لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الطعام الصحي المعالجة بالأطعمة


الطعام الصحي المعالجة بالأطعمة
7.13$
7.50$
%5
الكمية:
الطعام الصحي المعالجة بالأطعمة
تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: شركة الحوار الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما نعاني اليوم من قليل من الآلام أو عندما تشعر بعدم الراحة سرعان ما نبادر إلى تناول الأدوية. وسواء أكانت حبوباً أو قطرات أو بخاخات يكون الاستخدام مريحاً ومجدياً، وعن قريب تتحسن أحوالنا من جديد.
غير أن الجروح والعدوى والأمراض تنتمي كذلك إلى حياتنا اليومية. تتصرف الحيوانات بغريزتها التصرف الصحيح ...في هذه الحالات. فهي تتوقف عن الأكل، لأن الصون ينظف الجسم، والامتناع المؤقت عن الأكل يعافي الأعضاء المريضة. تلعق الحيوانات الجروح، لأن اللعاب يعقم وينظف، وتنسحب من القطيع، لأن الراحة تمكنها من التماثل إلى الشفاء أو لتعزل نفسها حتى لا تعدي الحيوانات الأخرى، وتلتهم بعض الأعشاب والجذور، لأن تساعدها على الشفاء أو تخفف من الآلام. وعندما ترتفع درجة حرارتها فإنها تشرب الكثير وتبحث عن مواقع مياه باردة وعن الظل والأماكن الهادئة.
لقد واجه الإنسان منذ القدم الأمراض على هذا المنوال، وهل كان لديه خيار غير ذلك؟ كان عليه معالجة نفسه بما وجده في الطبيعة. وكانت أهم المواد الخام للمعالجة تصدر من غذائه، أي من أجزاء النبات القابلة للأكل ومن أعشاب معينة. وهكذا كوّن الإنسان خبرته في بعض المواد الغذائية التي تفيد في علاج بعض الأمراض أو شفائها، وتلك التي تزيد من الأمراض والآلام.
لقد كان الإنسان في البداية جامعاً: فكانت الأعشاب وأوراق النبات والبراعم والجوز والبذور والجذور والتوت تحدد برنامجه الغذائي. واثبت عدد من أنواع النبات فاعليته كأدوية لآلام مختلفة.
أما اليوم فيضمن التنوع الكبير في طعامنا إمداداً مثالياً بمواد البناء والغذاء الضرورية للحياة. وتعد جودة الطعام عاملاً حاسماً للصحة والعلاج.
بالتغذية المناسبة يمكن للمرء أن يتقي الأمراض أو حتى أن يتعافى من الأمراض التي ألمت به. "يجب أن يكون غذاؤنا دواؤنا" هكذا كتب أبو قراط Hippokrates أكثر الأطباء شهرة في العصر القديم.
لا ينبغي للمواد الغذائية أن تضر بالجسم، وإنما أن تحافظ على صحته، أو أن تعيد إليه الصحة من خلال موادها الفعّالة وموادها التركيبية. يستعرض هذا الكتاب الصفات العلاجية التي تبدأ من طعامنا. فيستعرض بداية تاريخ فن الطب ومن ثم يحدد القوة العلاجية للأطعمة كما يفصل القول في القيمة الغذائية والصحية والعلاجية للأغذية، من ثم يحدد مكونات بعض الأطعمة وتأثيراتها العلاجية الطبيعية فبذكر فوائد خل التفاح وشراب الخبز والقمح السائل والقهوة واللبن والثوم ومصل اللبن واللفت والملفوف والبصل وغيرها محدداً الفوائد العلاجية لكل نوع والطريقة المثلى لتركيبة كدواء علاجي.
نبذة الناشر:يعرف كل من هيلد كارد فون بنكن Hildegard Von Bingen وسباستيان كنايب Sebastian Kneipp أهمية الغذاء لتحقيق السعادة. وليس كل غذاء، بالضرورة، وسيلة تلقائية للصحة. إذ ينبغي أن نفرق بين قيمة السعادة والصحة. توضح لنا هذه النصيحة الاحتمالات المدهشة للعلاج بالغذاء، ولكنها تبين حدودها أيضاً. وخذ، مع كل ذلك، آثار التغذية بعين الاعتبار. فإلى جانب وصفات الطعام والشراب الصحية، ثمة علاجات أخرى كالأقنعة والأغطية والحمامات والأدوات الضاغطة.

إقرأ المزيد
الطعام الصحي المعالجة بالأطعمة
الطعام الصحي المعالجة بالأطعمة

تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: شركة الحوار الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما نعاني اليوم من قليل من الآلام أو عندما تشعر بعدم الراحة سرعان ما نبادر إلى تناول الأدوية. وسواء أكانت حبوباً أو قطرات أو بخاخات يكون الاستخدام مريحاً ومجدياً، وعن قريب تتحسن أحوالنا من جديد.
غير أن الجروح والعدوى والأمراض تنتمي كذلك إلى حياتنا اليومية. تتصرف الحيوانات بغريزتها التصرف الصحيح ...في هذه الحالات. فهي تتوقف عن الأكل، لأن الصون ينظف الجسم، والامتناع المؤقت عن الأكل يعافي الأعضاء المريضة. تلعق الحيوانات الجروح، لأن اللعاب يعقم وينظف، وتنسحب من القطيع، لأن الراحة تمكنها من التماثل إلى الشفاء أو لتعزل نفسها حتى لا تعدي الحيوانات الأخرى، وتلتهم بعض الأعشاب والجذور، لأن تساعدها على الشفاء أو تخفف من الآلام. وعندما ترتفع درجة حرارتها فإنها تشرب الكثير وتبحث عن مواقع مياه باردة وعن الظل والأماكن الهادئة.
لقد واجه الإنسان منذ القدم الأمراض على هذا المنوال، وهل كان لديه خيار غير ذلك؟ كان عليه معالجة نفسه بما وجده في الطبيعة. وكانت أهم المواد الخام للمعالجة تصدر من غذائه، أي من أجزاء النبات القابلة للأكل ومن أعشاب معينة. وهكذا كوّن الإنسان خبرته في بعض المواد الغذائية التي تفيد في علاج بعض الأمراض أو شفائها، وتلك التي تزيد من الأمراض والآلام.
لقد كان الإنسان في البداية جامعاً: فكانت الأعشاب وأوراق النبات والبراعم والجوز والبذور والجذور والتوت تحدد برنامجه الغذائي. واثبت عدد من أنواع النبات فاعليته كأدوية لآلام مختلفة.
أما اليوم فيضمن التنوع الكبير في طعامنا إمداداً مثالياً بمواد البناء والغذاء الضرورية للحياة. وتعد جودة الطعام عاملاً حاسماً للصحة والعلاج.
بالتغذية المناسبة يمكن للمرء أن يتقي الأمراض أو حتى أن يتعافى من الأمراض التي ألمت به. "يجب أن يكون غذاؤنا دواؤنا" هكذا كتب أبو قراط Hippokrates أكثر الأطباء شهرة في العصر القديم.
لا ينبغي للمواد الغذائية أن تضر بالجسم، وإنما أن تحافظ على صحته، أو أن تعيد إليه الصحة من خلال موادها الفعّالة وموادها التركيبية. يستعرض هذا الكتاب الصفات العلاجية التي تبدأ من طعامنا. فيستعرض بداية تاريخ فن الطب ومن ثم يحدد القوة العلاجية للأطعمة كما يفصل القول في القيمة الغذائية والصحية والعلاجية للأغذية، من ثم يحدد مكونات بعض الأطعمة وتأثيراتها العلاجية الطبيعية فبذكر فوائد خل التفاح وشراب الخبز والقمح السائل والقهوة واللبن والثوم ومصل اللبن واللفت والملفوف والبصل وغيرها محدداً الفوائد العلاجية لكل نوع والطريقة المثلى لتركيبة كدواء علاجي.
نبذة الناشر:يعرف كل من هيلد كارد فون بنكن Hildegard Von Bingen وسباستيان كنايب Sebastian Kneipp أهمية الغذاء لتحقيق السعادة. وليس كل غذاء، بالضرورة، وسيلة تلقائية للصحة. إذ ينبغي أن نفرق بين قيمة السعادة والصحة. توضح لنا هذه النصيحة الاحتمالات المدهشة للعلاج بالغذاء، ولكنها تبين حدودها أيضاً. وخذ، مع كل ذلك، آثار التغذية بعين الاعتبار. فإلى جانب وصفات الطعام والشراب الصحية، ثمة علاجات أخرى كالأقنعة والأغطية والحمامات والأدوات الضاغطة.

إقرأ المزيد
7.13$
7.50$
%5
الكمية:
الطعام الصحي المعالجة بالأطعمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: منير فواز الدعاس
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 204
مجلدات: 1
ردمك: 9953670412

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين