لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإيمان بالملائكة الأطهار ( 2 )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 198,419

الإيمان بالملائكة الأطهار ( 2 )
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
الإيمان بالملائكة الأطهار ( 2 )
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هذا هو الكتاب الثاني من "واحة الإيمان عند ابن القيم" وقد حوت فصلين الثاني والثالث. أما الفصل الثاني فحديث عن الركن الثاني من أركان الإيمان، وهم الملائكة الأطهار، وقد عقدت لحديث ابن القيم عنهم اثني عشر مبحثاً.
المبحث الأول للتعريف بهم، والثاني لبيان صفاتهم التي وصفوا بها، والثالث لبيان أن ...الإيمان بهم أحد أصول الإيمان، وأوردت في المبحث الرابع الأدلة الدالة على الملائكة، وفي المبحث الخامس حديث عن مساكنهم ومجالسهم.
وفي المبحث السادس ذكر لأفضل الملائكة ورؤسائهم، والمبحث السابع مبحث واسع وطويل للحديث عن الملك الأعظم الأكرم جبريل عليه سلام، بينت فيه فضله وصفاته، والحديث عن جماله وبهائه، ورؤية الرسول صلى الله عليه وسلم له، وأهمية هذه الرؤية.
وذكرت في المبحث الثامن أعمال الملائكة وأصنافهم، فهم المقسمات أمراً، وهم النازعات غرقاً، والسابحات سبحاً، والمدبرات أمراً، والناشرات نشراً، والسابقات سبقاً.
والمبحث التاسع معقود للحديث عن الملائكة وآدم، والمبحث العاشر للحديث عن الملائكة وبني آدم، بين الملائكة موكلون ببني آدم، ومنهم من يقارنه مدة حياته، وبين أنهم ناصحون لبني آدم، مستغفرون له، يحفون طلبة العلم ويحضرون مجالسهم ويضعون لهم أجنحتهم. والمبحث الحادي عشر يتحدث فيه ابن القيم عن المفاضلة بين آدم ثم الصالحين من بنيه.
والمبحث الثاني عشر وهو الأخير معقود لبيان ضلال من ضل من بني آدم في الملائكة، ومن هؤلاء الفلاسفة الذين كفروا بهم وأنكروهم، والمشركون الذين عبدوهم من دون الله، وجعلوهم بنات الله، ومنهم الذين اتخذوهم هزواً، وآخرهم اليهود الذين والوا بعضهم وعادوا بعضهم.
وأما الفصل الثالث فقد عقده لما حدث به ابن القيم عن الجن والشياطين، وقد جاء الحديث عنهم في أحد عشر مبحثاً. المبحث الأول في التعريف بالجن، وأنهم كانوا ولا يزالون طرائق قدداً، وبيان لعمل الشيطان وقرآنه وطعامه وشرابه ومجالسه.
والمبحث الثاني أورد الأدلة الدالة على أنهم مكلفون، والمبحث الثالث سقت ما أورد فيه ابن القيم أن رسل الجن هم رسل الإنس، وليس لهم رسل من أنفسهم، وهذا وإ وقع فيه خلاف، فإن الأمة متفقة على أن رسولنا صلى الله عليه وسلم مرسل إليهم كما هو مرسل إلى الإنس، والمبحث الرابع معقود لكون الجن مجزيين محاسبين، كافرهم في النار باتفاق، ومؤمنهم في الجنة على القول الراجح.
وفي المبحث الخامس حديث ابن القيم عن السقوط الكبير لإبليس، وهذا السقوط كاد فيه الشيطان نفسه قبل أن يكيد غيره، فاختار الكفر عمداً على علم، وقد ساق ابن القيم فيضاً من الأدلة أبطل بها شبهة إبليس الزاعمة أن النار خير من الطين.
والمبحث السادس يتحدث عن المعركة الأزلية بين إبليس وبين آدم وذريته من بعده، بين فيها ابن القيم كيف كاد الشيطان الأبوين، وتحدث عن هجومه على الإنسان من جميع الجهات إلا العليا، وبيان للغاية التي يقصدها الشيطان، وهي الهيمنة على قلب الإنسان، وقد صور ابن القيم بأسلوبه الممتع الأخاذ كيف يدل الشيطان جنده في إضلالهم الإنسان، وفيه بيان للطرائق التي يسلكها الشيطان لصيده الإنسان، كما ختمت هذا المبحث ببيان ما ذم الرحمن من تبع هدى الشيطان من بني آدم.
وعقد المبحث السابع لذكر ما دونه ابن القيم في تلاعب الشيطان بالإنسان، فقد جعل الله لكل فرد من بني آدم قريناً من الشياطين يلازمه، وقرر ابن القيم أن الشيطان تلاعب ببني آدم في تعبيدهم للمخلوقات، ودلالة الخلق على الطريق الذي يأسر فيه الشيطان الإنسان، ويتجرأ فيه عليه، وأوردت ما ذكره ابن القيم من ذكره لمبتغى الشيطان من الإنسان، كإشغاله له عن الصلاة، وأمره العباد بتبتيك آذان الأنعام.
وفي المبحث الثامن المعنون له بأولياء الشيطان أوردت ما ذكره ابن القيم من ولاية الشيطان للكفرة والمشركين وأهل المعاصي، وبخاصة توليه لأصحاب الكشوف الشيطانية، وفي هذا المبحث ذكر تخويف الشيطان المؤمنين أولياءه، وتزيينه الباطل لهم، وبخاصة تحلية هذا الباطل بالإيمان الكاذبة، بالإضافة إلى تزيينه الكلام الباطل والآراء المتهافتة.
والمبحث التاسع ذكر ما قرره ابن القيم من إحراز الإنسان نفسه من الشيطان، وفي أول مطالب هذا المبحث ذكرت مدى إعانة الرحمن للإنسان في حربه مع الشيطان، ثم ذكرت كيف يكون الإنسان عمره كله بين الملك والشيطان وبين الهوى والعقل، ومع ذلك كله فلله عباد لا سلطان للشيطان عليهم.
وقد عقد في خاتمة هذا المبحث الطرائق التي يقي فيها الإنسان نفسه من الشيطان، وفي المبحث العاشر حديث مطول عن حكمة الباري تبارك وتعالى في خلقه الشيطان.
والمبحث الحادي عشر وهو المبحث الأخير، ذكر أموراً متفرقة بعنوان: باب جامع.
وقد ذكر خمس مسائل في خمسة مطالب، الأول في حكم التسمي بأسماء الشياطين، وفي الثانية حكم مشاركة الجن الإنسان الصبر. والثالثة السر في تقديم الإنس على الجن في آيات، وتقدم الجن على الإنس في آيات أخرى، والرابعة تضايق الشيطان من عالم أكثر من تضايقه من ألف عابد، فالعلماء يبطلون خطوات الشيطان ويهدمونها، وفي الخامسة والأخيرة بيان لخلع خالد بن الوليد شجرة العزى، وقتله الشيطانة التي كانت تقارنها، وفتك خالد بسادن تلك الآلهة المزعومة.

إقرأ المزيد
الإيمان بالملائكة الأطهار ( 2 )
الإيمان بالملائكة الأطهار ( 2 )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 198,419

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هذا هو الكتاب الثاني من "واحة الإيمان عند ابن القيم" وقد حوت فصلين الثاني والثالث. أما الفصل الثاني فحديث عن الركن الثاني من أركان الإيمان، وهم الملائكة الأطهار، وقد عقدت لحديث ابن القيم عنهم اثني عشر مبحثاً.
المبحث الأول للتعريف بهم، والثاني لبيان صفاتهم التي وصفوا بها، والثالث لبيان أن ...الإيمان بهم أحد أصول الإيمان، وأوردت في المبحث الرابع الأدلة الدالة على الملائكة، وفي المبحث الخامس حديث عن مساكنهم ومجالسهم.
وفي المبحث السادس ذكر لأفضل الملائكة ورؤسائهم، والمبحث السابع مبحث واسع وطويل للحديث عن الملك الأعظم الأكرم جبريل عليه سلام، بينت فيه فضله وصفاته، والحديث عن جماله وبهائه، ورؤية الرسول صلى الله عليه وسلم له، وأهمية هذه الرؤية.
وذكرت في المبحث الثامن أعمال الملائكة وأصنافهم، فهم المقسمات أمراً، وهم النازعات غرقاً، والسابحات سبحاً، والمدبرات أمراً، والناشرات نشراً، والسابقات سبقاً.
والمبحث التاسع معقود للحديث عن الملائكة وآدم، والمبحث العاشر للحديث عن الملائكة وبني آدم، بين الملائكة موكلون ببني آدم، ومنهم من يقارنه مدة حياته، وبين أنهم ناصحون لبني آدم، مستغفرون له، يحفون طلبة العلم ويحضرون مجالسهم ويضعون لهم أجنحتهم. والمبحث الحادي عشر يتحدث فيه ابن القيم عن المفاضلة بين آدم ثم الصالحين من بنيه.
والمبحث الثاني عشر وهو الأخير معقود لبيان ضلال من ضل من بني آدم في الملائكة، ومن هؤلاء الفلاسفة الذين كفروا بهم وأنكروهم، والمشركون الذين عبدوهم من دون الله، وجعلوهم بنات الله، ومنهم الذين اتخذوهم هزواً، وآخرهم اليهود الذين والوا بعضهم وعادوا بعضهم.
وأما الفصل الثالث فقد عقده لما حدث به ابن القيم عن الجن والشياطين، وقد جاء الحديث عنهم في أحد عشر مبحثاً. المبحث الأول في التعريف بالجن، وأنهم كانوا ولا يزالون طرائق قدداً، وبيان لعمل الشيطان وقرآنه وطعامه وشرابه ومجالسه.
والمبحث الثاني أورد الأدلة الدالة على أنهم مكلفون، والمبحث الثالث سقت ما أورد فيه ابن القيم أن رسل الجن هم رسل الإنس، وليس لهم رسل من أنفسهم، وهذا وإ وقع فيه خلاف، فإن الأمة متفقة على أن رسولنا صلى الله عليه وسلم مرسل إليهم كما هو مرسل إلى الإنس، والمبحث الرابع معقود لكون الجن مجزيين محاسبين، كافرهم في النار باتفاق، ومؤمنهم في الجنة على القول الراجح.
وفي المبحث الخامس حديث ابن القيم عن السقوط الكبير لإبليس، وهذا السقوط كاد فيه الشيطان نفسه قبل أن يكيد غيره، فاختار الكفر عمداً على علم، وقد ساق ابن القيم فيضاً من الأدلة أبطل بها شبهة إبليس الزاعمة أن النار خير من الطين.
والمبحث السادس يتحدث عن المعركة الأزلية بين إبليس وبين آدم وذريته من بعده، بين فيها ابن القيم كيف كاد الشيطان الأبوين، وتحدث عن هجومه على الإنسان من جميع الجهات إلا العليا، وبيان للغاية التي يقصدها الشيطان، وهي الهيمنة على قلب الإنسان، وقد صور ابن القيم بأسلوبه الممتع الأخاذ كيف يدل الشيطان جنده في إضلالهم الإنسان، وفيه بيان للطرائق التي يسلكها الشيطان لصيده الإنسان، كما ختمت هذا المبحث ببيان ما ذم الرحمن من تبع هدى الشيطان من بني آدم.
وعقد المبحث السابع لذكر ما دونه ابن القيم في تلاعب الشيطان بالإنسان، فقد جعل الله لكل فرد من بني آدم قريناً من الشياطين يلازمه، وقرر ابن القيم أن الشيطان تلاعب ببني آدم في تعبيدهم للمخلوقات، ودلالة الخلق على الطريق الذي يأسر فيه الشيطان الإنسان، ويتجرأ فيه عليه، وأوردت ما ذكره ابن القيم من ذكره لمبتغى الشيطان من الإنسان، كإشغاله له عن الصلاة، وأمره العباد بتبتيك آذان الأنعام.
وفي المبحث الثامن المعنون له بأولياء الشيطان أوردت ما ذكره ابن القيم من ولاية الشيطان للكفرة والمشركين وأهل المعاصي، وبخاصة توليه لأصحاب الكشوف الشيطانية، وفي هذا المبحث ذكر تخويف الشيطان المؤمنين أولياءه، وتزيينه الباطل لهم، وبخاصة تحلية هذا الباطل بالإيمان الكاذبة، بالإضافة إلى تزيينه الكلام الباطل والآراء المتهافتة.
والمبحث التاسع ذكر ما قرره ابن القيم من إحراز الإنسان نفسه من الشيطان، وفي أول مطالب هذا المبحث ذكرت مدى إعانة الرحمن للإنسان في حربه مع الشيطان، ثم ذكرت كيف يكون الإنسان عمره كله بين الملك والشيطان وبين الهوى والعقل، ومع ذلك كله فلله عباد لا سلطان للشيطان عليهم.
وقد عقد في خاتمة هذا المبحث الطرائق التي يقي فيها الإنسان نفسه من الشيطان، وفي المبحث العاشر حديث مطول عن حكمة الباري تبارك وتعالى في خلقه الشيطان.
والمبحث الحادي عشر وهو المبحث الأخير، ذكر أموراً متفرقة بعنوان: باب جامع.
وقد ذكر خمس مسائل في خمسة مطالب، الأول في حكم التسمي بأسماء الشياطين، وفي الثانية حكم مشاركة الجن الإنسان الصبر. والثالثة السر في تقديم الإنس على الجن في آيات، وتقدم الجن على الإنس في آيات أخرى، والرابعة تضايق الشيطان من عالم أكثر من تضايقه من ألف عابد، فالعلماء يبطلون خطوات الشيطان ويهدمونها، وفي الخامسة والأخيرة بيان لخلع خالد بن الوليد شجرة العزى، وقتله الشيطانة التي كانت تقارنها، وفتك خالد بسادن تلك الآلهة المزعومة.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
الإيمان بالملائكة الأطهار ( 2 )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عمر سليمان الأشقر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1
ردمك: 9799957477195

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين