لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,369

التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق
14.00$
التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق
تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب لرصد التغييرات في أنظمة التعليم العربية، في محاولة للخروج بمعالم نموذج عربي مختلف للتعليم ظهر في الآونة الأخيرة استجابة للمتغيرات المحلية والكوكبية.
وينقسم الكتاب إلى قسمين رئيسين: الأول: أربعة فصول تتعلق بالتعليم بعامة بمراحله المختلفة ولكن مع التركيز على مرحلة التعليم ما قبل العالي. ويتم في هذا ...الجزء من خلال الرصد الكمي لمؤشرات تقديم صورة عامة عن خصائص نظام التعليم في الوطن العربي وتطوره على مدى عدة عقود سابقة، يتم من تحديد الإنجازات التي تحققت والتعرف على نواحي القصور المختلفة التي شابت التجربة، ويختص الفصل الأول من الكتاب بهذا العرض فيما يشمل الفصل الثاني أعباء وتحديات المستقبل.
ويتناول الفصل الثالث التحول الذي طرأ على نمط التنمية في الوطن العربي في ظل برامج التثبيت والتكيف الهيكلي حيث نتعرف أولاً على الخطوط الرئيسة لهذه البرامج التي تستمد معالمها من مبادئ اقتصاد السوق وتحرير التجارة، وعلى الظروف التي ساهمت في تبني هذه البرامج في أقطار مختلفة من الوطن العربي. ويختتم الفصل الثالث بإلقاء الضوء على المعالم الأساسية لنمط التنمية العربية في ظل اقتصاد السوق علماً أن منهج الدراسة الحالية لا يركز فقط على قطاع التعليم كقطاع مستقل عن استراتيجية التنمية ونمطها.
ويتناول الفصل الرابع سياسات التعليم في الوطن العربي في ظل التحول إلى اقتصاد السوق وتداعيات المختلفة بالتركيز على مرحلة التعليم ما قبل العالي، ويبدأ بتوجهات البنك الدولي بشأن سياسات التعليم هذه والتي تشكل الإطار المرجعي الذي يتم من خلال تغيير سياسات التعليم في أقطار مختلفة من الوطن العربي.
ويتم إلقاء الضوء أيضاً على نتائج تطبيق هذه التوجهات في عدد من البلدان النامية التي سبقت العالم العربي في تطبيقها ثم يتم البحث باستفاضة في طبيعة سياسات التعليم المصاحبة لتبني مناهج اقتصاد السوق. أما التداعيات التي يمكن أن تترتب على هذا النمط للتنمية وعن السياسات التعليمية المصاحبة له، فيخصص لها الجزء الأخير من هذا الفصل حيث يتضح أن الأثر قد يكون شديد الخطورة، وقد يصل أحياناً لأن يصبح التوسع في التعليم ما قبل العالي مهدداً بالانكماش بعد فترات زمنية من الانتعاش والنمو.
أما القسم الثاني من الدراسة فيشمل خمسة فصول تنصب جميعها على قطاع التعليم العالي من ثلاث زوايا مختلفة ومتصلة، فالفصل الخامس يعرض صورة تفصيلية لهيكل التعليم العالي وتطوره في الوطن العربي ليعطي الخلفية الضرورية اللازمة لإدراك التطورات المستجدى في خلال عقد التسعينيات، وهو عقد انتشار تيارات العولمة وثقافة السوق في الوطن العربي.
ولأن التطورات التي ميزت العديد من أنظمة التعليم العالي في الوطن العربي لم تأت من فراغ وإنما هي جزء من تيار كوكبي امتد عبر أجزاء مختلفة من العالم، يصبح من الضروري معرفة طبيعة هذه التغيرات وحقيقة انتشارها عالمياً. وتتم دراسة التغيرات الكوكبية التي أثرت في التعليم العالي على مستوى العالم في فصلين متتاليين السادس والسابع. وموضوع الفصل السادس هو: جماهيرية التعليم العالي في مواجهة أزمة الإنفاق العام.
أما الفصل السابع فيتناول تحرير التجارة في خدمات التعليم العالي وأثر مناخ العولمة على تنوع مؤسسات وبرامج التعليم، بينما يتم بحث التطورات التي استجدت على التعليم العالي في الوطن العربي في خلال عقد التسعينيات وحتى الوقت الراهن والتي غيرت إلى حد كبير خريطة هذا التعليم وأضفت عليه خصائص ثقافة السوق والعولمة، يتم بحثها في فصلين متتاليين أيضاً: الثامن والتاسع، حيث يركز الفصل الثامن على التحول في سياسات التعليم العالي وبرامجه في الوطن العربي، بينما يختصر الفصل التاسع بدراسة أوضاع الجامعات ومؤسسات التعليم العالي الخاصة وتقويم هذه الأوضاع.
وينتهي الكتاب بالخاتمة التي تحتوي على خلاصة وتحليل لما تم التوصل إليه في فصول الدراسة المختلفة من وقائع واتجاهات، وعلى ما يمكننا الخروج به من استنتاجات وتوقعات.

إقرأ المزيد
التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق
التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,369

تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب لرصد التغييرات في أنظمة التعليم العربية، في محاولة للخروج بمعالم نموذج عربي مختلف للتعليم ظهر في الآونة الأخيرة استجابة للمتغيرات المحلية والكوكبية.
وينقسم الكتاب إلى قسمين رئيسين: الأول: أربعة فصول تتعلق بالتعليم بعامة بمراحله المختلفة ولكن مع التركيز على مرحلة التعليم ما قبل العالي. ويتم في هذا ...الجزء من خلال الرصد الكمي لمؤشرات تقديم صورة عامة عن خصائص نظام التعليم في الوطن العربي وتطوره على مدى عدة عقود سابقة، يتم من تحديد الإنجازات التي تحققت والتعرف على نواحي القصور المختلفة التي شابت التجربة، ويختص الفصل الأول من الكتاب بهذا العرض فيما يشمل الفصل الثاني أعباء وتحديات المستقبل.
ويتناول الفصل الثالث التحول الذي طرأ على نمط التنمية في الوطن العربي في ظل برامج التثبيت والتكيف الهيكلي حيث نتعرف أولاً على الخطوط الرئيسة لهذه البرامج التي تستمد معالمها من مبادئ اقتصاد السوق وتحرير التجارة، وعلى الظروف التي ساهمت في تبني هذه البرامج في أقطار مختلفة من الوطن العربي. ويختتم الفصل الثالث بإلقاء الضوء على المعالم الأساسية لنمط التنمية العربية في ظل اقتصاد السوق علماً أن منهج الدراسة الحالية لا يركز فقط على قطاع التعليم كقطاع مستقل عن استراتيجية التنمية ونمطها.
ويتناول الفصل الرابع سياسات التعليم في الوطن العربي في ظل التحول إلى اقتصاد السوق وتداعيات المختلفة بالتركيز على مرحلة التعليم ما قبل العالي، ويبدأ بتوجهات البنك الدولي بشأن سياسات التعليم هذه والتي تشكل الإطار المرجعي الذي يتم من خلال تغيير سياسات التعليم في أقطار مختلفة من الوطن العربي.
ويتم إلقاء الضوء أيضاً على نتائج تطبيق هذه التوجهات في عدد من البلدان النامية التي سبقت العالم العربي في تطبيقها ثم يتم البحث باستفاضة في طبيعة سياسات التعليم المصاحبة لتبني مناهج اقتصاد السوق. أما التداعيات التي يمكن أن تترتب على هذا النمط للتنمية وعن السياسات التعليمية المصاحبة له، فيخصص لها الجزء الأخير من هذا الفصل حيث يتضح أن الأثر قد يكون شديد الخطورة، وقد يصل أحياناً لأن يصبح التوسع في التعليم ما قبل العالي مهدداً بالانكماش بعد فترات زمنية من الانتعاش والنمو.
أما القسم الثاني من الدراسة فيشمل خمسة فصول تنصب جميعها على قطاع التعليم العالي من ثلاث زوايا مختلفة ومتصلة، فالفصل الخامس يعرض صورة تفصيلية لهيكل التعليم العالي وتطوره في الوطن العربي ليعطي الخلفية الضرورية اللازمة لإدراك التطورات المستجدى في خلال عقد التسعينيات، وهو عقد انتشار تيارات العولمة وثقافة السوق في الوطن العربي.
ولأن التطورات التي ميزت العديد من أنظمة التعليم العالي في الوطن العربي لم تأت من فراغ وإنما هي جزء من تيار كوكبي امتد عبر أجزاء مختلفة من العالم، يصبح من الضروري معرفة طبيعة هذه التغيرات وحقيقة انتشارها عالمياً. وتتم دراسة التغيرات الكوكبية التي أثرت في التعليم العالي على مستوى العالم في فصلين متتاليين السادس والسابع. وموضوع الفصل السادس هو: جماهيرية التعليم العالي في مواجهة أزمة الإنفاق العام.
أما الفصل السابع فيتناول تحرير التجارة في خدمات التعليم العالي وأثر مناخ العولمة على تنوع مؤسسات وبرامج التعليم، بينما يتم بحث التطورات التي استجدت على التعليم العالي في الوطن العربي في خلال عقد التسعينيات وحتى الوقت الراهن والتي غيرت إلى حد كبير خريطة هذا التعليم وأضفت عليه خصائص ثقافة السوق والعولمة، يتم بحثها في فصلين متتاليين أيضاً: الثامن والتاسع، حيث يركز الفصل الثامن على التحول في سياسات التعليم العالي وبرامجه في الوطن العربي، بينما يختصر الفصل التاسع بدراسة أوضاع الجامعات ومؤسسات التعليم العالي الخاصة وتقويم هذه الأوضاع.
وينتهي الكتاب بالخاتمة التي تحتوي على خلاصة وتحليل لما تم التوصل إليه في فصول الدراسة المختلفة من وقائع واتجاهات، وعلى ما يمكننا الخروج به من استنتاجات وتوقعات.

إقرأ المزيد
14.00$
التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين