لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القلعة

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 50,256

القلعة
10.00$
الكمية:
القلعة
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار البشير للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما تقرأ هذه القصة الطويلة الجبارة، التي تستمد جبروتها من واقعيتها الصارخة القاسية –ومن تطبيقها للمثل العليا الإنسانية، في وقت واحد– وعندما تتقدم في مطالعتها، صفحة بعد صفحة ، وفصل إثر فصل.. سوف تشعر بأنها من أقوى، وأسمى نماذج الأدب العالمي التي ظهرت في هذا القرن!.. وإنها تستحق –عن ...جدارة– المكانة العالية التي بلغتها بسرعة وثابة في كل بلد ترجمت إلى لغته، (وقد ترجمت حتى الآن إلى نحو عشرين لغة، وبيع من طبعاتها الإنجليزية وحدها نحو ثلاثة ملايين نسخة)!.
بل إنك ستشعر كأنك تعيش في فصول القصة بالفعل، وتنفعل مع أبطالها بقوة وعنف.. ذلك أن من أبرز خصائص هذه القصة العجيبة أنها تتجاوز بك النطاق المحلي للبيئة التي تجري فيها أحداثها ووقائعها، إلى البيئة التي تعيش فيها أنت –أيا كنت، وأينما وجدت!–وسر ذلك أن بيئة القصة، أو الإطار الذي صور المؤلف أحداثها في نطاقه، إنما هي عنصر ثانوي من عناصرها.. أما العنصر الرئيسي فيها فهو "العمق" الذي استطاع المؤلف أن يصل إليه في رسم شخصياتها، وتحليل مشاعرهم، والتسلسل بهذه المشاعر –وبالأحداث نفسها– تسلسلاً منطقيا، واقعيا، هادئا وعنيفا في الوقت نفسه.. حتى تبلغ ذروة روعتها وقمة جمالها في فصولها الأخيرة، فتترك في نفس قارئها أثرا باقيا لا يمكن أن يمحى.. وهي، من هذه الناحية، إحدى القصص النادرة التي لا ينقضي إحساسك بها بمجرد فراغك من قراءتها، وإنما يتجدد تأثرك بها في كل يوم، وكل ساعة، كلما صادفت في حياتك اليومية –وفي بيئتك المحلية ذاتها، أينما كنت!– نماذج بشرية مكررة من أبطالها وأشخاصها، وذلك هو "العمق" الذي نعنيه، والذي بلغت فيها عبقرية المؤلف.. العمق الذي يتجاوز سطحية البيئة -والتوافه المحلية– وينفذ إلى النفس البشرية ذاتها، التي لا تتغير بين مكان ومكان، أو بلد وبلد، وإنما "تكرر نفسها" في كل بيئة وكل عصر، بحيث إنك تجد من كل قالب من قوالبها، أو كل شخصية من شخصياتها، آلاف " النسخ" المتماثلة، بعثرتها حكمة الخالق في شتى أركان الأرض!
.. ومن هنا لن تملك نفسك من الإحساس، وأنت تقرأ القصة، بأنك تعرف أبطالها جميعا: تعرف الدكتور "مانسون".. وتعرف "كرستين".. وتعرف السيدة "بيدج".. و"فريدي هامبتون".. والدكتور "ديني".. والسيدة "واتكنز".. و"جابيل".. و"جلاديز برامويل".. ودكتور "ليولين".. إلخ.. تعرفهم جميعا لأنك تلتقي بنماذج مماثلة لهم في بيئتك كل يوم، حتى لتكاد تضع يدك عليهم، لتجردهم من أسمائهم الأجنبية، وتطلق عليهم الأسماء المحلية التي تعرف بها نظائرهم في بيئتك!
.. في بيئتك أينما كنت: في"مصر".. أو "الكويت".. أو"لبنان".. أو"فنزويلا".. أو "سيام".. أو"البرازيل".. أو"اليابان".. أو"أمريكا".. أو"أستراليا".. أو مجاهل خط الاستواء!
وهنا تكمن عبقرية المؤلف، وإعجازه!.. وهذا سر نجاح القصة ورواجها في كل بلد، وكل لغة.. لأنها تصور الصراع الأزلي الخالد بين المثل العليا السامية للإنسانية، وبين أحط نوازع النفس البشرية الأمارة بالسوء.. والأنانية.. والشر.. والغيرة.. والحسد.. والتكالب الجشع على جمع المال.. على حساب جميع الفضائل والقيم الأخلاقية!

إقرأ المزيد
القلعة
القلعة
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 50,256

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار البشير للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما تقرأ هذه القصة الطويلة الجبارة، التي تستمد جبروتها من واقعيتها الصارخة القاسية –ومن تطبيقها للمثل العليا الإنسانية، في وقت واحد– وعندما تتقدم في مطالعتها، صفحة بعد صفحة ، وفصل إثر فصل.. سوف تشعر بأنها من أقوى، وأسمى نماذج الأدب العالمي التي ظهرت في هذا القرن!.. وإنها تستحق –عن ...جدارة– المكانة العالية التي بلغتها بسرعة وثابة في كل بلد ترجمت إلى لغته، (وقد ترجمت حتى الآن إلى نحو عشرين لغة، وبيع من طبعاتها الإنجليزية وحدها نحو ثلاثة ملايين نسخة)!.
بل إنك ستشعر كأنك تعيش في فصول القصة بالفعل، وتنفعل مع أبطالها بقوة وعنف.. ذلك أن من أبرز خصائص هذه القصة العجيبة أنها تتجاوز بك النطاق المحلي للبيئة التي تجري فيها أحداثها ووقائعها، إلى البيئة التي تعيش فيها أنت –أيا كنت، وأينما وجدت!–وسر ذلك أن بيئة القصة، أو الإطار الذي صور المؤلف أحداثها في نطاقه، إنما هي عنصر ثانوي من عناصرها.. أما العنصر الرئيسي فيها فهو "العمق" الذي استطاع المؤلف أن يصل إليه في رسم شخصياتها، وتحليل مشاعرهم، والتسلسل بهذه المشاعر –وبالأحداث نفسها– تسلسلاً منطقيا، واقعيا، هادئا وعنيفا في الوقت نفسه.. حتى تبلغ ذروة روعتها وقمة جمالها في فصولها الأخيرة، فتترك في نفس قارئها أثرا باقيا لا يمكن أن يمحى.. وهي، من هذه الناحية، إحدى القصص النادرة التي لا ينقضي إحساسك بها بمجرد فراغك من قراءتها، وإنما يتجدد تأثرك بها في كل يوم، وكل ساعة، كلما صادفت في حياتك اليومية –وفي بيئتك المحلية ذاتها، أينما كنت!– نماذج بشرية مكررة من أبطالها وأشخاصها، وذلك هو "العمق" الذي نعنيه، والذي بلغت فيها عبقرية المؤلف.. العمق الذي يتجاوز سطحية البيئة -والتوافه المحلية– وينفذ إلى النفس البشرية ذاتها، التي لا تتغير بين مكان ومكان، أو بلد وبلد، وإنما "تكرر نفسها" في كل بيئة وكل عصر، بحيث إنك تجد من كل قالب من قوالبها، أو كل شخصية من شخصياتها، آلاف " النسخ" المتماثلة، بعثرتها حكمة الخالق في شتى أركان الأرض!
.. ومن هنا لن تملك نفسك من الإحساس، وأنت تقرأ القصة، بأنك تعرف أبطالها جميعا: تعرف الدكتور "مانسون".. وتعرف "كرستين".. وتعرف السيدة "بيدج".. و"فريدي هامبتون".. والدكتور "ديني".. والسيدة "واتكنز".. و"جابيل".. و"جلاديز برامويل".. ودكتور "ليولين".. إلخ.. تعرفهم جميعا لأنك تلتقي بنماذج مماثلة لهم في بيئتك كل يوم، حتى لتكاد تضع يدك عليهم، لتجردهم من أسمائهم الأجنبية، وتطلق عليهم الأسماء المحلية التي تعرف بها نظائرهم في بيئتك!
.. في بيئتك أينما كنت: في"مصر".. أو "الكويت".. أو"لبنان".. أو"فنزويلا".. أو "سيام".. أو"البرازيل".. أو"اليابان".. أو"أمريكا".. أو"أستراليا".. أو مجاهل خط الاستواء!
وهنا تكمن عبقرية المؤلف، وإعجازه!.. وهذا سر نجاح القصة ورواجها في كل بلد، وكل لغة.. لأنها تصور الصراع الأزلي الخالد بين المثل العليا السامية للإنسانية، وبين أحط نوازع النفس البشرية الأمارة بالسوء.. والأنانية.. والشر.. والغيرة.. والحسد.. والتكالب الجشع على جمع المال.. على حساب جميع الفضائل والقيم الأخلاقية!

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
القلعة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: حلمي مراد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 311
مجلدات: 1
ردمك: 9789953380247

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كتابة تعليق شاهد كل تعليقاتي
  تقييم كتاب : (( القلعة )) . - 16/06/42
كتاب رائع .