المواد الغيثية الناشئة عن الحكم الغوئية
(0)    
المرتبة: 17,878
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: مكتبة دار البيروتي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتضمن هذا الكتاب مائة وسبعون حكمة للشيخ "أحمد المستغانمي" في مقامات الإحسان، يكتسب القارئ بمطالعتها الراحة وتزداد الصدور بمشاهدتها إنشراحاً، من أجل ما احتوت عليه من الحقائق، واشتملت عليه من الرقائق، فقد اتضحت الحقائق فيها إيضاحاً، فكم من عاص أوعظته موعظتها، وكم من حائر أخذت بيده عبارتها، خصوصاً قوله ...إذا ظهر الحق لم يبق معه غيره، فكم أشار إلى إظهار الحقائق وإبطال التقييد، وكم أرشد السائر إلى معنى الوصول، وحقيقة التوحيد، وكم شوق المشتاقين، ونصح الغافلين، ما على نصحه من مزيد، حتى قال: "من لم يصبر على صحبة مولاه إبتلاه الله بصحبة العبيد".
لذلك اعتنى الأستاذ "محمد الفاروقي" بهذه الحكم لينتفع منها العباد ورتبها في ثمانية عشر فصلاً، حسبما دلت عليه: الفصل الأول: في النفس ومعالجتها، الفصل الثاني: في نهيه عن صحبة الأشرار، الفصل الثالث: في نهيه عن صحبة المدعين، الفصل الرابع: في تعريف شيخ التربية، الفصل الخامس: في العلم النافع، الفصل السادس: في الذكر ومجالسة الذاكرين، الفصل السابع: في الخشية والمراقبة، الفصل الثامن: في التسليم والتفويض، الفصل التاسع: في التوكل على الله عزّ وجلّ، الفصل العاشر: في الفقر وفضائله، الفصل الحادي عشر: في الزهد والقناعة، الفصل الثاني عشر: في الإخلاص، الفصل الثالث عشر: في الإخلاص، الفصل الثالث عشر: في المحبة والإشتياق، الفصل الرابع عشر: في ظهور التوحيد وفناء العبيد، الفصل الخامس عشر: في أحوال القوم بعد فنائهم، الفصل السادس عشر: في أقوالهم بعد فنائهم، الفصل السابع عشر: في أفعالهم وثباتهم، الفصل الثامن عشر: في الخمول وفضائله، وبالله التوفيق. إقرأ المزيد