التخدير ؛ مقالات عن تاريخه في الطب العربي الإسلامي وحاضر العالم العربي
(0)    
المرتبة: 80,038
تاريخ النشر: 01/08/2008
الناشر: خاص
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هذا الكتاب: مقالات عن التخدير في الماضي والحاضر، أعدها طائفة من العلماء في التخدير والعلوم الطبية إجابة لمن يتساءل عما أضافه العرب والمسلمون إلى الحضارة الإنسانية.
-يفصل الحديث الموثق الخالي من العاطفة، عن مساهمة الحضارة العربية والإسلامية في وضع الأسس العلمية التي قام عليها التقدم العلمي والتقني الذي يعيشه العالم اليوم.
-يتناول ...لأول مرة فضل العلماء العرب والمسلمين في واحد من أهم العلوم، وهو التخدير والإنعاش.
-يقدم قرائن موثقة من مصادر عربية-إسلامية وغربية منصفة، عن السبق الذي حققه علماء الحضارة العربية والإسلامية في: التخدير العام الاستنشاقي باستعمال الإسفنجة المرقدة، تقطير النبيذ ليتحول إلى غول (الكحول)، ومصدر تسميته، واكتشاف حمض الكبريت، وتركيب جذر (الإيثر -o-) الذي هو أساس مواد التخدير الاستنشاقية المستعملة في العالم اليوم.
-في مجال الانعاش، يقدم قرائن موثقة عن استعمال المنفاخ لتنفيس الرئتين في إنعاش من أشرف على الموت في عهد هارون الرشيد، قبل تسعة قرون من أول تقرير عن استعماله في الغرب.
-يتضمن أول تقرير صادر عن (ابن سينا) لإدخال أنبوب في الرغامى عبر الحنجرة، لإنقاذ مرضى الاختناق نتيجة انسداد طريق الهواء، كما ويفصل الحديث عن خزع الرغامى من قبل ابن سينا وابن القف وأبي القاسم الزهراوي.
-أول كتاب تراثي يصل الماضي بالحاضر، فيؤرخ لبدائيات ممارسة التخدير في مشرق العالم العربي وأدواته، وتطوير معرفته وتقانته.
يؤرخ لإنشاء أقسام مستقلة للتخدير الحديث في الجامعات والوزارات، وتأسيس مؤسسات للتأهيل والتدريب للارتقاء بمستوى التخدير -والمخدرين، وتخريج أجيال مؤهلين بالخبرة والمعرفة: كاتحاد المخدرين العرب، والمجلس العربي للاختصاصات الطبية، والمجلس العلمي العربي للتخدير والغاية المركزة.
يستعرض الرواد من الأساتذة العرب الذين يرجع إليهم الفضل في عملية التطوير والتحديث في مجال التخدير، ولا يغفل عن ذكر من ساهم من غير العرب، من بريطانيين وفرنسيين وأمريكيين ودانمركيين. إقرأ المزيد