لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجزائر ؛ الحلم والكابوس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 97,431

الجزائر ؛ الحلم والكابوس
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
الجزائر ؛ الحلم والكابوس
تاريخ النشر: 01/10/2005
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تلك هي الجزائر التي ينطق بها ويعبر عنها قلم الدكتور "محي الدين عميمور"، ما يكتبه هو ما يجب أن ي قرأ القارئ عنتها لأنه صورتها الحقيقية وصورتها العميق الذي طالما حاول البعض طمسه أو تشويهه. الدكتور عميمور ليس غريباً عما يكتب، ولا بعيداً عنه، بل هو في قلب الأحداث ...عايشها منذ اللحظة الأولى قبل وبعد الاستقلال وحتى هذا اليوم، من موقع المسؤولية أحياناً، كمستشار رئاسي أيام الرئيس هواري بومدين، وكوزيراً وسفير فيما بعد، ومن موقع المراقب المعني مباشرة بكل صغيرة وكبيرة تدور من حوله، ومن موقع المحلل الموضوعي للمواقف والأحداث. فلا يغرب عنه في كل هذا انتماءه العروبي الأصيل، ولا يغيب عنه موقفه الملتزم بقيم الأمة والوطن.
كتابه هذا الموزع على عدة فصول "الجذور"، "عبور المأساة"، "طريق الأمل" هو بحد ذاته يرسم مسار الوطن الجزائري منذ نحو نصف قرن حتى اليوم. تراه حاضراً في حدث، قريباً منه، مطلعاً على خفاياه، مدركاً لمراميه سوءا تعلق الأمر بالتقلبات السياسية التي شهدتها البلاد أو ببعض القضايا الأساسية المطروحة على مفكريها ومناضليها (قضايا اللغة والامازيغية والإسلام والأحزاب...)، وصولاً إلى بعض المحطات المفصلية كأحداث أكتوبر 88، ومشروع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للوفاق والمصالحة الوطنية بعد عشرية الدماء والدموع، رغم صرامته ووضوحه في تحليل الأحداث ورسم الشخصيات، فهو يهاجم فلا يجرح، وينتقد فلا يفضح، وغالباً ما يلمح فلا يصرح، فهو يكتب عن الكثيرين دون أن يلفظ أسماءهم، ربما لكي يحفظ لهم ماء وجوههم، لكنه قطعاً يزيدنا حشرية وتشوقاً لسماع المزيد... من باب التشويق البوليسي على الأقل!

إقرأ المزيد
الجزائر ؛ الحلم والكابوس
الجزائر ؛ الحلم والكابوس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 97,431

تاريخ النشر: 01/10/2005
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تلك هي الجزائر التي ينطق بها ويعبر عنها قلم الدكتور "محي الدين عميمور"، ما يكتبه هو ما يجب أن ي قرأ القارئ عنتها لأنه صورتها الحقيقية وصورتها العميق الذي طالما حاول البعض طمسه أو تشويهه. الدكتور عميمور ليس غريباً عما يكتب، ولا بعيداً عنه، بل هو في قلب الأحداث ...عايشها منذ اللحظة الأولى قبل وبعد الاستقلال وحتى هذا اليوم، من موقع المسؤولية أحياناً، كمستشار رئاسي أيام الرئيس هواري بومدين، وكوزيراً وسفير فيما بعد، ومن موقع المراقب المعني مباشرة بكل صغيرة وكبيرة تدور من حوله، ومن موقع المحلل الموضوعي للمواقف والأحداث. فلا يغرب عنه في كل هذا انتماءه العروبي الأصيل، ولا يغيب عنه موقفه الملتزم بقيم الأمة والوطن.
كتابه هذا الموزع على عدة فصول "الجذور"، "عبور المأساة"، "طريق الأمل" هو بحد ذاته يرسم مسار الوطن الجزائري منذ نحو نصف قرن حتى اليوم. تراه حاضراً في حدث، قريباً منه، مطلعاً على خفاياه، مدركاً لمراميه سوءا تعلق الأمر بالتقلبات السياسية التي شهدتها البلاد أو ببعض القضايا الأساسية المطروحة على مفكريها ومناضليها (قضايا اللغة والامازيغية والإسلام والأحزاب...)، وصولاً إلى بعض المحطات المفصلية كأحداث أكتوبر 88، ومشروع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للوفاق والمصالحة الوطنية بعد عشرية الدماء والدموع، رغم صرامته ووضوحه في تحليل الأحداث ورسم الشخصيات، فهو يهاجم فلا يجرح، وينتقد فلا يفضح، وغالباً ما يلمح فلا يصرح، فهو يكتب عن الكثيرين دون أن يلفظ أسماءهم، ربما لكي يحفظ لهم ماء وجوههم، لكنه قطعاً يزيدنا حشرية وتشوقاً لسماع المزيد... من باب التشويق البوليسي على الأقل!

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
الجزائر ؛ الحلم والكابوس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 534
مجلدات: 1
ردمك: 9789953711065

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين