الناشر: مركز الراية للتنمية الفكرية
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:-لعبة العسكر والسياسة لا حكمها بعد واحد، هو حب السلطة أو شهوة التسلط، وإن كان هذا هو الأظهر فيها,
إن لها أبعاداً شتى...
هذه الرواية تكشف بعضاً من أبعاد هذه اللعبة..
بدايتها عبث، أو دعابة، أو مزاح.. ووسطها جريمة قتل، ونهايتها سقوط حكومة بأيدي تلة من العسكر، يقودها ضابط منهم...
هذه الرواية تكشف لك ...الجزء الأهم، والأخطر، من النسيج السياسي الأمني الذي يحيط بك، بحياتك كلها، ويتغلغل في كل ذرة من ذرات وجودك اليومي، ويحكم حاضرك الذي ترى منه الكثير، ويغيب عنك منه الكثير، ومستقبلك الذي لا ترى منه إلآ القليل القليل...
فهل تحرص على معرفة بعض مفاتيح اللعبة، ومعرفة من يمسك بها.. إليك هذه الرواية.. اقرأ سطورها بتمعن وأعمل خيالك فيما بين السطور.. وما وراءها..
إنها محبوكة باختصار وتركيز، لتعمل فيها عقلك..
وإن أفاقها الواسعة، ميدان فسيح يدعوك لإعمال خيالك.. إنها معادلة، أنت فيها رقم قد لا يعرف قيمة نفسه بالضبط، أو يعرف القليل منها..
وإنها ملعب، أنتفيه كرة على سبيل اليقين.. وأحد اللاعبين على سبيل الاحتمال.. في موقعك على خريطة الدولة التي أنت فيها، سواء أمنت في دولة "أفريقيا السفلى" حيث تدور أحداث الرواية، أم في أي موقع آخر على خريطة "الغابة الدولية الراهنة"!
وربما تكتشف فيها أشياء أخرى، عن نفسك وعمّا يحيط بك، وعمّا يراد بك، ثم: عمّا ينبغي أن تريده لنفسك، وأن تفعله.. اليوم أو غداً.. إقرأ المزيد