ من الرواية:
"…هكذا فجأة اكتشف بعضنا أن هناك أموراً كثيرة عليه تصفيتها قبل العودة، حتى الذي كان عاطلاً عن العمل اكتشف أن له عملاً يجب إنجازه ومهمات يجب إتمامها، البيت، العائلة، الأطفال ومدارسهم وهل بإمكانهم تحمل حرارة الطقس والتلوث البيئي الذي انتشر في البلد من جراء الأسلحة التي استخدمت في الحروب؟
"لتكن سفرة اكتشاف أولاً" "سنترك عوائلنا هنا ونعود وبعدها سنقرر العودة جميعاً إلى الوطن الحبيب".
هكذا وجد البعض حلاً لهذه اللاقناعة، لذا فقد كانت قافلتنا تضم رجالاً وبضع نساء امتصت الغربة شبابهن فلم يبق منهن سوى ذكرى أنوثة، نساء وحيدات، عوانس، مطلقات، أرامل، ركاماً، هشيماً، كتلاً سوداء خاوية تقذفها ريح صفار فيتلاشى أنينها مع صفير العواصف الرملية فلم يبق من دليل على آدميتها سوى الحزن اللامع في العيون."

إقرأ المزيد
أقتفي أثري
أقتفي أثري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,019

تاريخ النشر: 19/11/2008
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:بين يدينا الرواية الجديدة للشاعر والكاتب العراقي حميد العقابي بعنوان "أقتفي أثري". الراوية تبدأ من لحظة سقوط تمثال صدام حسين في ساحة الفردوس حيث تقررُ مجموعة من المنفيين العراقيين العودة إلى الوطن بعد أن تجاوزت فترة نفيّ البعض منهم ربع القرن، وفي طريق عودتهم يكتشفون بُعْدَ الوطن عنهم أو بُعدهم ...عن الوطن بعد أن يسترجع كلّ منهم الفترة التي قضاها خارج البلاد ليكتشف أموراً لم يكن يعيها في منفاه وحجم التغيير الذي طرأ على مشاعره وتفكيره بل على جسده كذلك. رحلة العودة إلى إيثاكا الكامنة في الأحلام ولكن حتى وهم في طريقهم إلى إيثاكا لم يشعروا بجمال الرحلة كما يقول كافافيس. يدبّ الخلاف بينهم لينطلق السؤال على أرض الواقع الوعرة "إلى أين هم عائدون؟"، بل "ما هو الوطن؟". - الرأي -
نقرأ من الرواية:
"…هكذا فجأة اكتشف بعضنا أن هناك أموراً كثيرة عليه تصفيتها قبل العودة، حتى الذي كان عاطلاً عن العمل اكتشف أن له عملاً يجب إنجازه ومهمات يجب إتمامها، البيت، العائلة، الأطفال ومدارسهم وهل بإمكانهم تحمل حرارة الطقس والتلوث البيئي الذي انتشر في البلد من جراء الأسلحة التي استخدمت في الحروب؟
"لتكن سفرة اكتشاف أولاً" "سنترك عوائلنا هنا ونعود وبعدها سنقرر العودة جميعاً إلى الوطن الحبيب".
هكذا وجد البعض حلاً لهذه اللاقناعة، لذا فقد كانت قافلتنا تضم رجالاً وبضع نساء امتصت الغربة شبابهن فلم يبق منهن سوى ذكرى أنوثة، نساء وحيدات، عوانس، مطلقات، أرامل، ركاماً، هشيماً، كتلاً سوداء خاوية تقذفها ريح صفار فيتلاشى أنينها مع صفير العواصف الرملية فلم يبق من دليل على آدميتها سوى الحزن اللامع في العيون."

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
أقتفي أثري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين