لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماضي المستقبل ؛ صراع الهوية والوطنية في عالم يتعولم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 226,719

ماضي المستقبل ؛ صراع الهوية والوطنية في عالم يتعولم
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
ماضي المستقبل ؛ صراع الهوية والوطنية في عالم يتعولم
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي، تالة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تواجه الدول خطرأً أشد من خطر الحروب على حدودها، يتمثل في التوترات الداخلية يلهبها بروز العامل الاجتماعي والبحث عن هويات. وقد اعتبر تجاوز العوامل العرقية والدينية. والثقافية تقدماً يحقق تجاوزاً نهائياً للانتماءات العرقية والدينية، لكن هذا التقدم لم يكن في حقيقته إلا استجابة لمطلب وحدة السوق الذي حدوده رسمتها ...الرأسماليات الوطنية في تنافسها وصراعها.
وهذه الدولة (الوطنية) يتحالف ضدها عدوان: خصمها القديم وخصمها الجديد (عوامل التفكك الداخلي والعولمة الجارية)، وهذا ما يجعل المستقبل مفتوحاً على كل الاحتمالات إن الدولة الوطنية إذاً ستواجه توترات داخلية كما ستواجه عاصفة العولمة، وهذا يعني أن هذه التوترات على خلفية عولمة متسارعة تجعل المستقبل مفتوحاً على كل الاحتمالات. كما ستكون الماضي الذي يحدد المستقبل إنها ماضي المستقبل الذي لا تعرف كيف سيكون. لذا تركز هدف المؤلف على معرفة هذا الماضي وتقديم النماذج التي ربما تشير إلى المستقبل الذي ينتظر الإنسانية.
نبذة الناشر:العولمة الجارية، بتجاوزها الدولة الوطنية، وتخليها عنها، ساعية نحو وحدة العالم في شكل سوق، تلقي بالدولة في متحف التاريخ، مع السوق الوطني، الجماهير متروكة لنفسها، وقد شعرت بضعف الدولة، وبوادر غيابها، المتمثل في تقلص الخدمات الاجتماعية والحماية القانونية، تستجيب لنداء من أعماقها، باحثة عن وحدة تستبعد السياسي والاقتصادي نحو الاجتماعي. خاصة أن هذه الجماعير لا تنتظر خيراً من عولمة لا تقدم لها كهوية إلا هوية السوق أو الاستبعاد.
عندما تذهب العولمة بالرباط السياسي الوطني، الذي يربط مكونات اجتماعية مختلفة، وعندما تفتح السوق الوطني ليصير جزءاً من سوق عالمي، فإنها لا تترك للناس من خيار آخر غير الرباط الاجتماعي العرقو ثقافي المسألة صارت تتعلق بلابقاء في مواجهة هوية لا إنسانية يفرضها السوق المعولم.
هكذا يتوتر العالم، وتشتعل بؤر الصراع، ليس على الحدود الوطنية، هذه المرة، وإنما هي قلب الدولة وإن كان هذا ليس جديداً، إلا أن الجديد هذه المرة، أن هذه التوترات تشتعل بينما الدولة الوطنية تختنق تحت وطأة العولمة التي تفتح الحدود الوطنية، وتشل السياسي، وتضعف السلطان الوطني.
الدولة الوطنية، حينئذ، ليست فقط في مواجهة توتر اجتماعي، عرقو ثقافي، وإنما أيضاً في مواجهة عاصفة العولمة، وبدون سند، العولمة تعني أن الرأسمالية لن تعد في حاجة لدولة وطنية.

إقرأ المزيد
ماضي المستقبل ؛ صراع الهوية والوطنية في عالم يتعولم
ماضي المستقبل ؛ صراع الهوية والوطنية في عالم يتعولم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 226,719

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي، تالة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تواجه الدول خطرأً أشد من خطر الحروب على حدودها، يتمثل في التوترات الداخلية يلهبها بروز العامل الاجتماعي والبحث عن هويات. وقد اعتبر تجاوز العوامل العرقية والدينية. والثقافية تقدماً يحقق تجاوزاً نهائياً للانتماءات العرقية والدينية، لكن هذا التقدم لم يكن في حقيقته إلا استجابة لمطلب وحدة السوق الذي حدوده رسمتها ...الرأسماليات الوطنية في تنافسها وصراعها.
وهذه الدولة (الوطنية) يتحالف ضدها عدوان: خصمها القديم وخصمها الجديد (عوامل التفكك الداخلي والعولمة الجارية)، وهذا ما يجعل المستقبل مفتوحاً على كل الاحتمالات إن الدولة الوطنية إذاً ستواجه توترات داخلية كما ستواجه عاصفة العولمة، وهذا يعني أن هذه التوترات على خلفية عولمة متسارعة تجعل المستقبل مفتوحاً على كل الاحتمالات. كما ستكون الماضي الذي يحدد المستقبل إنها ماضي المستقبل الذي لا تعرف كيف سيكون. لذا تركز هدف المؤلف على معرفة هذا الماضي وتقديم النماذج التي ربما تشير إلى المستقبل الذي ينتظر الإنسانية.
نبذة الناشر:العولمة الجارية، بتجاوزها الدولة الوطنية، وتخليها عنها، ساعية نحو وحدة العالم في شكل سوق، تلقي بالدولة في متحف التاريخ، مع السوق الوطني، الجماهير متروكة لنفسها، وقد شعرت بضعف الدولة، وبوادر غيابها، المتمثل في تقلص الخدمات الاجتماعية والحماية القانونية، تستجيب لنداء من أعماقها، باحثة عن وحدة تستبعد السياسي والاقتصادي نحو الاجتماعي. خاصة أن هذه الجماعير لا تنتظر خيراً من عولمة لا تقدم لها كهوية إلا هوية السوق أو الاستبعاد.
عندما تذهب العولمة بالرباط السياسي الوطني، الذي يربط مكونات اجتماعية مختلفة، وعندما تفتح السوق الوطني ليصير جزءاً من سوق عالمي، فإنها لا تترك للناس من خيار آخر غير الرباط الاجتماعي العرقو ثقافي المسألة صارت تتعلق بلابقاء في مواجهة هوية لا إنسانية يفرضها السوق المعولم.
هكذا يتوتر العالم، وتشتعل بؤر الصراع، ليس على الحدود الوطنية، هذه المرة، وإنما هي قلب الدولة وإن كان هذا ليس جديداً، إلا أن الجديد هذه المرة، أن هذه التوترات تشتعل بينما الدولة الوطنية تختنق تحت وطأة العولمة التي تفتح الحدود الوطنية، وتشل السياسي، وتضعف السلطان الوطني.
الدولة الوطنية، حينئذ، ليست فقط في مواجهة توتر اجتماعي، عرقو ثقافي، وإنما أيضاً في مواجهة عاصفة العولمة، وبدون سند، العولمة تعني أن الرأسمالية لن تعد في حاجة لدولة وطنية.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
ماضي المستقبل ؛ صراع الهوية والوطنية في عالم يتعولم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 183
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين