لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماني والمانوية ؛ دراسة لديانة الزندقة وحياة مؤسسها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,604

ماني والمانوية ؛ دراسة لديانة الزندقة وحياة مؤسسها
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
ماني والمانوية ؛ دراسة لديانة الزندقة وحياة مؤسسها
تاريخ النشر: 07/09/2018
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ماني هو أمير فرثي عاش في حوالي عام 200 بعد الميلاد في مدينة همذان الإيرانية. ومنذ نعومة أظفاره تركزت اهتماماته على الدين بشكل مطلق. وقد نشأ ماني في جنوبي بلاد بابل وفي وسط طائفة غنطوسية معمدانية هي الطائفة المندائية، وتلقى مؤثرات كانت حاسمة بالنسبة لمستقبله. لكنه سرعان ما هجر ...هذه الطائفة بعد أن أتاه الوحي كما أخبر هو، وكما تذكر النصوص القبطية فقد منج المعرفة الكاملة عند تبليغه بنبوته حيث يقول هو "...نزل الفارقليط الحي وكلمني للمرة الأولى وأباح لي معرفة السر المحجوب عن عصور وأجيال بني البشر. السر العميق والعالي، سر النور والظلام، سر الصراع والحرب، والحرب الساحقة، كل هذا أباحه لي".
وعندما وصل التفويض ببث الرسالة إلى العالم في سنة 240-241م. أعلن ماني نبوته، وقد اتخذ ماني فيما بعد الثنوية الإيرانية القديمة منطلقاً له، وهي تقوم على أساس فكرة الصراع المستمر بين الخير (أهرمزد) والشر (أهرمان) وقد واصلت الديانة المانوية انتشارها في عدة أماكن من العالم حيث وصلت إلى الأردن في حدود سنة 274م، وفي مصر قبل 261م، وقد أطلق المسلحون في العصر العباسي أتباع ماني تسمية الزنادقة، كما وجهت تهمة الزندقة إلى شخصيات كثيرة آنذاك.
والمؤلف يؤكد في كتابه هذا على وصول التأثيرات المانوية إلى الديانة الإسلامية حيث امتزجت بعض العقائد التي نشأت في عصر الانفتاح الفكري الذي شهدته الدولة العباسية. وهو يمهد لكتابه بدراسة تاريخية رسم فيها الخطوط العريضة للأحوال الدينية التي كانت سائدة قبل مجئ ماني والتي كانت ذات نتائج حاسمة بالنسبة لماني وإبداعاته الروحية للمانوية، كما يسلط الأضواء على تعاليم ماني والأدب المانوي ويكشف عن التنظيم اللاهوني لدى المانوية.
وقد زود الكتاب بملاحق تتضمن تراتيل مستقاة من مصادرها الأصلية، إضافة إلى بعض الملاحق من مروج الذهب والفهرس، والمغني، والملل والنحل.
نبذة الناشر:يعدُ هذا الكتاب أول محاولة جادة للتأريخ بشكل حيادي وعلمي موثوق لديانة الزندقة التي أسسها ماني في القرن الثالث للميلاد. ويمكنّنا من معرفة ما لا يحصى عدده من المسائل العقائدية, والاجتماعية التي شهدها تاريخ العرب والإسلام خاصة في ظل الحكم العباسي؛ فيه عدد من النصوص المانوية والغنطوسية (العرفانية) تنشر للمرة الأولى تفيد في تفهم الخلفيات المؤثرة بديانات الشرق الأوسط الكتابية، وشبه الكتابية.
وكان من أهم الموضوعات التي تناولها الكتاب: خلفية ماني، حياة ماني، تعاليم ماني، الكتابة والأدب المانوي، التنظيم اللاهوتي والعقيدة، الفن المانوي، انتشار الديانة المانوية، ماني كشخصية، ترتيلة الروح، الكفالايا، مزامير توما، هوويداغ مان وأنجاد روشنان، مزامير الى يسوع، من مروج الذهب للمسعودي, من الفهرس للنديم، من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار، من كتاب الآثار الباقية للبيروني، من كتاب الملل والنحل للشهرستاني.

إقرأ المزيد
ماني والمانوية ؛ دراسة لديانة الزندقة وحياة مؤسسها
ماني والمانوية ؛ دراسة لديانة الزندقة وحياة مؤسسها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,604

تاريخ النشر: 07/09/2018
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ماني هو أمير فرثي عاش في حوالي عام 200 بعد الميلاد في مدينة همذان الإيرانية. ومنذ نعومة أظفاره تركزت اهتماماته على الدين بشكل مطلق. وقد نشأ ماني في جنوبي بلاد بابل وفي وسط طائفة غنطوسية معمدانية هي الطائفة المندائية، وتلقى مؤثرات كانت حاسمة بالنسبة لمستقبله. لكنه سرعان ما هجر ...هذه الطائفة بعد أن أتاه الوحي كما أخبر هو، وكما تذكر النصوص القبطية فقد منج المعرفة الكاملة عند تبليغه بنبوته حيث يقول هو "...نزل الفارقليط الحي وكلمني للمرة الأولى وأباح لي معرفة السر المحجوب عن عصور وأجيال بني البشر. السر العميق والعالي، سر النور والظلام، سر الصراع والحرب، والحرب الساحقة، كل هذا أباحه لي".
وعندما وصل التفويض ببث الرسالة إلى العالم في سنة 240-241م. أعلن ماني نبوته، وقد اتخذ ماني فيما بعد الثنوية الإيرانية القديمة منطلقاً له، وهي تقوم على أساس فكرة الصراع المستمر بين الخير (أهرمزد) والشر (أهرمان) وقد واصلت الديانة المانوية انتشارها في عدة أماكن من العالم حيث وصلت إلى الأردن في حدود سنة 274م، وفي مصر قبل 261م، وقد أطلق المسلحون في العصر العباسي أتباع ماني تسمية الزنادقة، كما وجهت تهمة الزندقة إلى شخصيات كثيرة آنذاك.
والمؤلف يؤكد في كتابه هذا على وصول التأثيرات المانوية إلى الديانة الإسلامية حيث امتزجت بعض العقائد التي نشأت في عصر الانفتاح الفكري الذي شهدته الدولة العباسية. وهو يمهد لكتابه بدراسة تاريخية رسم فيها الخطوط العريضة للأحوال الدينية التي كانت سائدة قبل مجئ ماني والتي كانت ذات نتائج حاسمة بالنسبة لماني وإبداعاته الروحية للمانوية، كما يسلط الأضواء على تعاليم ماني والأدب المانوي ويكشف عن التنظيم اللاهوني لدى المانوية.
وقد زود الكتاب بملاحق تتضمن تراتيل مستقاة من مصادرها الأصلية، إضافة إلى بعض الملاحق من مروج الذهب والفهرس، والمغني، والملل والنحل.
نبذة الناشر:يعدُ هذا الكتاب أول محاولة جادة للتأريخ بشكل حيادي وعلمي موثوق لديانة الزندقة التي أسسها ماني في القرن الثالث للميلاد. ويمكنّنا من معرفة ما لا يحصى عدده من المسائل العقائدية, والاجتماعية التي شهدها تاريخ العرب والإسلام خاصة في ظل الحكم العباسي؛ فيه عدد من النصوص المانوية والغنطوسية (العرفانية) تنشر للمرة الأولى تفيد في تفهم الخلفيات المؤثرة بديانات الشرق الأوسط الكتابية، وشبه الكتابية.
وكان من أهم الموضوعات التي تناولها الكتاب: خلفية ماني، حياة ماني، تعاليم ماني، الكتابة والأدب المانوي، التنظيم اللاهوتي والعقيدة، الفن المانوي، انتشار الديانة المانوية، ماني كشخصية، ترتيلة الروح، الكفالايا، مزامير توما، هوويداغ مان وأنجاد روشنان، مزامير الى يسوع، من مروج الذهب للمسعودي, من الفهرس للنديم، من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار، من كتاب الآثار الباقية للبيروني، من كتاب الملل والنحل للشهرستاني.

إقرأ المزيد
12.35$
13.00$
%5
الكمية:
ماني والمانوية ؛ دراسة لديانة الزندقة وحياة مؤسسها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: سهيل زكار
تقديم: سهيل زكار
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 307
مجلدات: 1
ردمك: 9789933579760

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين