لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البرعي اليمني الشاعر والفقيه 803هـ - 1400م: شعره، ومصره، وفقهه، وعصره

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 133,136

البرعي اليمني الشاعر والفقيه 803هـ - 1400م: شعره، ومصره، وفقهه، وعصره
2.85$
3.00$
%5
الكمية:
البرعي اليمني الشاعر والفقيه 803هـ - 1400م: شعره، ومصره، وفقهه، وعصره
تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: الشركة المتحدة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن الشعر هو أسمى استعمال للغة وليس من الميسور قول الشعر لكل إنسان ذلك أن لا بد لقول الشعر من موهبة خاصة، ولذلك يعتبر الشعراء أنهم أكفأ من يترجم عن الأحاسيس خيرها وشرها ثم أن الشعراء طبقات كشأن سائر الناس ففيهم الصالح وفيهم الطالح. فمنهم من استهوته أسمى الصفات ...والأعمال النبيلة فجعل شعره التعبير عن انفعاله بالعظيم من الأعمال والمآثر ويتألف من شعر هؤلاء تمجيد مشاهير الرجال والترانيم الإلهية وما يعبر عن التحسس بأسمى الكمالات وأعذب الأشواق. ومنهم من انفعل بكره أو غضب أو حقد فبدأ شعره بقول الهجاء جعل لسانه كبديل عن السهام، وغالب هؤلاء يبقون في دائرة التافه والحسن إلا ما كان ذباً عن عظيم أو دفاعاً عن حق.
أما الذين استهدتهم أسمى الصفات والحث على الاقتداء بفضائل العظماء يعتبر في مقدمتهم الذين نظموا المدائح النبوية وفي طليعتهم البوصيري صاحب البردة الشريفة والبرعي الذي جاء بعده وهو الذي يأتي هذا الكتاب على سيرته. وكلاهما عبرا عن عواطفهما بالصدق والإخلاص ونشرا محاسن الإسلام وأتيا على شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم للحث على الاقتداء بسيرته العاطرة. وإن ما ذكراه من شعر عن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي رفعهما إلى منزلة الخلود.
وإذا كانت البردة الشريفة قد انفردت من بين القصائد بأنها في مقدمة ما قيل من شعر في مدح الرسول الأعظم بسبب سبقها ولروعة بيانها ورشاقة أسلوبها ولأن فيها التعبير عن أسمى نوازع الوجد فمن أراد البحث في دواوين الشعر للعثور بينها على الذي يسكب النور في القلب ويملأ النفس بالطمأنينة ويفتح العيون لآيات الله وعظيم نعمائه، فهو سيجد في ديوان البرعي ضالته بل سيكون ذاك الديوان من أفضل ما يقع عليه اختياره. فصاحبه العارف بالله عبد الرحيم بن أحمد بن علي البرعي اليمني المتوفي سنة 803هـ و1400 من سكان (النيابتين) في اليمن حج عدة مرات سيراً على الأقدام وقد درس ووعظ ويعد في أعيان العلماء المحققين وكان عالماً من العلماء وشاعراً من الشعراء وفقيهاً عميق التفكير ومصلحاً دأب على الإصلاح ثم هو ذو قلب نبيل ومشاعر رقيقة وبالتالي كان عاشقاً... عاشق الجمال في شبابه، وعاشق الحكمة في كهولته ثم عاشقاً ربانياً في شيخوخته.
وقد كان شعره يقطر حلاوة ورقة. وفي هذا الكتاب مختارات من ديوان البرعي تحيز منه المؤلف منه فيما يحتاج فيه إلى تعليق. ووراء الاختيار كان خاضعاً لثلاثة اعتبارات هي: 1-ما يقوم دلالة على الشاعرية. وقد توسع المؤلف بالحديث عن شعر شبابه في الغزل وذلك في آخر الكتاب. 2-ما فيه من غذاء روحي من الهبات ومدائح نبوية وصوت يناجي الإنسان من داخل نفسه ليرده إلى الخير. 3-ما فيه من عبر ونصائح وهو الحكم التي تسلح إنسان بزاد مكثف من تجارب الحياة ليصبح أقدر على فهم الحياة وأكفأ في مواجهة الأحداث.

إقرأ المزيد
البرعي اليمني الشاعر والفقيه 803هـ - 1400م: شعره، ومصره، وفقهه، وعصره
البرعي اليمني الشاعر والفقيه 803هـ - 1400م: شعره، ومصره، وفقهه، وعصره
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 133,136

تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: الشركة المتحدة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن الشعر هو أسمى استعمال للغة وليس من الميسور قول الشعر لكل إنسان ذلك أن لا بد لقول الشعر من موهبة خاصة، ولذلك يعتبر الشعراء أنهم أكفأ من يترجم عن الأحاسيس خيرها وشرها ثم أن الشعراء طبقات كشأن سائر الناس ففيهم الصالح وفيهم الطالح. فمنهم من استهوته أسمى الصفات ...والأعمال النبيلة فجعل شعره التعبير عن انفعاله بالعظيم من الأعمال والمآثر ويتألف من شعر هؤلاء تمجيد مشاهير الرجال والترانيم الإلهية وما يعبر عن التحسس بأسمى الكمالات وأعذب الأشواق. ومنهم من انفعل بكره أو غضب أو حقد فبدأ شعره بقول الهجاء جعل لسانه كبديل عن السهام، وغالب هؤلاء يبقون في دائرة التافه والحسن إلا ما كان ذباً عن عظيم أو دفاعاً عن حق.
أما الذين استهدتهم أسمى الصفات والحث على الاقتداء بفضائل العظماء يعتبر في مقدمتهم الذين نظموا المدائح النبوية وفي طليعتهم البوصيري صاحب البردة الشريفة والبرعي الذي جاء بعده وهو الذي يأتي هذا الكتاب على سيرته. وكلاهما عبرا عن عواطفهما بالصدق والإخلاص ونشرا محاسن الإسلام وأتيا على شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم للحث على الاقتداء بسيرته العاطرة. وإن ما ذكراه من شعر عن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي رفعهما إلى منزلة الخلود.
وإذا كانت البردة الشريفة قد انفردت من بين القصائد بأنها في مقدمة ما قيل من شعر في مدح الرسول الأعظم بسبب سبقها ولروعة بيانها ورشاقة أسلوبها ولأن فيها التعبير عن أسمى نوازع الوجد فمن أراد البحث في دواوين الشعر للعثور بينها على الذي يسكب النور في القلب ويملأ النفس بالطمأنينة ويفتح العيون لآيات الله وعظيم نعمائه، فهو سيجد في ديوان البرعي ضالته بل سيكون ذاك الديوان من أفضل ما يقع عليه اختياره. فصاحبه العارف بالله عبد الرحيم بن أحمد بن علي البرعي اليمني المتوفي سنة 803هـ و1400 من سكان (النيابتين) في اليمن حج عدة مرات سيراً على الأقدام وقد درس ووعظ ويعد في أعيان العلماء المحققين وكان عالماً من العلماء وشاعراً من الشعراء وفقيهاً عميق التفكير ومصلحاً دأب على الإصلاح ثم هو ذو قلب نبيل ومشاعر رقيقة وبالتالي كان عاشقاً... عاشق الجمال في شبابه، وعاشق الحكمة في كهولته ثم عاشقاً ربانياً في شيخوخته.
وقد كان شعره يقطر حلاوة ورقة. وفي هذا الكتاب مختارات من ديوان البرعي تحيز منه المؤلف منه فيما يحتاج فيه إلى تعليق. ووراء الاختيار كان خاضعاً لثلاثة اعتبارات هي: 1-ما يقوم دلالة على الشاعرية. وقد توسع المؤلف بالحديث عن شعر شبابه في الغزل وذلك في آخر الكتاب. 2-ما فيه من غذاء روحي من الهبات ومدائح نبوية وصوت يناجي الإنسان من داخل نفسه ليرده إلى الخير. 3-ما فيه من عبر ونصائح وهو الحكم التي تسلح إنسان بزاد مكثف من تجارب الحياة ليصبح أقدر على فهم الحياة وأكفأ في مواجهة الأحداث.

إقرأ المزيد
2.85$
3.00$
%5
الكمية:
البرعي اليمني الشاعر والفقيه 803هـ - 1400م: شعره، ومصره، وفقهه، وعصره

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 18×11
عدد الصفحات: 136
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين