لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

زوال دولة إسرائيل - حتمية قرآنية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,133

زوال دولة إسرائيل - حتمية قرآنية
8.00$
الكمية:
زوال دولة إسرائيل - حتمية قرآنية
تاريخ النشر: 01/06/2006
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:منذ أن أرسل الله تعالى محمداً صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق، ليظهره على الدين كلهن بدأت عداوة اليهود للنبي وللمسلمين. وكان اليهود في المدينة يعرفون أن آخر الأنبياء قد أطل زمانه، وكانوا يتمنون أن يكون هذا النبي منهم، فلما جاء من غيرهم تنكروا له وتآمروا عليه، وحرضوا ...المشركين على قتاله، وحاولوا اغتياله مع أنهم يعرفونه (كما يعرفون أبناءهم). وهكذا عادى اليهود المسلمين وتآمروا على الإسلام واستمر عداؤهم عبر التاريخ لم ينقطع ولم يتوقف. وتحالفوا في هذا القرن مع القوى المعادية للإسلام كافة؛ فكون الجميع جبهة واحدة لتمزيق بلاد المسلمين وهدم كيانهم وإبعاد الإسلام عن التاثير في الحياة، وتوجيه المسلمين توجيهاً خاطئاً. فنجحوا في ذلك وبلغوا الذروة في نجاحهم يوم هدموا الدولة الإسلامية (العثمانية) فتسللوا إلى الأرض المباركة (الجزء الجنوبي الغرب من ديار الشام) فلسطين، وأقاموا دولة اليهود. وقد تمّ أخذ كل من فلسطين وسيناء والجولان وهكذا حاول العالم ومنذ 1948 والقوى الكبرى في العالم أو الغرب على وجه التخصيص، أن يثبت إسرائيل دولة اليهود دولة قوية، فوضع الحلول وحاك المؤامرات، ولكن المؤامرات تفشل وذلك بقدرة الله وثم ومعاونة اليهود أنفسهم حيث يرفضون كل ما يعرض عليهم حتى يأتي يومهم الموعود، وقدرهم المرصود فتزول دولتهم بآثامها وشرورها. وإن الغرب اليوم يحاول جاهداً إنقاذ دولة اليهود من مصيرها المحتوم وقدرها المرسوم رغم أنفها، ولكن اليهود يترددون على من أوجدهم، ذلك بأنهم قوم لا يعقلون وصدق الله إذ يقول في حقهم: (لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرىً محصنة أو من وراء جُدُرٍ بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون)، فإذا تأملنا هذه الآيات في ضوء حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فليقتلهم المسلمون".
علمنا المصير الذي ينتظر دولة إسرائيل سيكون زوالهم حتمي. وهذا ما يحاول المؤلف بيانه في كتابه الذي نقلب صفحاته وذلك على ضوء الآيات والأحاديث التي قام بشرحها، مبيناً بأن تلك الدولة هي مصطنعة ولن يستمر بقاؤها، مضيفاً بأن زوالها لن يكون بالدعاء وحده أو بتفسير الآيات وحدها وبيان الأحاديث النبوية التي تبشر بزوالها، ليسوق على ذلك مثلاً في الرسول القدوة الذي لم يكتف بالدعاء على الكافرين، وإنما هو جهز الجيوش وخاض المعارك من أجل ذلك.
نبذة الناشر:ألف الشيخ أسعد التميمي هذا البحث عام 1974 كبحث علمي، حيث أن الشيخ يخالف كل المفسرين القدامى في تفسير آيات الإسراء التي تتعلق بعلو دولة إسرائيل وفسادهم في الأرض، واستند الشيخ في تفسيره هذا إلى آيات القرآن الأخرى، وإلى الأحاديث النبوية واللغة العربية، والواقع التاريخي، التي تؤكد أن تفسير تلك الآيات هو ما نعيشه اليوم وليس ما قال عنه المفسرون السابقون أنه حدث قبل آلاف السنين في زمن نبوخذ نصرو الآشوريين والكلدانيين أو الفرس.

إقرأ المزيد
زوال دولة إسرائيل - حتمية قرآنية
زوال دولة إسرائيل - حتمية قرآنية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,133

تاريخ النشر: 01/06/2006
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:منذ أن أرسل الله تعالى محمداً صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق، ليظهره على الدين كلهن بدأت عداوة اليهود للنبي وللمسلمين. وكان اليهود في المدينة يعرفون أن آخر الأنبياء قد أطل زمانه، وكانوا يتمنون أن يكون هذا النبي منهم، فلما جاء من غيرهم تنكروا له وتآمروا عليه، وحرضوا ...المشركين على قتاله، وحاولوا اغتياله مع أنهم يعرفونه (كما يعرفون أبناءهم). وهكذا عادى اليهود المسلمين وتآمروا على الإسلام واستمر عداؤهم عبر التاريخ لم ينقطع ولم يتوقف. وتحالفوا في هذا القرن مع القوى المعادية للإسلام كافة؛ فكون الجميع جبهة واحدة لتمزيق بلاد المسلمين وهدم كيانهم وإبعاد الإسلام عن التاثير في الحياة، وتوجيه المسلمين توجيهاً خاطئاً. فنجحوا في ذلك وبلغوا الذروة في نجاحهم يوم هدموا الدولة الإسلامية (العثمانية) فتسللوا إلى الأرض المباركة (الجزء الجنوبي الغرب من ديار الشام) فلسطين، وأقاموا دولة اليهود. وقد تمّ أخذ كل من فلسطين وسيناء والجولان وهكذا حاول العالم ومنذ 1948 والقوى الكبرى في العالم أو الغرب على وجه التخصيص، أن يثبت إسرائيل دولة اليهود دولة قوية، فوضع الحلول وحاك المؤامرات، ولكن المؤامرات تفشل وذلك بقدرة الله وثم ومعاونة اليهود أنفسهم حيث يرفضون كل ما يعرض عليهم حتى يأتي يومهم الموعود، وقدرهم المرصود فتزول دولتهم بآثامها وشرورها. وإن الغرب اليوم يحاول جاهداً إنقاذ دولة اليهود من مصيرها المحتوم وقدرها المرسوم رغم أنفها، ولكن اليهود يترددون على من أوجدهم، ذلك بأنهم قوم لا يعقلون وصدق الله إذ يقول في حقهم: (لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرىً محصنة أو من وراء جُدُرٍ بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون)، فإذا تأملنا هذه الآيات في ضوء حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فليقتلهم المسلمون".
علمنا المصير الذي ينتظر دولة إسرائيل سيكون زوالهم حتمي. وهذا ما يحاول المؤلف بيانه في كتابه الذي نقلب صفحاته وذلك على ضوء الآيات والأحاديث التي قام بشرحها، مبيناً بأن تلك الدولة هي مصطنعة ولن يستمر بقاؤها، مضيفاً بأن زوالها لن يكون بالدعاء وحده أو بتفسير الآيات وحدها وبيان الأحاديث النبوية التي تبشر بزوالها، ليسوق على ذلك مثلاً في الرسول القدوة الذي لم يكتف بالدعاء على الكافرين، وإنما هو جهز الجيوش وخاض المعارك من أجل ذلك.
نبذة الناشر:ألف الشيخ أسعد التميمي هذا البحث عام 1974 كبحث علمي، حيث أن الشيخ يخالف كل المفسرين القدامى في تفسير آيات الإسراء التي تتعلق بعلو دولة إسرائيل وفسادهم في الأرض، واستند الشيخ في تفسيره هذا إلى آيات القرآن الأخرى، وإلى الأحاديث النبوية واللغة العربية، والواقع التاريخي، التي تؤكد أن تفسير تلك الآيات هو ما نعيشه اليوم وليس ما قال عنه المفسرون السابقون أنه حدث قبل آلاف السنين في زمن نبوخذ نصرو الآشوريين والكلدانيين أو الفرس.

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
زوال دولة إسرائيل - حتمية قرآنية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين