لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,897

التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت
68.00$
80.00$
%15
الكمية:
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت
تاريخ النشر: 31/12/2007
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"س 160: ما هو تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون) [آل عمران 200]؟... الجوانب: وردت روايات عديدة في تفسير هذه الآية الكريمة منها: 1-قال أبو عبد الله عليه السلام: "اصبروا على الفرائض، وصابروا على المصائب، ورابطوا على الأئمة، 2-قال أبو بصير: ...سألت الإمام أبو الحسن الكاظم عليه السلام عن قول الله عزّ وجلّ: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا)، فقال عليه السلام: "اصبروا على المصائب، وصابروهم على التقية، ورابطوا على ما تفتدون به (واتقوا الله لعلكم تفلحون).
3-قال الإمام الباقر عليه السلام: "اصبروا على أداء الفرائض، وصابروا عدوكم، ورابطوا أمامكم المنتظر"، 4-قال يعقوب السراج: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: تخلو الأرض من عالمٍ منكم حيّ ظاهر يفزع إليه الناس في حلالهم وحرامهم؟ فقال: "لا يا أبا يوسف، وإن ذلك لشيء، في كتاب الله عزّ وجلّ قوله: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا) اصبروا على دينكم، وصابروا على عدوّكم، ورابطوا أمامكم فيما أمركم، وفرض عليكم، 5-قال أبو عبد الله عليه السلام لأحد أصحابه: (اصبروا): "على الأذى فيناص، قلت (وصابروا) قال: "على عدوّكم مع وليكم"، قلت: "ورابطوا"؟ قال: "المقام مع أمامكم"، (واتقوا الله لعلكم تفلحون)، قلت: تنزيل: قال: "نعم"، 6-قال الإمام الباقر عليه السلام لبُرَيْد، في قوله: (واصبروا) يعني بذلك عن المعاصي (وصابروا) يعني التقية (ورابطوا) يعني الأئمة عليهم السلام، ثم قال: "أتدري ما معنى البدوا ما لبدنا، فإذا تحركنا فتحركوا!؟ (واتقوا الله) ما لبدنا، ربّكم (لعلكم تفلحون)، قال: قلت: جعلت نداك، إنما نقرؤها (واتقوا الله)، قال: "أنتم تقرءونها كذا، ونحن نقرؤها هكذا"، 7-قال أبو جعفر عليه السلام في هذه الآية: "نزلت فينا، ولم يكن الرباط الذي أُمرنا به بعد، وسيكون ذلك، يكون من نسلنا المرابط، ومن نسل ابن نائل المرابط"، 8-قال أبو عبد الله عليه السلام، في قول الله تعالى: (واصبروا)، يقول: عن المعاصي، (وصابروا) على الفرائض (واتقوا الله): ويقول مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر، ثم قال وأي منكر أنكر من ظلم الأمة لنا وقتلهم إيانا! (ورابطوا) يقول: في سبيل الله، ونحن السبيل فيما بين الله تعالى وخلقه، ونحن الرباط الأدنى، فمن جاهد عنّا، فقد جاهد عن النبي صلى الله عليه وسلم وما جاء به من عند الله تعالى (لعلكم تفلحون)، يقول: لعلّ الجنة توجب لكم أن فعلتم ذلك، ونظيرها من قول الله تعالى: (ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاص وقال إنني من المسلمين).. ولو كانت هذه الآية في المؤذنين كما فسرها المفسرون لغاز القدرية وأهل البدع معهم.
وهذا ما جاء في هذا التفسير حول الآية (يا آيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا) وهو التفسير بما جاء عند أئمة أهل البيت، حيث يوقل الشيح ماجد ناصر الزبيدي في مقدمة هذا التفسير بأنه هناك تلازماً بين الفترة وبين كتاب الله تعالى فلا عترة بدون كتاب الله تعالى ولا كتاب يدون عنده وهذه الملازمة ممتدة إلى أن يروا على رسول الله صلى الله وسلم وهو على الحوض، وذلك تبعاً لما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "أني تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، الثقلين، واحدهما اكبر من الآخر، كتاب الله حبلٌ ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض".
هذا كان المنهج في التفسير من خلال أسئلة تطرح حول آيات القرآن الكريم ويتم الإجابة عنها تبعاً لما جاء عن أئمة أهل البيت، وقد استوعب هذا المنهج التفسيري جميع الصور والآيات بالترتيب الوارد في القرآن الكريم.

إقرأ المزيد
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,897

تاريخ النشر: 31/12/2007
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"س 160: ما هو تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون) [آل عمران 200]؟... الجوانب: وردت روايات عديدة في تفسير هذه الآية الكريمة منها: 1-قال أبو عبد الله عليه السلام: "اصبروا على الفرائض، وصابروا على المصائب، ورابطوا على الأئمة، 2-قال أبو بصير: ...سألت الإمام أبو الحسن الكاظم عليه السلام عن قول الله عزّ وجلّ: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا)، فقال عليه السلام: "اصبروا على المصائب، وصابروهم على التقية، ورابطوا على ما تفتدون به (واتقوا الله لعلكم تفلحون).
3-قال الإمام الباقر عليه السلام: "اصبروا على أداء الفرائض، وصابروا عدوكم، ورابطوا أمامكم المنتظر"، 4-قال يعقوب السراج: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: تخلو الأرض من عالمٍ منكم حيّ ظاهر يفزع إليه الناس في حلالهم وحرامهم؟ فقال: "لا يا أبا يوسف، وإن ذلك لشيء، في كتاب الله عزّ وجلّ قوله: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا) اصبروا على دينكم، وصابروا على عدوّكم، ورابطوا أمامكم فيما أمركم، وفرض عليكم، 5-قال أبو عبد الله عليه السلام لأحد أصحابه: (اصبروا): "على الأذى فيناص، قلت (وصابروا) قال: "على عدوّكم مع وليكم"، قلت: "ورابطوا"؟ قال: "المقام مع أمامكم"، (واتقوا الله لعلكم تفلحون)، قلت: تنزيل: قال: "نعم"، 6-قال الإمام الباقر عليه السلام لبُرَيْد، في قوله: (واصبروا) يعني بذلك عن المعاصي (وصابروا) يعني التقية (ورابطوا) يعني الأئمة عليهم السلام، ثم قال: "أتدري ما معنى البدوا ما لبدنا، فإذا تحركنا فتحركوا!؟ (واتقوا الله) ما لبدنا، ربّكم (لعلكم تفلحون)، قال: قلت: جعلت نداك، إنما نقرؤها (واتقوا الله)، قال: "أنتم تقرءونها كذا، ونحن نقرؤها هكذا"، 7-قال أبو جعفر عليه السلام في هذه الآية: "نزلت فينا، ولم يكن الرباط الذي أُمرنا به بعد، وسيكون ذلك، يكون من نسلنا المرابط، ومن نسل ابن نائل المرابط"، 8-قال أبو عبد الله عليه السلام، في قول الله تعالى: (واصبروا)، يقول: عن المعاصي، (وصابروا) على الفرائض (واتقوا الله): ويقول مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر، ثم قال وأي منكر أنكر من ظلم الأمة لنا وقتلهم إيانا! (ورابطوا) يقول: في سبيل الله، ونحن السبيل فيما بين الله تعالى وخلقه، ونحن الرباط الأدنى، فمن جاهد عنّا، فقد جاهد عن النبي صلى الله عليه وسلم وما جاء به من عند الله تعالى (لعلكم تفلحون)، يقول: لعلّ الجنة توجب لكم أن فعلتم ذلك، ونظيرها من قول الله تعالى: (ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاص وقال إنني من المسلمين).. ولو كانت هذه الآية في المؤذنين كما فسرها المفسرون لغاز القدرية وأهل البدع معهم.
وهذا ما جاء في هذا التفسير حول الآية (يا آيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا) وهو التفسير بما جاء عند أئمة أهل البيت، حيث يوقل الشيح ماجد ناصر الزبيدي في مقدمة هذا التفسير بأنه هناك تلازماً بين الفترة وبين كتاب الله تعالى فلا عترة بدون كتاب الله تعالى ولا كتاب يدون عنده وهذه الملازمة ممتدة إلى أن يروا على رسول الله صلى الله وسلم وهو على الحوض، وذلك تبعاً لما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "أني تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، الثقلين، واحدهما اكبر من الآخر، كتاب الله حبلٌ ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض".
هذا كان المنهج في التفسير من خلال أسئلة تطرح حول آيات القرآن الكريم ويتم الإجابة عنها تبعاً لما جاء عن أئمة أهل البيت، وقد استوعب هذا المنهج التفسيري جميع الصور والآيات بالترتيب الوارد في القرآن الكريم.

إقرأ المزيد
68.00$
80.00$
%15
الكمية:
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 3719
مجلدات: 8

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين