تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:"وقفت ذات ليلة، أرقب ريما قددنا، ناديتها في غبطة: هلا نزلت عندنا، فأومأت بكفها: يا صاح ما أنصفتنا!، فمن ترى يبغي الهوى، وقد عبرت الزمنا، ونيتي في غربتي، أن أستعيض الحزنا، أو أبقى ما دام الدجى ينسج ثوبي كفنا، فالكل يدري من أنا، إن رام وصلاً أو رنا، وقد ...يظن بعضكم، أن الهوى فرقنا، كلا ولكن الهوى، بعض الذي خامرنا!". إقرأ المزيد