لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قصة حياة عادية في جزأين

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 362,931

قصة حياة عادية في جزأين
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
قصة حياة عادية في جزأين
تاريخ النشر: 06/01/2005
الناشر: دار طلاس للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يضم الجزء الأول من هذا الكتاب لوحات تصور حياة شاب نشأ في أعماق الريف المصري وتأثر بكل ما كان يحيط بهذه الحياة خلال السنوات السابقة عاى منتصف القرن العشرين. كان مقدراً للمؤلف أن يدخل الأزهر ولكن تصاريف الحياة شاءت أن تقذف به الى التعليم العام لكي يتم دراسة الحقوق في ...سنوات ما بين عام 1948 وعام 1952. والتي تعتبر سنوات الغليان في الحياة المصرية بعامة وفي الجامعة بخاصة. عاش المؤلف مع شباب جيله هذه الفترة القلقة الخصبة وشارك فيها. ولما تخرج من كلية الحقوق عمل في النيابة العامة في صعيد مصر فترة وفي القاهرة فترة, واكتسب خبرة كبيرة حاول أن يصفها في هذا الكتاب. في الجزء الثاني يستعرض ما واجهه من صراعات وما نسجه من علاقات كأستاذ جامعي, ثم يشير الى تجربته عندما عين مستشاراً ثقافياً في باريس قبل أن يصبح وزيراً برئاسة السادات بعد حرب أكتوبر, ثم في وزارة عبد العزيز حجازي التي لم تعمر أكثر من مئتي يوم. يخوض غمار الحياة الحزبية في فترة من أكثر الفترات قلقاً وتوتراً في تاريخ مصر, وينتهي الكتاب بحادث مصرع السادات 1981.

إقرأ المزيد
قصة حياة عادية في جزأين
قصة حياة عادية في جزأين
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 362,931

تاريخ النشر: 06/01/2005
الناشر: دار طلاس للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يضم الجزء الأول من هذا الكتاب لوحات تصور حياة شاب نشأ في أعماق الريف المصري وتأثر بكل ما كان يحيط بهذه الحياة خلال السنوات السابقة عاى منتصف القرن العشرين. كان مقدراً للمؤلف أن يدخل الأزهر ولكن تصاريف الحياة شاءت أن تقذف به الى التعليم العام لكي يتم دراسة الحقوق في ...سنوات ما بين عام 1948 وعام 1952. والتي تعتبر سنوات الغليان في الحياة المصرية بعامة وفي الجامعة بخاصة. عاش المؤلف مع شباب جيله هذه الفترة القلقة الخصبة وشارك فيها. ولما تخرج من كلية الحقوق عمل في النيابة العامة في صعيد مصر فترة وفي القاهرة فترة, واكتسب خبرة كبيرة حاول أن يصفها في هذا الكتاب. في الجزء الثاني يستعرض ما واجهه من صراعات وما نسجه من علاقات كأستاذ جامعي, ثم يشير الى تجربته عندما عين مستشاراً ثقافياً في باريس قبل أن يصبح وزيراً برئاسة السادات بعد حرب أكتوبر, ثم في وزارة عبد العزيز حجازي التي لم تعمر أكثر من مئتي يوم. يخوض غمار الحياة الحزبية في فترة من أكثر الفترات قلقاً وتوتراً في تاريخ مصر, وينتهي الكتاب بحادث مصرع السادات 1981.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
قصة حياة عادية في جزأين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 495
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: تعليق شاهد كل تعليقاتي
  تعليق من الكويت - 16/12/26
1- ليس ثمة شخية أدبية سردية محددة للكاتب ، إذ أن تأثره بالعميد طه حسين بدا جليا، سيما شديد تأثره بالكتاب الرائع " الأيام " . 2- أساء الكاتب عظيم الإساءة وفي أكثر من موضع إلى قضاة مصر العظام ، سيما سرد مسألة تعاطي المسكرات في استراحاتهم الخاصة ، وهو أمر - دونما شك - غير صحيح ، بعد أن نزه ذاته عن تلك الأفعال . 3- اختزل الكاتب عنصرا هامة في سيرة حياته ببضع صفحات ، وهي رحلة إتمام دراسته بالخارج التي استغرقت أربع سنوات ، ثم اسهب في إيضاح مسألة جانبية وهي الخلاف في شأن تعيينه في الجامعة ، والتي استمرت - حسبما ذكر - بضعت أيام . وأنا أميل للجانب الرافض لتعيينه مدرسا في القسم العام( تأسيسا على ما سرده من وقائع ) ، إذ أن شهادة الكاتب في القسم الدولي الخاص " الاعتراف بالدولة " مما لا صلة له بالمسائل الدستورية . والحديث في شأن تلك السيرة تطول .