تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: مكتبة الحرف
نبذة نيل وفرات:"القبلة وسحر الشفاه"، لم يكن في الأصل، موضوع كتاب، أو موضوع دراسة علمية، بل عنوان مقالة صحافية، نشرت حلقات، في ثلاث مجلات فنية، وجريدة يومية، ولاقت كل إقبال من مختلف الأعمار، فالموضوع فيه الكثير من الطرافة، بقدر ما فيه من معلومات، يُقبل عليها العاشق، وغير العاشق، وكلاهما يعرف كيف ...يختصر الطريق إلى الجنة.
ليست القبلة، كما يظن البعض، مجرد وسيلة للتمتع بملذات عابرة، أنها تحمل من المعاني الشيء الكثير، فتارة تكون بدء قصة يتوجها الحب، وطوراً تكون شارة إحترام، أو علامة مودة، أو... نهاية حضور زمني.
لذا، فهي مرتبطة بحياتنا، منذ البدء وحتى النهاية، نعرفها في مراحل متعددة، ولها في أعماقنا وهج ذكريات مرحلة، تكون فيها على الشفتين شعلة تصل نارها إلى القلب.
... ويبتعد بنا الواقع عن شاطئ الأحلام، لنكتشف أن "القبلة" موضوع إهتمامات كبار العلماء والباحثين والأطباء، لمعرفة تأثيرها السلبي والإيجابي، على حياة الإنسان، الذي أقبل عليها، وسيقبل، غير آبه لنتائج أبحاث هؤلاء العلماء مكتفياً بنتائج عرفها هو، ولن يبدلها.
"القبلة وسحر الشفاه" عنوان قصيدة، لا تكتب على الورق... وما هذا الكتاب الصغير سوى جواز مرور إلى عالم الأحلام. إقرأ المزيد