لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دراسات في اللغة والنقد والأدب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 382,367

دراسات في اللغة والنقد والأدب
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
دراسات في اللغة والنقد والأدب
تاريخ النشر: 01/05/2006
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد تألفت مادة هذه الدراسات خلال فترة عصيبة من فترات الاغتراب في لندن، وكان معظمها يمثل الصدى لما يعاني منه المغتربون العراقيون من أحاسيس الغربة ومن الخشية من ضياع أبنائهم واختفاء ذاكرتهم عن الأصل والتراث. كما جاءت بعض مواد هذه الدراسات بمثابة النعي والمواساة للذات العراقية عندما استضافت المنايا ...أرواح وجوع الأدب العربي ومؤصلي الأدب الحديث ونقد الشعر العربي والعراقي بشكل خاص. كما احتوت دراسات هذا الكتاب بحثاً نقدياً أعده المؤلف أثناء فترة تدريسه في جامعة البصرة -كلية التربية- كشف عن التنظيرات الحديثة التي كتبها عباس محمد العقاد لأصول النقد العربي والتطبيقات التي انتظمت وفق تلك المبادئ المؤصلة للشعر ونقده.
وقد اكتمل تسجيل المادة الأدبية النقدية من خلال استحضار ما يمكن أن تتسلى النفس به من الشعر وبخاصة ذلك الذي نظمته القابلية المغتربة فجاء الحديث في الفصل الأول عن تجارب الغربة في الشعر وكيف صورها في تعبير فني جعلها سلوة لناظمها ولمستمعيه من جهة، وأثراً واضح المعالم وصادقاً بأسانيده ليحتفظ به التاريخ لحقبة معينة من حقب العذاب العراقي من جهة ثانية. فتناولت محاور الفصل الأول عن طاقة الشعر في تصوير آلام الحياة، سواء كانت تلك الآلام التي نشأت من وحشة الغربة أو من آلام "جروح" الروح في غياهبها. ثم عرضت بعض فقرات الفصل إلى سبل المعالجة لما يحيط في النفس المغتربة عن أهلها ووطنها. وعلى الرغم مما امتد به الحديث عن معالجات الشعر لآلام الغربة إلا أنه ومع الأسف لم يتيسر الوصول إلى ما يخففها، بل وجد النفس المغتربة لا تجد علاجاً لما ألم بها من البعد عن الديار سوى أمل الرجوع إليها والاطمئنان بأن تراب الوطن هو الذي سيحتضن الأجساد عندما تغادرها الأرواح إلى بارئها.
لقد تساوق الحديث عن مراحل تطور الفكر الشعري وكيف أصبح مستوعباً بفنونه لتجارب الإنسان إلى الانتقال إلى مناقشة تصوير الشعر إلى قيم الحياة وما هي الأدوار التي مرت بها تنظيرات الشعر العربي إلى أن أصبحت بالشكل المتكامل لاستيعاب تجربة الشاعر وتصوير أحاسيسه في حياته اليومية. فتنقلت فقرات الفصل الثاني في توضيح مراحل النقلة الحديثة حتى انتظمت أفكار الحداثة وتمت النقلة من المرحلة الكلاسيكية التقليدية إلى الإطار الفني الذي رآه منظري المرحلة أنه بمستوى الاستيعاب للحياة الحاضرة، "أي حياة القرن العشرين".
وتناول الفصل الثالث بمحاوره المتعددة الشروح التي كشفت عن دور عباس محمود العقاد في تنظير وتطبيق المبادئ الحديثة للشعر والنقد العربي الحديث. فتناولت فقرات هذا الفصل الأسس التي أصلها عباس محمود العقاد لمفهوم الشعر ولموضوعه، ولماهية الشاعر وتجربته الشعرية، وكذلك لمعايير الإبداع في الشعر وخصائص الجمال فيه، ثم ما هي الأصول البنائية للشعر وما هو معيار وحدة القصيدة. وقد كانت رحلة هذا الفصل في مدارات الشعر وأصوله والنقد ومعاييره.
جاءت محاور الفصل الرابع بالحديث عن ذكر الأدباء العراقيين الذين عجل عليهم الموت قبل أن يشاهدوا ماذا سيصبح عليه وطنهم بعد إزالة الطغيان الصدامي من على أرضه. فتناول هذا الفصل إبداعات الجواهري قبل أن يودع الحياة في مهجره في بلاد الشام. وعرضت هذه الفقرة إلى الخصائص التي ابتكرها الجواهري لفن الشهر، وكيف ترك الأثر الأدبي الذي تقدم به على غيره في مرحلته، على الرغم من أنه لم يهجر الشكل المتوارث للقصيدة العربية. وعرض هذا الفصل أيضاً إلى دور عبد الوهاب البياتي في تأصيل التطبيقات الحياتية الحديثة في شعر حر لم يلتزم بوزن البيت المتكامل أو القافية المتوالية. كما اختتمت محاور الفصل بالحديث عن دور علي جواد الطاهر في مناسبة وفاته وكيف استطاع أن يترك أثره في تأصيل النقد الشعري في العصر الحديث.
أما الفصل الخامس فقد نوع الحديث في هذه الدراسات بنقله إلى مدارات اللغة العربية. فعرضت فقرات الفصل إلى علوم اللغة والثقافة العربية، ثم حاجة المهاجر العربي للغة الدين والتراث، حاول في فقراته الأخيرة أن يوضح العلاقة بين لغة القوم وثقافتهم وسبل احرازات الفوائد من فهم هذه العلاقة. وقد حلت بعد هذا الحديث الحاجة للحديث عن تعليم وتعلم اللغة العربية وعلى أي منهج تتحقق هذه الفوائد.
وقد تناول الفصل السادس مدارات معرفة هذه النقاط. فتناول منهج التعليم اللغوي وعرض لأسسه التربوية وآفاقه التطبيقية. ثم عرض لمقارنة مناهج التعليم في الدول العربية مع مناهج التعليم في الدول الأوروبية. والنقل الحديث في الدول العربية مع مناهج التعليم في الدول الأوروبية. وانتقل الحديث في بعض فقرات الفصل إلى أصناف وطبيعة السبل التعليمية للمغتربين في بريطانية، وفي لندن بشكل خاص. فورد في هذا الفصل الحديث عن مناهج تعليم المدارس الرسمية، سواء كانت التابعة للسفارات العربية في لندن أو تلك التي تنتظم على صورة المدارس البريطانية الرسمية. وانتقل الحديث إلى أسس التعليم اللغوي في مناهج هذه المدارس والمبادئ التي قررها المجلس الأوربي لتعليم اللغات في النصف الثاني من القرن العشرين، وكيف وظف أرباب التربية في هذا المجلس كافة الطرق التعليمية لتحقيق الهدف القائل: "إنما التعليم الناجح هو الذي يعلم اللغات لأجل توظيفها في الحياة". ثم عرضت بعض محاور هذا الفصل إلى أسس الطريقة التكاملية لتعليم اللغة، وما هي الخطوات التي تحقق الغاية التي قررها حديثاً "المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية والتي أطلق عليها اسم "الكفاءة اللغوية.
وبعد الكشف عن محاور المقارنات أعلاه حاولت فقرات البحث أن تلخص دلالة "الكفاءة اللغوية" والطريقة التعليمية المثلى التي تحققها في ملكة المتعلم وخبراته المعرفية.

إقرأ المزيد
دراسات في اللغة والنقد والأدب
دراسات في اللغة والنقد والأدب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 382,367

تاريخ النشر: 01/05/2006
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد تألفت مادة هذه الدراسات خلال فترة عصيبة من فترات الاغتراب في لندن، وكان معظمها يمثل الصدى لما يعاني منه المغتربون العراقيون من أحاسيس الغربة ومن الخشية من ضياع أبنائهم واختفاء ذاكرتهم عن الأصل والتراث. كما جاءت بعض مواد هذه الدراسات بمثابة النعي والمواساة للذات العراقية عندما استضافت المنايا ...أرواح وجوع الأدب العربي ومؤصلي الأدب الحديث ونقد الشعر العربي والعراقي بشكل خاص. كما احتوت دراسات هذا الكتاب بحثاً نقدياً أعده المؤلف أثناء فترة تدريسه في جامعة البصرة -كلية التربية- كشف عن التنظيرات الحديثة التي كتبها عباس محمد العقاد لأصول النقد العربي والتطبيقات التي انتظمت وفق تلك المبادئ المؤصلة للشعر ونقده.
وقد اكتمل تسجيل المادة الأدبية النقدية من خلال استحضار ما يمكن أن تتسلى النفس به من الشعر وبخاصة ذلك الذي نظمته القابلية المغتربة فجاء الحديث في الفصل الأول عن تجارب الغربة في الشعر وكيف صورها في تعبير فني جعلها سلوة لناظمها ولمستمعيه من جهة، وأثراً واضح المعالم وصادقاً بأسانيده ليحتفظ به التاريخ لحقبة معينة من حقب العذاب العراقي من جهة ثانية. فتناولت محاور الفصل الأول عن طاقة الشعر في تصوير آلام الحياة، سواء كانت تلك الآلام التي نشأت من وحشة الغربة أو من آلام "جروح" الروح في غياهبها. ثم عرضت بعض فقرات الفصل إلى سبل المعالجة لما يحيط في النفس المغتربة عن أهلها ووطنها. وعلى الرغم مما امتد به الحديث عن معالجات الشعر لآلام الغربة إلا أنه ومع الأسف لم يتيسر الوصول إلى ما يخففها، بل وجد النفس المغتربة لا تجد علاجاً لما ألم بها من البعد عن الديار سوى أمل الرجوع إليها والاطمئنان بأن تراب الوطن هو الذي سيحتضن الأجساد عندما تغادرها الأرواح إلى بارئها.
لقد تساوق الحديث عن مراحل تطور الفكر الشعري وكيف أصبح مستوعباً بفنونه لتجارب الإنسان إلى الانتقال إلى مناقشة تصوير الشعر إلى قيم الحياة وما هي الأدوار التي مرت بها تنظيرات الشعر العربي إلى أن أصبحت بالشكل المتكامل لاستيعاب تجربة الشاعر وتصوير أحاسيسه في حياته اليومية. فتنقلت فقرات الفصل الثاني في توضيح مراحل النقلة الحديثة حتى انتظمت أفكار الحداثة وتمت النقلة من المرحلة الكلاسيكية التقليدية إلى الإطار الفني الذي رآه منظري المرحلة أنه بمستوى الاستيعاب للحياة الحاضرة، "أي حياة القرن العشرين".
وتناول الفصل الثالث بمحاوره المتعددة الشروح التي كشفت عن دور عباس محمود العقاد في تنظير وتطبيق المبادئ الحديثة للشعر والنقد العربي الحديث. فتناولت فقرات هذا الفصل الأسس التي أصلها عباس محمود العقاد لمفهوم الشعر ولموضوعه، ولماهية الشاعر وتجربته الشعرية، وكذلك لمعايير الإبداع في الشعر وخصائص الجمال فيه، ثم ما هي الأصول البنائية للشعر وما هو معيار وحدة القصيدة. وقد كانت رحلة هذا الفصل في مدارات الشعر وأصوله والنقد ومعاييره.
جاءت محاور الفصل الرابع بالحديث عن ذكر الأدباء العراقيين الذين عجل عليهم الموت قبل أن يشاهدوا ماذا سيصبح عليه وطنهم بعد إزالة الطغيان الصدامي من على أرضه. فتناول هذا الفصل إبداعات الجواهري قبل أن يودع الحياة في مهجره في بلاد الشام. وعرضت هذه الفقرة إلى الخصائص التي ابتكرها الجواهري لفن الشهر، وكيف ترك الأثر الأدبي الذي تقدم به على غيره في مرحلته، على الرغم من أنه لم يهجر الشكل المتوارث للقصيدة العربية. وعرض هذا الفصل أيضاً إلى دور عبد الوهاب البياتي في تأصيل التطبيقات الحياتية الحديثة في شعر حر لم يلتزم بوزن البيت المتكامل أو القافية المتوالية. كما اختتمت محاور الفصل بالحديث عن دور علي جواد الطاهر في مناسبة وفاته وكيف استطاع أن يترك أثره في تأصيل النقد الشعري في العصر الحديث.
أما الفصل الخامس فقد نوع الحديث في هذه الدراسات بنقله إلى مدارات اللغة العربية. فعرضت فقرات الفصل إلى علوم اللغة والثقافة العربية، ثم حاجة المهاجر العربي للغة الدين والتراث، حاول في فقراته الأخيرة أن يوضح العلاقة بين لغة القوم وثقافتهم وسبل احرازات الفوائد من فهم هذه العلاقة. وقد حلت بعد هذا الحديث الحاجة للحديث عن تعليم وتعلم اللغة العربية وعلى أي منهج تتحقق هذه الفوائد.
وقد تناول الفصل السادس مدارات معرفة هذه النقاط. فتناول منهج التعليم اللغوي وعرض لأسسه التربوية وآفاقه التطبيقية. ثم عرض لمقارنة مناهج التعليم في الدول العربية مع مناهج التعليم في الدول الأوروبية. والنقل الحديث في الدول العربية مع مناهج التعليم في الدول الأوروبية. وانتقل الحديث في بعض فقرات الفصل إلى أصناف وطبيعة السبل التعليمية للمغتربين في بريطانية، وفي لندن بشكل خاص. فورد في هذا الفصل الحديث عن مناهج تعليم المدارس الرسمية، سواء كانت التابعة للسفارات العربية في لندن أو تلك التي تنتظم على صورة المدارس البريطانية الرسمية. وانتقل الحديث إلى أسس التعليم اللغوي في مناهج هذه المدارس والمبادئ التي قررها المجلس الأوربي لتعليم اللغات في النصف الثاني من القرن العشرين، وكيف وظف أرباب التربية في هذا المجلس كافة الطرق التعليمية لتحقيق الهدف القائل: "إنما التعليم الناجح هو الذي يعلم اللغات لأجل توظيفها في الحياة". ثم عرضت بعض محاور هذا الفصل إلى أسس الطريقة التكاملية لتعليم اللغة، وما هي الخطوات التي تحقق الغاية التي قررها حديثاً "المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية والتي أطلق عليها اسم "الكفاءة اللغوية.
وبعد الكشف عن محاور المقارنات أعلاه حاولت فقرات البحث أن تلخص دلالة "الكفاءة اللغوية" والطريقة التعليمية المثلى التي تحققها في ملكة المتعلم وخبراته المعرفية.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
دراسات في اللغة والنقد والأدب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 210
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين