لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

12 رئيس وزراء (حكايات سياسية وصحفية)

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 211,847

12 رئيس وزراء (حكايات سياسية وصحفية)
20.00$
الكمية:
12 رئيس وزراء (حكايات سياسية وصحفية)
تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: مطبعة دار الجاحظ
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن تاريخ العراق يزخر بأضخم الأحداث الجسام، وتسجيل حكاياته هو تسجيل لحكايات مرة، وطريفة في آن واحد...ومنذ قيام ما يسمى بالحكم الوطني العراقي، أي منذ مطلع العشرينات، و أرض الرافدين، تشهد صراعات حادة، وتناقضات عميقة في حياته السياسية. لقد لعب أولئك الرجال، الذين تسنحوا دست السلطة والحكم، أدواراً بالغة ...الأهمية في تاريخ العراق الحديث...فمنهم من كان يلهوا بمصائر الآخرين...ومنهم من كان يلعب لعبة النار بين يديه...ومنهم من كان يتيه في ظلمة دهاليز السياسة، فيفقد الرؤية الصائبة، ومنهم من كان يرتد متراجعاً أمام ضغط قوى الإحتلال، أو السلطة الغاشمة، التي تدير السلطة المحلية من وراء ستار...ومنهم من كتب على نفسه أن يمضي في طريق النضال، حتى آخر شوطه، ومنهم من كان يجد حظه في خدمة تلك القوة الغاشمة، فكان حظه عاثراً يبدء بالخسران. ومنهم من كان يعمل بصمت ومن وراء الكواليس... ومنهم هذا... وذاك... عناصر متباينة، ومجاميع من الساسة لا تربطها وشائج القريب...ولكن أرض العراق..أرض التاريخ والخلود، كانت المصهر الذي يصهر كل هاتيك الأحداث، ليخرج بعد ذلك، الحدث الأكبر جسامة، والأعز شموخاً، ألا وهو مسيرة العراق إلى أمام...عاصر كاتب هذه المذكرات الصحفي أحمد فوزي عدداً كبيراً من الساسة ومن رؤساء الوزارات، والوزراء، والصحفيين، ورآهم وهم في مختلف أوضاعهم النفسية والذهنية، إلا أنه في هذه الصفحات التي يقدمها، أخذ إثني عشر رئيساً للوزراء من بين الثلاثة والعشرين رئيساً للوزراء تسنحوا دست الحلم في العراق، وتربعوا فوق كرسي المسؤولية، خلال حكمه الملكي. أما لماذا وقع إختياره على هؤلاء الإثني عشر، من بين كل ذلك الفوج الطويل من الساسة العاملين في الحقل العام. ويحبب بقوله بأن هؤلاء الإثني عشر رئيساً للوزراء قد قابلهم ووجه إليهم سؤالاً عن تلك القضية أو هذه، وكانت له مواقف إزائهم، وكانت لهم مواقف إزائه نحو أبناء ذلك الجيل. ويمضي قائلاً بأنه عرفهم عن كثب وسمع حكاياتهم السياسية، وظروفهم، وخلفياتهم العقلية والنفسية، وكان مع كل واحد منهم حكاية أو موقفاً، لذلك وقع إختياره عليهم هؤلاء بالذات. ومن المصادفات أيضاً أن هؤلاء الإثني عشر رئيساً للوزراء، كانت لهم على مدى أكثر من ثلاثة عقود من السنين، أدواراً بالغة الخطورة في الحياة السياسية الحديثة للعراق. يكتب أحمد فوزي هذه الذكريات من موقعه كصحفي وسياسي منذ مطلع الخمسينات أو قبل الخمسينات. فقد كان كأي من أبناء جيله قد عاصر أحداثاً وتجول في أنحاء مختلفة، وقابل من قابل هنا وهناك، وعمل من أجل مهنة الصحافة الصحافة النبيلة التي أولاها زهرة شبابه. رأى خلالها عدداً من الساسة...وقابل مسؤولين، في لقاءاتهم الصحفية...وناقش البعض منهم...وناقشه الأخرون...وكتب هنا وهناك...في صحف المعارضة أنذاك، وفي صحف حزب الإستقلال على وجه التخصيص... وكان أكثر من مرة مسؤولاً في هذه الصحيفة أو تلك، وتحمل المسؤولية راضياً بل ومبتسماً ومبتهجاً بكل أعبائها وأثقالها...كان موقعه هذا هو الذي هيأ له كتابة هذه الذكريات التي جاءت فريدة في أسلوبها، وفي قدرتها على إجتذاب القارئ ليؤلف في ذهنه صورة متكاملة عن ذلك العهد وعن شخصياته السياسية التي كان لها دور في تاريخ العراق الحديث، والتي إستطاع الكاتب تصويرها ببراعة فجاءت الذكريات متسمة بالحيوية والموضوعية وتضم في مطاويها طرائف عديدة صغيرة قد تكون مفاتيح لشخصيات معقدة شديدة التركيب تمثل ضوءاً يلقي على اعماق تلك الشخصيات ويظهرها على حقيقيتها.نبذة الناشر:يتناول لمحات من حياة اثني عشر رئيس وزراء تناوبوا الحكم في العهد الملكي، وأسهموا في ربط العراق بسياسات صارعها الشعب من أجل أهدافه في التحرر.. إنه كتاب يضيء فترة هامة من تأريخ العراق الحديث.. ويضع المؤشرات لمسيرته..
كتاب يعتمد على التجربة المباشرة والأسانيد، والمراجع الموثوقة..
كتاب لا بد أن يقرأه أبناء هذا الجيل، ولا بد أن يقرأه كل باحث، أو دارس من أجل أن يعرف التوطئة التأريخية لأنهيار ذلك العهد، وقيام عهد جديد.

إقرأ المزيد
12 رئيس وزراء (حكايات سياسية وصحفية)
12 رئيس وزراء (حكايات سياسية وصحفية)
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 211,847

تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: مطبعة دار الجاحظ
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن تاريخ العراق يزخر بأضخم الأحداث الجسام، وتسجيل حكاياته هو تسجيل لحكايات مرة، وطريفة في آن واحد...ومنذ قيام ما يسمى بالحكم الوطني العراقي، أي منذ مطلع العشرينات، و أرض الرافدين، تشهد صراعات حادة، وتناقضات عميقة في حياته السياسية. لقد لعب أولئك الرجال، الذين تسنحوا دست السلطة والحكم، أدواراً بالغة ...الأهمية في تاريخ العراق الحديث...فمنهم من كان يلهوا بمصائر الآخرين...ومنهم من كان يلعب لعبة النار بين يديه...ومنهم من كان يتيه في ظلمة دهاليز السياسة، فيفقد الرؤية الصائبة، ومنهم من كان يرتد متراجعاً أمام ضغط قوى الإحتلال، أو السلطة الغاشمة، التي تدير السلطة المحلية من وراء ستار...ومنهم من كتب على نفسه أن يمضي في طريق النضال، حتى آخر شوطه، ومنهم من كان يجد حظه في خدمة تلك القوة الغاشمة، فكان حظه عاثراً يبدء بالخسران. ومنهم من كان يعمل بصمت ومن وراء الكواليس... ومنهم هذا... وذاك... عناصر متباينة، ومجاميع من الساسة لا تربطها وشائج القريب...ولكن أرض العراق..أرض التاريخ والخلود، كانت المصهر الذي يصهر كل هاتيك الأحداث، ليخرج بعد ذلك، الحدث الأكبر جسامة، والأعز شموخاً، ألا وهو مسيرة العراق إلى أمام...عاصر كاتب هذه المذكرات الصحفي أحمد فوزي عدداً كبيراً من الساسة ومن رؤساء الوزارات، والوزراء، والصحفيين، ورآهم وهم في مختلف أوضاعهم النفسية والذهنية، إلا أنه في هذه الصفحات التي يقدمها، أخذ إثني عشر رئيساً للوزراء من بين الثلاثة والعشرين رئيساً للوزراء تسنحوا دست الحلم في العراق، وتربعوا فوق كرسي المسؤولية، خلال حكمه الملكي. أما لماذا وقع إختياره على هؤلاء الإثني عشر، من بين كل ذلك الفوج الطويل من الساسة العاملين في الحقل العام. ويحبب بقوله بأن هؤلاء الإثني عشر رئيساً للوزراء قد قابلهم ووجه إليهم سؤالاً عن تلك القضية أو هذه، وكانت له مواقف إزائهم، وكانت لهم مواقف إزائه نحو أبناء ذلك الجيل. ويمضي قائلاً بأنه عرفهم عن كثب وسمع حكاياتهم السياسية، وظروفهم، وخلفياتهم العقلية والنفسية، وكان مع كل واحد منهم حكاية أو موقفاً، لذلك وقع إختياره عليهم هؤلاء بالذات. ومن المصادفات أيضاً أن هؤلاء الإثني عشر رئيساً للوزراء، كانت لهم على مدى أكثر من ثلاثة عقود من السنين، أدواراً بالغة الخطورة في الحياة السياسية الحديثة للعراق. يكتب أحمد فوزي هذه الذكريات من موقعه كصحفي وسياسي منذ مطلع الخمسينات أو قبل الخمسينات. فقد كان كأي من أبناء جيله قد عاصر أحداثاً وتجول في أنحاء مختلفة، وقابل من قابل هنا وهناك، وعمل من أجل مهنة الصحافة الصحافة النبيلة التي أولاها زهرة شبابه. رأى خلالها عدداً من الساسة...وقابل مسؤولين، في لقاءاتهم الصحفية...وناقش البعض منهم...وناقشه الأخرون...وكتب هنا وهناك...في صحف المعارضة أنذاك، وفي صحف حزب الإستقلال على وجه التخصيص... وكان أكثر من مرة مسؤولاً في هذه الصحيفة أو تلك، وتحمل المسؤولية راضياً بل ومبتسماً ومبتهجاً بكل أعبائها وأثقالها...كان موقعه هذا هو الذي هيأ له كتابة هذه الذكريات التي جاءت فريدة في أسلوبها، وفي قدرتها على إجتذاب القارئ ليؤلف في ذهنه صورة متكاملة عن ذلك العهد وعن شخصياته السياسية التي كان لها دور في تاريخ العراق الحديث، والتي إستطاع الكاتب تصويرها ببراعة فجاءت الذكريات متسمة بالحيوية والموضوعية وتضم في مطاويها طرائف عديدة صغيرة قد تكون مفاتيح لشخصيات معقدة شديدة التركيب تمثل ضوءاً يلقي على اعماق تلك الشخصيات ويظهرها على حقيقيتها.نبذة الناشر:يتناول لمحات من حياة اثني عشر رئيس وزراء تناوبوا الحكم في العهد الملكي، وأسهموا في ربط العراق بسياسات صارعها الشعب من أجل أهدافه في التحرر.. إنه كتاب يضيء فترة هامة من تأريخ العراق الحديث.. ويضع المؤشرات لمسيرته..
كتاب يعتمد على التجربة المباشرة والأسانيد، والمراجع الموثوقة..
كتاب لا بد أن يقرأه أبناء هذا الجيل، ولا بد أن يقرأه كل باحث، أو دارس من أجل أن يعرف التوطئة التأريخية لأنهيار ذلك العهد، وقيام عهد جديد.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
12 رئيس وزراء (حكايات سياسية وصحفية)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 384
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كتابة تعليق شاهد كل تعليقاتي
  تقييم كتاب : 12 رئيس وزراء ( حكايات سياسية و صحفية ) . - 30/06/42
كتاب رائع .