لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البنية الموسيقية في شعر المتنبي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 312,452

البنية الموسيقية في شعر المتنبي
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
البنية الموسيقية في شعر المتنبي
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: أكاديمية الكوفة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لا تزعم هذه الدراسة أنها قد جاءت بكل جديد إلا أن المؤلف ومن خلال الاستقراء الدقيق والاستكشافي لنص المتنبي الشعري استطاع وضع منهج خاص تتجلى من خلاله مضامين هذا التركيب الهندسي العجيب الذي جاء به المتنبي في شعره الخالد، فقسم دراسته على أربعة فصول وهي: أولاً: الفصل الأول: (تشكيلات ...الحروف وأنماطها النغمية) وتضمن ثلاثة مباحث أولها: موسيقية الحروف، واستعرض فيه آراء بعض اللغويين والبلاغيين وعلماء الصوت اللغوي لوضع أسس موسيقية الحرف أو رداءاته، وتبيان الحرف الأكثر موسيقية عن الحرف رديء الموسيقى، وأثره في النسيج الشعري، وتناول في المبحث الثاني دراسة (ائتلاف الحروف وتنافرها) ووضح أثر بعض الحروف في بناء القصيدة، وبخاصة حرف الهمزة، والتشكيلات التي أبدع فيها المتنبي لهذا الحرف، وتوضيح الأسباب التي دعته إلى هذا الاستخدام، وكذلك درس النون والتنوين بشكل موسع، ويبن مواطن إبداع المتنبي في مثل هذه الحروف (الأثيرية) الأكثر ألفة مع نفسه وقرباً إليه من غيرها.
وأكدت خلال المبحث أن المتنبي كان يتقصد استعمال بعض الحروف دون غيرها لإحساسه الكبير بتأثيرها في المتلقي.
وفي المبحث الثالث الذي اختص باتفاق الألفاظ واختلافها، تتكشف ملامح من عبقرية المتنبي باستعماله بعض الألفاظ دون غيرها مع معرفته أنها رديئة الموسيقى، ولكنه اختارها بذاتها ورضي عنا مما يراه بأنها تعطي البيت دفقاً موسيقياً جديداً في خشونتها، واستشهدت ببعض الألفاظ الخشنة التي وردت ضمن النسيج الشعري كلفظة مخشلباً، الاسبطرار، وغيرهما.
ثانياً الفصل الثاني: (موسيقى التشديد وتشكيلات التكرار) وتضمن مبحثين كبيرين، فالمبحث الأول درس موسيقى تشديد الحرف في النسيج الشعري وأثره في إثراء القصيدة بغنائية أكثر تدفقاً نغمياً، والتحاماً بنفس المتلقي وبين أن اللفظة المشددة تمنح البيت الشعري نغماً جديداً يثبت البيت اتجاه البقاء والخلود، كما درس هذا المبحث التضعيف المتصاعد في النسيج الشعري، واستشهد بأبيات كثيرة للدلالة على تأثير هذا التضعيف المتصاعد في دفع القصيدة نحو موسيقية أكثر إيقاعاً ورواءً نغمياً، وفي المبحث الثاني من هذا الفصل درس تشكيلات التكرار على وفق هذه الحروف والألفاظ المتكررة، كما درس التكرار النغمي الذي أعطاه المتنبي مساحة كبيرة من شعره، ودرست التكرار العمودي المتتابع للحرف واللفظة، وتناول دراسة مستوى الدلالة التحويلية في التقابل الأفقي وكذلك التتابع التكراري للفظة في الشطر الواحد.
ثالثاً الفصل الثالث: (الأوزان والقوافي) واشتمل على ثلاثة مباحث، اختص أولها بدراسة الأوزان التي استعملها والأوزان التي أهملها، وكذلك درست عناصر التكوين الموسيقي في هذه الأوزان وإيثاره لبعض الأوزان دون غيرها، ووضحت ذلك بإحصائية عدد الأبيات لكل وزن مستعمل في شعره.
وفي المبحث الثاني درس الأعاريض والأضرب والزحافات والعلل في الوزان التي استعملها وهي دراسة استقصائية. وفي المبحث الثالث درس للقافية في شعر المتنبي وعمل جدولاً خاصاً بنسب القوافي وعدد القصائد التي عليها، وبين أهمية القافية في إحساس المتنبي واعتماده في بعض الأبيات على القافية لتكون مرتكزاً في انطلاق البيت الشعري أي يبدأ بنظمه اعتماداً على القافية ثم يستكمل الشطر الأول، ووضح بالأبيات الشعرية للدلالة على طريقة نظمه اعتماداً في بعض الأخبار والروايات المتوفرة وأكثر ما اعتمد في ذلك على أخبار ابن جني لملازمته المتنبي وصحبته إياه وحب بعضهما بعضاً مما لا يدع مجالاً للشك في روايته إلا فيما اختلف فيه بعض النقاد، وقد أشرت إلى اهتمامه باختيار القافية لإحساسه بما تؤديه من مهمة كبيرة في تثبيت ركائز البيت الشعري، كما ذكرت حركات القوافي التي استعملها المتنبي والتي تركها.
رابعاً الفصل الرابع: (التوافق الموسيقي في بناء القصيدة) واشتمل على مبحثين كبيرين، فالمبحث الأول اختص بمقدمة عن النبر وتوضيح مفهومه في الدراسات الحديثة وأثر ذلك في بناء القصيدة والإشارة إلى وظائف النبر في إحكام النسيج الشعري، ودرس التوافق الموسيقي بين المطلع والخاتمة وظاهرة الشد والتفجير في البيت الواحد، كما تناول المبحث الثاني دراسة التدوير وأثره في رفد موسيقية القصيدة في شعر المتنبي ودرس التصريع والدلالة الموسيقية الداخلية للقصيدة بما تمنحه القوافي الداخلية من موسيقى متجددة للقصيدة.
ثم تجيء الخاتمة وأهم نتائج البحث وتليها قائمة المصادر والمراجع التي اعتمدها البحث.

إقرأ المزيد
البنية الموسيقية في شعر المتنبي
البنية الموسيقية في شعر المتنبي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 312,452

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: أكاديمية الكوفة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لا تزعم هذه الدراسة أنها قد جاءت بكل جديد إلا أن المؤلف ومن خلال الاستقراء الدقيق والاستكشافي لنص المتنبي الشعري استطاع وضع منهج خاص تتجلى من خلاله مضامين هذا التركيب الهندسي العجيب الذي جاء به المتنبي في شعره الخالد، فقسم دراسته على أربعة فصول وهي: أولاً: الفصل الأول: (تشكيلات ...الحروف وأنماطها النغمية) وتضمن ثلاثة مباحث أولها: موسيقية الحروف، واستعرض فيه آراء بعض اللغويين والبلاغيين وعلماء الصوت اللغوي لوضع أسس موسيقية الحرف أو رداءاته، وتبيان الحرف الأكثر موسيقية عن الحرف رديء الموسيقى، وأثره في النسيج الشعري، وتناول في المبحث الثاني دراسة (ائتلاف الحروف وتنافرها) ووضح أثر بعض الحروف في بناء القصيدة، وبخاصة حرف الهمزة، والتشكيلات التي أبدع فيها المتنبي لهذا الحرف، وتوضيح الأسباب التي دعته إلى هذا الاستخدام، وكذلك درس النون والتنوين بشكل موسع، ويبن مواطن إبداع المتنبي في مثل هذه الحروف (الأثيرية) الأكثر ألفة مع نفسه وقرباً إليه من غيرها.
وأكدت خلال المبحث أن المتنبي كان يتقصد استعمال بعض الحروف دون غيرها لإحساسه الكبير بتأثيرها في المتلقي.
وفي المبحث الثالث الذي اختص باتفاق الألفاظ واختلافها، تتكشف ملامح من عبقرية المتنبي باستعماله بعض الألفاظ دون غيرها مع معرفته أنها رديئة الموسيقى، ولكنه اختارها بذاتها ورضي عنا مما يراه بأنها تعطي البيت دفقاً موسيقياً جديداً في خشونتها، واستشهدت ببعض الألفاظ الخشنة التي وردت ضمن النسيج الشعري كلفظة مخشلباً، الاسبطرار، وغيرهما.
ثانياً الفصل الثاني: (موسيقى التشديد وتشكيلات التكرار) وتضمن مبحثين كبيرين، فالمبحث الأول درس موسيقى تشديد الحرف في النسيج الشعري وأثره في إثراء القصيدة بغنائية أكثر تدفقاً نغمياً، والتحاماً بنفس المتلقي وبين أن اللفظة المشددة تمنح البيت الشعري نغماً جديداً يثبت البيت اتجاه البقاء والخلود، كما درس هذا المبحث التضعيف المتصاعد في النسيج الشعري، واستشهد بأبيات كثيرة للدلالة على تأثير هذا التضعيف المتصاعد في دفع القصيدة نحو موسيقية أكثر إيقاعاً ورواءً نغمياً، وفي المبحث الثاني من هذا الفصل درس تشكيلات التكرار على وفق هذه الحروف والألفاظ المتكررة، كما درس التكرار النغمي الذي أعطاه المتنبي مساحة كبيرة من شعره، ودرست التكرار العمودي المتتابع للحرف واللفظة، وتناول دراسة مستوى الدلالة التحويلية في التقابل الأفقي وكذلك التتابع التكراري للفظة في الشطر الواحد.
ثالثاً الفصل الثالث: (الأوزان والقوافي) واشتمل على ثلاثة مباحث، اختص أولها بدراسة الأوزان التي استعملها والأوزان التي أهملها، وكذلك درست عناصر التكوين الموسيقي في هذه الأوزان وإيثاره لبعض الأوزان دون غيرها، ووضحت ذلك بإحصائية عدد الأبيات لكل وزن مستعمل في شعره.
وفي المبحث الثاني درس الأعاريض والأضرب والزحافات والعلل في الوزان التي استعملها وهي دراسة استقصائية. وفي المبحث الثالث درس للقافية في شعر المتنبي وعمل جدولاً خاصاً بنسب القوافي وعدد القصائد التي عليها، وبين أهمية القافية في إحساس المتنبي واعتماده في بعض الأبيات على القافية لتكون مرتكزاً في انطلاق البيت الشعري أي يبدأ بنظمه اعتماداً على القافية ثم يستكمل الشطر الأول، ووضح بالأبيات الشعرية للدلالة على طريقة نظمه اعتماداً في بعض الأخبار والروايات المتوفرة وأكثر ما اعتمد في ذلك على أخبار ابن جني لملازمته المتنبي وصحبته إياه وحب بعضهما بعضاً مما لا يدع مجالاً للشك في روايته إلا فيما اختلف فيه بعض النقاد، وقد أشرت إلى اهتمامه باختيار القافية لإحساسه بما تؤديه من مهمة كبيرة في تثبيت ركائز البيت الشعري، كما ذكرت حركات القوافي التي استعملها المتنبي والتي تركها.
رابعاً الفصل الرابع: (التوافق الموسيقي في بناء القصيدة) واشتمل على مبحثين كبيرين، فالمبحث الأول اختص بمقدمة عن النبر وتوضيح مفهومه في الدراسات الحديثة وأثر ذلك في بناء القصيدة والإشارة إلى وظائف النبر في إحكام النسيج الشعري، ودرس التوافق الموسيقي بين المطلع والخاتمة وظاهرة الشد والتفجير في البيت الواحد، كما تناول المبحث الثاني دراسة التدوير وأثره في رفد موسيقية القصيدة في شعر المتنبي ودرس التصريع والدلالة الموسيقية الداخلية للقصيدة بما تمنحه القوافي الداخلية من موسيقى متجددة للقصيدة.
ثم تجيء الخاتمة وأهم نتائج البحث وتليها قائمة المصادر والمراجع التي اعتمدها البحث.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
البنية الموسيقية في شعر المتنبي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 215
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين