لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الاعتماد المشتري والتجارة الالكترونية في ظل القواعد والأعراف الدولية والتشريع الداخلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,609

الاعتماد المشتري والتجارة الالكترونية في ظل القواعد والأعراف الدولية والتشريع الداخلي
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الاعتماد المشتري والتجارة الالكترونية في ظل القواعد والأعراف الدولية والتشريع الداخلي
تاريخ النشر: 01/03/2006
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يشكل الاعتماد المستندي حالياً الوسيلة الأنجح لتسوية عمليات البيع الدولية، حيث يضمن للبائع حصوله على ثمن بضائعه وبالمقابل يضمن للمشتري استلامه البضاعة وذلك عن طريق طرف ثالث وسيط هو المصرف.
ونظراً لقلة التشريعات، قامت غرفة التجارة الدولية بوضع قواعد وأعراف دولية موحدة تتعلق بالاعتمادات المستندية لتجنب النزاعات والخلافات الناشئة عن اختلاف ...العادات والأعراف بين الدول.
وقد زادت أهمية الاعتماد المستندي بعد ظهور مصطلح العولمة وانفتاح الأسواق التجارية الدولية على بعضها البعض مما جعل العالم كالقرية الصغيرة وأيضاً ظهور وسائل الاتصال الحديثة وخصوصاً الإنترنت وشيوع استخدام المستندات والتواقيع الإلكترونية. فأصبحت العمليات التجارية الدولية تتم عن بعد فكان ما عرف بالتجارة الإلكترونية.
إن هذا الأمر دفع غرفة التجارة إلى مواكبة هذه التطورات في حين ظل الجمود يهيمن على التشريع اللبناني وربما يشكل دراسة مشروع القانون الذي تقدمت به الحكومة عام 2000 والمتعلق بالإثبات بالوسائط الإلكترونية جزء من الحل لمواكبة هذه التطورات وحماية للمستورد اللبناني.
في هنا كان لا بد من التطرق إلى موضوع الاعتماد المستندي نظراً أهميته على صعيد التجارة الإلكترونية وذلك من خلال دراسة القواعد والعراف الدولية الموحدة الصادرة عن غرفة التجارة الإلكترونية ومقاربتها لواقع التشريع الداخلي والمقارن من خلال قسمين: قسم الأول بعنوان دور الاعتماد المستندي في تطوير التجارة الدولية والقسم الثاني بعنوان الآثار القانونية الناشئة عن الاعتماد المستندي مضيفاً سبع ملاحق تسهل عمل المصارف وتبسط عملية الإحاطة بالموضوع والتعمق به.

إقرأ المزيد
الاعتماد المشتري والتجارة الالكترونية في ظل القواعد والأعراف الدولية والتشريع الداخلي
الاعتماد المشتري والتجارة الالكترونية في ظل القواعد والأعراف الدولية والتشريع الداخلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,609

تاريخ النشر: 01/03/2006
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يشكل الاعتماد المستندي حالياً الوسيلة الأنجح لتسوية عمليات البيع الدولية، حيث يضمن للبائع حصوله على ثمن بضائعه وبالمقابل يضمن للمشتري استلامه البضاعة وذلك عن طريق طرف ثالث وسيط هو المصرف.
ونظراً لقلة التشريعات، قامت غرفة التجارة الدولية بوضع قواعد وأعراف دولية موحدة تتعلق بالاعتمادات المستندية لتجنب النزاعات والخلافات الناشئة عن اختلاف ...العادات والأعراف بين الدول.
وقد زادت أهمية الاعتماد المستندي بعد ظهور مصطلح العولمة وانفتاح الأسواق التجارية الدولية على بعضها البعض مما جعل العالم كالقرية الصغيرة وأيضاً ظهور وسائل الاتصال الحديثة وخصوصاً الإنترنت وشيوع استخدام المستندات والتواقيع الإلكترونية. فأصبحت العمليات التجارية الدولية تتم عن بعد فكان ما عرف بالتجارة الإلكترونية.
إن هذا الأمر دفع غرفة التجارة إلى مواكبة هذه التطورات في حين ظل الجمود يهيمن على التشريع اللبناني وربما يشكل دراسة مشروع القانون الذي تقدمت به الحكومة عام 2000 والمتعلق بالإثبات بالوسائط الإلكترونية جزء من الحل لمواكبة هذه التطورات وحماية للمستورد اللبناني.
في هنا كان لا بد من التطرق إلى موضوع الاعتماد المستندي نظراً أهميته على صعيد التجارة الإلكترونية وذلك من خلال دراسة القواعد والعراف الدولية الموحدة الصادرة عن غرفة التجارة الإلكترونية ومقاربتها لواقع التشريع الداخلي والمقارن من خلال قسمين: قسم الأول بعنوان دور الاعتماد المستندي في تطوير التجارة الدولية والقسم الثاني بعنوان الآثار القانونية الناشئة عن الاعتماد المستندي مضيفاً سبع ملاحق تسهل عمل المصارف وتبسط عملية الإحاطة بالموضوع والتعمق به.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الاعتماد المشتري والتجارة الالكترونية في ظل القواعد والأعراف الدولية والتشريع الداخلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 399
مجلدات: 1
ردمك: 995346202X

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين