تاريخ النشر: 01/04/2005
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
نبذة نيل وفرات:بين يديك أربع رسائل قيمة من تأليف العلامة "أحمد جواد البلاغي" الرسالة الأولى هي عبارة عن جواب ساقه العلامة للرد على استفسار، ورد إليه عن البداء ومفهومه، والرسالة الثانية رد فيها على افتراءات وشبهات الدكتور "زكي نجيب محمود المصري" التي طعن بها على عقائد الشيعة الإمامية الإثني عشرية أما ...الرسالة الثالثة "البلاغ المبين" فتتميز بإتباع المؤلف فيها لأسلوب جديد في إيصال مفهوم العبودية لله تعالى والغاية من خلق البشر والمسروليات المترتبة عليهم، وجعله محاورة بين شخصين جمعتها رفقة سفر هما: عبد الله ورمزي: ثم أنهى كتابه –كعادته- بتوقيع اسم مستعار هو عبد الله.
فجاءت الرسالة على نسق الحواريات كما هو الحال في الأدب لروائي... ذلك الأسلوب الذي يستهوي جيل الشباب ويغريهم بمتابعة القراءة في عصر ثقل فيه على النفوس قراءة الكتب ومطالعتها أما الرسالة الرابعة والأخيرة فجاءت للرد على الوهابية، وذلك عبر اعتماد المؤلف على أمهات المصادر المعتمدة لدى عامة المسلمين، لدحض شبهات هذه الفرقة وإثبات مرادة.
وبالنظر لأهمية هذه الرسائل فقد تم الإعتناء بتحقيق متنها بعد جمعها في هذا الكتاب حيث اهتم المحقق أولاً: بتقطيع النص وتوزيعه بالاستفادة من علامات الترقيم الحديثة، كيما يناسب أسلوب العصر الحاضر، وإظهار المطالب بشكل واضح يسهل معه على القارئ متابعتها. ثانياً: خرج الآيات الكريمة، وكذا الأحاديث والروايات الشريفة وبقية المطالب الواردة في الكتاب اعتماداً على مصادرها الأصلية التي نقل عنها الشيخ البلاغي قده قدر المستطاع. ثالثاً: أدرج في الهامش التعليقات الضرورية، توضيحاً وشرحاً لبعض مطالب الكتاب وكلمات المتن. رابعاً: أصلح الأغلاط الإملائية والطباعية، التي لا تخلو منها أية طبعة لأي كتاب.نبذة الناشر:بين يديك أربع رسائل قيمة من تأليف العلامة "محمد جواد البلاغي" الرسالة الأولى هي عبارة عن جواب سامة العلامة للرد على استفسار ورد إليه عن البداء، والرسالة الثانية رد فيها على افتراءات وشبهات الدكتور زكي نجيب محمود المصري، التي طعن بها على عقائد الشيعة الإمامية الإثني عشرية. أما الرسالة الثالثة "البلاغ المبين" فتتميز بإتباع المؤلف فيها لأسلوب جديد ف إيصال مفهوم العبودية لله تعالى، والغاية من خلق البشر والمسؤوليات المترتبة عليهم، وجعله محاورة بين شخصين جمعتهما رفقة سفر هما: عبد الله ورمزي.
ثم أنهى كتابه -كعادته- بتوقيع اسم مستعار هو عبد الله. فجاءت الرسالة على نسق الحواريات كما هو الحال في الأدب الروائي... ذلك الأسلوب الذي يستهوي جيل الشباب ويغريهم بمتابعة القراءة في عصر ثقل فيه على النفوس قراءة الكتب ومطالعتها. أما الرسالة الرابع والأخيرة فجاءت للرد على الوهابية و ذلك عبر اعتماد المؤلف على أمهات المصادر المعتمدة لدى عامة المسلمين، لدحض شبهات هذه الفرقة وإثبات مراده. إقرأ المزيد