إعجاز الكلمة في القرآن الكريم - وجه غير مسبوق في إعجاز الكلمة المفردة
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:قد يكون الكتاب ،الذي بين يديك أعظم كتاب في التاريخ بعد الكتب السماوية إنه يفجر الكلمة الواحدة ويكشف اسرارها من خلال نظرية جديدة تثبت بما لا يدع مجالاً للشك إن الكلمات التي نقرأها ونستعملها هي في الاصل من الله تبارك وتعالى وأنها أكبر من مجرد ما نعرفه عنها وما ...تحدثنا به المعاجم وإن هذه الكلمات تحمل اسرار العلوم التي تتحدث عنها فأسرار علم الذرة مثلاً في الكلمات التي تتحدث عن الذرة مثل الذرة والنواة ..وغيرها واسرار علم السياسة موجودة في الكلمات هذا العلم مثل :ملك أمير شورى ..الخ وهكذا بقية العلوم المعروفة وغير المعروفة
الكتاب يثبت إن اصل الكلمات هو ثنائي بمعنى أن أصل اي كلمة يتكون من حرفين وإن للحرفين معنى لم يسبق لأحدفي التاريخ بالمعنى العلمي لكلمة تاريخ ،قبل هذا الكتاب ان عرف هذا المعنى
إن معرفة معنى كل حرفين من أحرف الهجاء تفتح آفاقاً علمية جديدة سيكون لها ما بعدها فاذا اعطى هذا الكتاب حقه من الدارسة والنقد والبناء عليه فإنه سيكون اساساً للبحث في كل العلوم ومن المفروض أن يفجر ثورة علمية جديدة أكبر من كل الثورات العلمية السابقة ونرجو أن يحمل العرب لواء هذه الثورة لا تعصباً لانه لم يعد هناك مجالاً للتعصب ولكن لأن العرب هي الامة الوحيدة التي حافظت الى حد كبير على نقاء كلماتها ولا نقول لغتها لأن اللغة من اللغو والفضل كل الفضل في ذلك يعود للقرآن الكريم الذي سيكشف العالم اجمع إنه كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه وإنه لا غنى لأي انسان عنه سواء كان مسلماً أم غير مسلم
لقد اصاب جميع لغات العالم خلل كبير على مر السنين وهذا الكتاب هو مقدمة لتقوم كل امة بإصلاح الخلل الذي حصل في لغتها حتى تعود نقية كما ارادها الله تبارك وتعالى إقرأ المزيد