لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سوريا ولبنان في عصر الإصلاح العثماني حقبة التنظيمات من سنة 1840 لـ 1880

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 62,061

سوريا ولبنان في عصر الإصلاح العثماني حقبة التنظيمات من سنة 1840 لـ 1880
15.00$
الكمية:
سوريا ولبنان في عصر الإصلاح العثماني حقبة التنظيمات من سنة 1840 لـ 1880
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المؤسسة الحديثة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذه هي دراسة لتاريخ سورية ولبنان في عصر التنظيمات العثمانية الذي استمر أربعة عقود من الزمن وانتهى بإعلان أول دستور عثماني عام 1879. تميزت هذه الحقبة بحدوث تحولات جذرية في أسس الحكم العثماني، وذلك عبر الأنظمة التي استوردها العثمانيون من الغرب فغيرت وجه الحكم الإقليمي ومؤسساته ومفاهيم المجتمع التقليدية ...ومبادئه العامة.
وقد تم اختيار هذه الحقبة موضوعاً لدراسة لكونها تسلط الضوء على فكرة أن كل إصلاح يجب أن ينبثق من الأساس، من القوى الاجتماعية الداخلية، وإن ما يطرح من الخارج ويفرض من فوق سيواجه الفشل حتماً، كما لأن تلك الحقبة تكشف عن أن التناقضات القائمة في مجتمعات بلاد الشام تشكل وفي أساسها النتائج البعيدة المدى لعملية الإصلاح العثماني.
لقد جذب عصر الإصلاح اهتمام علماء الاجتماع وغيرهم من الباحثين، وكان موضوعاً لأبحاث علمية تحليلية تناولت الصدمة التي أحدثتها عملية التغريب في المجتمعات الإسلامية التقليدية، كما كان موضوع دراسات رصينة لكبار مؤرخي القرن الماضي نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر دراسات الأساتذة: R.Davison, M.ma'oz, B.Lewis, H.Inalcik,Ed. Engelhard, p.Holt, S.SHAMIR, K.Karpat, D. Chevallier وعوض وإسماعيل من الذين وضعت عناوين مؤلفاتهم ومقالاتهم في قائمة المصادر الطويلة الملحقة بهذه المقدمة، وقد أمدتني تلك الأبحاث بمعلومات واسعة وقيمة، سعيت جاهدة إلى رفدها بمادة تاريخية مستقاة من الأصول والمصادر السورية واللبنانية، آملة أن أطرح أمام الباحثين والقارئين العرب دراسة منهجية موثقة لتلك الإجراءات الإدارية والتغييرات السياسية الواسعة الآفاق، وللجهود الحثيثة التي بذلها العثمانيون بهدف تجديد إمبراطوريتهم والحفاظ عليها.

إقرأ المزيد
سوريا ولبنان في عصر الإصلاح العثماني حقبة التنظيمات من سنة 1840 لـ 1880
سوريا ولبنان في عصر الإصلاح العثماني حقبة التنظيمات من سنة 1840 لـ 1880
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 62,061

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المؤسسة الحديثة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذه هي دراسة لتاريخ سورية ولبنان في عصر التنظيمات العثمانية الذي استمر أربعة عقود من الزمن وانتهى بإعلان أول دستور عثماني عام 1879. تميزت هذه الحقبة بحدوث تحولات جذرية في أسس الحكم العثماني، وذلك عبر الأنظمة التي استوردها العثمانيون من الغرب فغيرت وجه الحكم الإقليمي ومؤسساته ومفاهيم المجتمع التقليدية ...ومبادئه العامة.
وقد تم اختيار هذه الحقبة موضوعاً لدراسة لكونها تسلط الضوء على فكرة أن كل إصلاح يجب أن ينبثق من الأساس، من القوى الاجتماعية الداخلية، وإن ما يطرح من الخارج ويفرض من فوق سيواجه الفشل حتماً، كما لأن تلك الحقبة تكشف عن أن التناقضات القائمة في مجتمعات بلاد الشام تشكل وفي أساسها النتائج البعيدة المدى لعملية الإصلاح العثماني.
لقد جذب عصر الإصلاح اهتمام علماء الاجتماع وغيرهم من الباحثين، وكان موضوعاً لأبحاث علمية تحليلية تناولت الصدمة التي أحدثتها عملية التغريب في المجتمعات الإسلامية التقليدية، كما كان موضوع دراسات رصينة لكبار مؤرخي القرن الماضي نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر دراسات الأساتذة: R.Davison, M.ma'oz, B.Lewis, H.Inalcik,Ed. Engelhard, p.Holt, S.SHAMIR, K.Karpat, D. Chevallier وعوض وإسماعيل من الذين وضعت عناوين مؤلفاتهم ومقالاتهم في قائمة المصادر الطويلة الملحقة بهذه المقدمة، وقد أمدتني تلك الأبحاث بمعلومات واسعة وقيمة، سعيت جاهدة إلى رفدها بمادة تاريخية مستقاة من الأصول والمصادر السورية واللبنانية، آملة أن أطرح أمام الباحثين والقارئين العرب دراسة منهجية موثقة لتلك الإجراءات الإدارية والتغييرات السياسية الواسعة الآفاق، وللجهود الحثيثة التي بذلها العثمانيون بهدف تجديد إمبراطوريتهم والحفاظ عليها.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
سوريا ولبنان في عصر الإصلاح العثماني حقبة التنظيمات من سنة 1840 لـ 1880

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 586
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين