لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجامع ؛ مساجد بيروت في الألفية الثالثة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,871

الجامع ؛ مساجد بيروت في الألفية الثالثة
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الجامع ؛ مساجد بيروت في الألفية الثالثة
تاريخ النشر: 12/04/2007
الناشر: جمعية هدير
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:كاد دخول الإسلام في بيروت أيام الخلفاء الراشدين وبالتحديد زمن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعلى أثر الفتوحات الإسلامية تم تشييد عدد من المساجد التي هدمت وأزيلت أو حولت من قبل الإفرنج بعد احتلالهم لبيروت عام 503هـ/1110م، وكان أشهرها: الجامع العمري الكبير، وبتحرير المدينة على يد القائد المسلم ...صلاح الدين الأيوبي عام 583هـ/1187م، أعيد بناء المساجد التي ما لبثت أن حولت إلى كنائس بعد استعادة الإفرنج لها عام 593هـ/1197م.
وبقيت بيروت قرابة قرن من الزمان دون مساجد، حيث كان أهلها يؤدون صلاتهم في بيوتهم إلى أن استعاد المماليك سواحل الشام من الإفرنج عام 690هـ/1291م، فأعيد بناء المساجد في المدينة.
أما في يومنا هذا فإن معظم هذه المساجد القديمة قد اندثرت، إما بسبب الإهمال، وإما بسبب تخطيط الشوارع، لا سيما زمن الانتداب الفرنسي (1918-1943م).
وحين تذكر المساجد تذكر أيضاً الزوايا التي اندثرت برمتها باستثناء زاوية ابن عراق في وسط بيروت.
ليست كل المساجد في بيروت على نسق واحد في مظهرها، لا سيما من ناحية شكلها وهندسة بنائها، بل إنها تبدو مختلفة في المظهر، وذلك تبعاً للعهود والدول التي تعاقبت على المدينة، منذ الفتح الأول قبل أربعة عشر قرناً حتى يومنا هذا.
وميزة الكتاب الذي بين يدينا أنه يسعى لتسليط الضوء على هذه المساجد التي تتحدث بلسان حالها عن تاريخ المسلمين وحضارتهم، وهو لذلك يقدم شرحاً مفصلاً لتفاصيل كل مسجد، وقدم أهم المعلومات المتعلقة به لجهة بنائه، وقصة إنشائه، وخريطة موقعه، وعنوانه، وهندسته المعمارية، وتفاصيله الداخلية (الوضوء، مصلى للنساء، عدد الطوابق، عدد المصلين...)، هذا إلى جانب صورة فوتوغرافية عن كل مسجد يبين هندسته الداخلية والخارجية.
ولقد اقتصر العمل في هذه الدراسة على المساجد ضمن العاصمة بيروت فقط، وبالتالي خرجت مساجد كثيرة من نطاق البحث، كما خرجت المصليات المنتشرة في العاصمة، مع أنه قد تم ذكرها في خاتمة الكتاب.

إقرأ المزيد
الجامع ؛ مساجد بيروت في الألفية الثالثة
الجامع ؛ مساجد بيروت في الألفية الثالثة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,871

تاريخ النشر: 12/04/2007
الناشر: جمعية هدير
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:كاد دخول الإسلام في بيروت أيام الخلفاء الراشدين وبالتحديد زمن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعلى أثر الفتوحات الإسلامية تم تشييد عدد من المساجد التي هدمت وأزيلت أو حولت من قبل الإفرنج بعد احتلالهم لبيروت عام 503هـ/1110م، وكان أشهرها: الجامع العمري الكبير، وبتحرير المدينة على يد القائد المسلم ...صلاح الدين الأيوبي عام 583هـ/1187م، أعيد بناء المساجد التي ما لبثت أن حولت إلى كنائس بعد استعادة الإفرنج لها عام 593هـ/1197م.
وبقيت بيروت قرابة قرن من الزمان دون مساجد، حيث كان أهلها يؤدون صلاتهم في بيوتهم إلى أن استعاد المماليك سواحل الشام من الإفرنج عام 690هـ/1291م، فأعيد بناء المساجد في المدينة.
أما في يومنا هذا فإن معظم هذه المساجد القديمة قد اندثرت، إما بسبب الإهمال، وإما بسبب تخطيط الشوارع، لا سيما زمن الانتداب الفرنسي (1918-1943م).
وحين تذكر المساجد تذكر أيضاً الزوايا التي اندثرت برمتها باستثناء زاوية ابن عراق في وسط بيروت.
ليست كل المساجد في بيروت على نسق واحد في مظهرها، لا سيما من ناحية شكلها وهندسة بنائها، بل إنها تبدو مختلفة في المظهر، وذلك تبعاً للعهود والدول التي تعاقبت على المدينة، منذ الفتح الأول قبل أربعة عشر قرناً حتى يومنا هذا.
وميزة الكتاب الذي بين يدينا أنه يسعى لتسليط الضوء على هذه المساجد التي تتحدث بلسان حالها عن تاريخ المسلمين وحضارتهم، وهو لذلك يقدم شرحاً مفصلاً لتفاصيل كل مسجد، وقدم أهم المعلومات المتعلقة به لجهة بنائه، وقصة إنشائه، وخريطة موقعه، وعنوانه، وهندسته المعمارية، وتفاصيله الداخلية (الوضوء، مصلى للنساء، عدد الطوابق، عدد المصلين...)، هذا إلى جانب صورة فوتوغرافية عن كل مسجد يبين هندسته الداخلية والخارجية.
ولقد اقتصر العمل في هذه الدراسة على المساجد ضمن العاصمة بيروت فقط، وبالتالي خرجت مساجد كثيرة من نطاق البحث، كما خرجت المصليات المنتشرة في العاصمة، مع أنه قد تم ذكرها في خاتمة الكتاب.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الجامع ؛ مساجد بيروت في الألفية الثالثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: دار الفتوى في الجمهورية اللبنانية
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×29
عدد الصفحات: 11
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية
ردمك: 9953007004

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين