لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التحصيل من المحصول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,174

التحصيل من المحصول
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
التحصيل من المحصول
تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:كتاب (التحصيل من المحصول) لمؤلفه القاضي سراج الدين محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى سنة 682ه، من كتب الأصول في الفقه الإسلامي، وهو كتاب اعتنى به طائفة من أجلة العلماء والحكماء ما بين ناقد وشارح وواضع حاشية، ما يدل على أهميته، اختصر فيه المؤلف كتب أصول الفقه المعروفة، واضعاً ...فيه منهجه الخاص. فالقاضي الأرموي يرى أن من العلماء من عرف الفقه بلفظ: (العلم بالأحكام الشرعية العملية التي لا يعرف بالضرورة كونها من الدين إذا حصل بالإستدلال على أعيانها). وقد أورده الإمام فخر الدين الرازي في المحصول بلفظ: (العلم بالأحكام الشرعية العملية المستدل على أعيانها بحيث لا يعلم كونها من الدين ضرورة) أما القاضي الأرموي فاستبدل كلمة يعلم بكلمة "يعرف" معتبراً الفقه من باب الظنون فكيف يجعل علماً، ورأيه "إذا غلب على ظن المجتهد مشاركة صورة بصورة قطع بوجوب العمل بما أدى إليه ظنه، فالحكم معلوم قطعا، والظن واقع في طريقه".
هذا، وقد ضم الكتاب مسائل في الفقه وأجوبتها، ومقدمات في أصول الفقه المركب، وكلام في الألفاظ والأسماء المشتقة، والترادف والتوكيد، والحقيقة والمجاز، والأوامر والنواهي، وفي أحكام الوجوب وغيرها من مسائل...

إقرأ المزيد
التحصيل من المحصول
التحصيل من المحصول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,174

تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:كتاب (التحصيل من المحصول) لمؤلفه القاضي سراج الدين محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى سنة 682ه، من كتب الأصول في الفقه الإسلامي، وهو كتاب اعتنى به طائفة من أجلة العلماء والحكماء ما بين ناقد وشارح وواضع حاشية، ما يدل على أهميته، اختصر فيه المؤلف كتب أصول الفقه المعروفة، واضعاً ...فيه منهجه الخاص. فالقاضي الأرموي يرى أن من العلماء من عرف الفقه بلفظ: (العلم بالأحكام الشرعية العملية التي لا يعرف بالضرورة كونها من الدين إذا حصل بالإستدلال على أعيانها). وقد أورده الإمام فخر الدين الرازي في المحصول بلفظ: (العلم بالأحكام الشرعية العملية المستدل على أعيانها بحيث لا يعلم كونها من الدين ضرورة) أما القاضي الأرموي فاستبدل كلمة يعلم بكلمة "يعرف" معتبراً الفقه من باب الظنون فكيف يجعل علماً، ورأيه "إذا غلب على ظن المجتهد مشاركة صورة بصورة قطع بوجوب العمل بما أدى إليه ظنه، فالحكم معلوم قطعا، والظن واقع في طريقه".
هذا، وقد ضم الكتاب مسائل في الفقه وأجوبتها، ومقدمات في أصول الفقه المركب، وكلام في الألفاظ والأسماء المشتقة، والترادف والتوكيد، والحقيقة والمجاز، والأوامر والنواهي، وفي أحكام الوجوب وغيرها من مسائل...

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
التحصيل من المحصول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عبد الحميد علي أبو زنيد
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 877
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين