لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اللسانيات: المجال، والوظيفة، والمنهج

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 25,315

اللسانيات: المجال، والوظيفة، والمنهج
38.00$
الكمية:
اللسانيات: المجال، والوظيفة، والمنهج
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: عالم الكتب الحديث، جدارا للكتاب العالمي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من خصائص البحث اللساني المعاصر، أنه قد دخل في كثير من جوانب الحياة العلمية، والثقافية، والاجتماعية، والنفسية، والتعليمية. وكان من الطبيعي نتيجة لذلك، أن تنشأ فروع جديدة من اللسانيات، لدراسة العلاقة بين اللغات الإنسانية وجوانب الحياة هذه. فكان علم اللغة الاجتماعية، والنفسين وعلم اللغة الأنثروبولوجي، واللسانيات الحاسوبية، وغي ذلك ...من الفروع. وقد وضعت نتائج هذه الفروع للإفادة منها في تعلم اللغات وتعليمها.
وتجد الفرع الواحد من هذه العلوم، قد انقسم هو الآخر إلى مجموعة أخرى. فقد انقسم علم الأصوات إلى مجموعة كبيرة من العلوم، منها علم الأصوات النطقي، وعلم الأصوات السمعي، والفيزيائي، والتشريحي، والعلاجي، والمقارن، والتقابلي، والعصبي. وانقسمت اللسانيات الاجتماعية إلى اللسانيات التواصلية، والإعلامية، وليس من الممكن أن يحيط كتاب واحد بهذه العلوم كلها. ولذلك اقتصر هذا الكتاب على تناول بعضها.
وقد جعل في ثلاثة أبواب، خصص الباب الأول منه للسانيات النظرية. وجعل هذا الباب في ستة فصول هي: الفصل الأول وقد جعل لدراسة الأصوات اللغوية. وفيه درس أعضاء النطق، وميكانيكية النطق، وحركات أعضاء النطق، والتصويت، وأوصاف الأصوات: صوامت وحركات.
والفصل الثاني درس وظيفية الأصوات التي تظهر في تحديد مفهوم الفونيم، وتحققاته النطقية، وتوزيعية الأصوات، والمماثلة.
ويدرس الفصل الثالث الصرف الوظيفي، وتقوم فكرة هذا الفصل على أن الصرف وظيفي من الدرجة الأولى. وفيه رد ضمني على من يزعمون أن الصرف علم معياري فقط، وأنه ليس له صلى له بالواقع. وقد حدد مفهوم المورفيم، والعمليات الصرفية التي تحدث تغيرات صوتية في بناء الكلمة، والتصريف الذهني للزمن.
وأما الفصل الرابع فيدرس النحو في الأنظار اللسانية الغربية المعاصرة، وقد اختار منها أربع نظريات فقط، هي: التركيبية، والتوليدية التحويلية، والقوالب والنحو النظامي.
وأما الفصل السادس فقد خصص لدراسة الدلالة اللغوية. وقد عمل على تحديد مفهوم الوحدة الدلالية الصغرى، وعي السيميم، التي ما زالت غير محددة ولا واضحة في الدراسات الدلالية في الغرب.
وأما الباب الثاني فقد جعل اللسانيات التطبيقية، وجعل عدة فصوله سبعة هي: الفصل الأول ودرس المعجمية الوظيفية، والزمر المعجمية، وذكر الأسس التي ينبغي أن يبنى عليها المعجم.
ودرس الفصل الثاني لسانيات المصطلح، وركز كثير اً على خصائص المصطلح وطرق بنائه، والمصطلح بين الثبات والتغير، وبين الواقع والمثال.
وأما الفصل الثالث فقد درس الترجمة ومعالم نظرية الترجمة، ومشكلاتها، وأحسن الطرق لتجنب هذه المشكلات، وحلها عند الوقوع فيها.
ودرس الفصل الرابع مشكلات تعلم اللغة الأولى، وأحسن الطرق لتعلمها، وقد بني هذا الفصل على أن اللغة مجموعة من العمليات العقلية المعقدة، وأن خير وسيلة لتعلمها تكمن في السيطرة على هذه العمليات وتوجيهها، حتى تصبح اللغة مهارة.
ودرس الفصل الخامس مشكلات تعلم اللغة الثانية صوتياً وصرفياً ونحوياً، وبين الفصل كيف يمكن أن يجتاز المتعلم هذه المشكلات بنجاح، وركز على كفايات تعلم اللغة الثانية.
ودرس الفصل السادس اللسانيات القانونية ووضح العلاقة بين العرف والقانون، وبين المعالم الرئيسة لمباني التفكير اللغوي في القانون، كما وضح خصائص الخطاب القانوني.
وأما الفصل السابع فقد وقف عند اللسانيات الحاسوبية، ووضح العلاقة بين اللغات الإنسانية ولغة الحاسوب، كما وضح الجمع والمنع في عمل الحاسوب، والحدس الحاسوبي في توصيف الكلمات الحاسوبية، والثنائية في اللغة والحوسبة، والإبداع في عملهما.
أما الباب الثالث فقد خصص لدراسة البيئة اللسانية. وقد قسم إلى ثلاثة فصول هي: الفصل الأول ودرس البيئة التاريخية المقارنة. ودرس الفصل الثاني اللسانيات الجغرافية. ودرس الفصل الثالث اللسانيات التواصلية.

إقرأ المزيد
اللسانيات: المجال، والوظيفة، والمنهج
اللسانيات: المجال، والوظيفة، والمنهج
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 25,315

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: عالم الكتب الحديث، جدارا للكتاب العالمي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من خصائص البحث اللساني المعاصر، أنه قد دخل في كثير من جوانب الحياة العلمية، والثقافية، والاجتماعية، والنفسية، والتعليمية. وكان من الطبيعي نتيجة لذلك، أن تنشأ فروع جديدة من اللسانيات، لدراسة العلاقة بين اللغات الإنسانية وجوانب الحياة هذه. فكان علم اللغة الاجتماعية، والنفسين وعلم اللغة الأنثروبولوجي، واللسانيات الحاسوبية، وغي ذلك ...من الفروع. وقد وضعت نتائج هذه الفروع للإفادة منها في تعلم اللغات وتعليمها.
وتجد الفرع الواحد من هذه العلوم، قد انقسم هو الآخر إلى مجموعة أخرى. فقد انقسم علم الأصوات إلى مجموعة كبيرة من العلوم، منها علم الأصوات النطقي، وعلم الأصوات السمعي، والفيزيائي، والتشريحي، والعلاجي، والمقارن، والتقابلي، والعصبي. وانقسمت اللسانيات الاجتماعية إلى اللسانيات التواصلية، والإعلامية، وليس من الممكن أن يحيط كتاب واحد بهذه العلوم كلها. ولذلك اقتصر هذا الكتاب على تناول بعضها.
وقد جعل في ثلاثة أبواب، خصص الباب الأول منه للسانيات النظرية. وجعل هذا الباب في ستة فصول هي: الفصل الأول وقد جعل لدراسة الأصوات اللغوية. وفيه درس أعضاء النطق، وميكانيكية النطق، وحركات أعضاء النطق، والتصويت، وأوصاف الأصوات: صوامت وحركات.
والفصل الثاني درس وظيفية الأصوات التي تظهر في تحديد مفهوم الفونيم، وتحققاته النطقية، وتوزيعية الأصوات، والمماثلة.
ويدرس الفصل الثالث الصرف الوظيفي، وتقوم فكرة هذا الفصل على أن الصرف وظيفي من الدرجة الأولى. وفيه رد ضمني على من يزعمون أن الصرف علم معياري فقط، وأنه ليس له صلى له بالواقع. وقد حدد مفهوم المورفيم، والعمليات الصرفية التي تحدث تغيرات صوتية في بناء الكلمة، والتصريف الذهني للزمن.
وأما الفصل الرابع فيدرس النحو في الأنظار اللسانية الغربية المعاصرة، وقد اختار منها أربع نظريات فقط، هي: التركيبية، والتوليدية التحويلية، والقوالب والنحو النظامي.
وأما الفصل السادس فقد خصص لدراسة الدلالة اللغوية. وقد عمل على تحديد مفهوم الوحدة الدلالية الصغرى، وعي السيميم، التي ما زالت غير محددة ولا واضحة في الدراسات الدلالية في الغرب.
وأما الباب الثاني فقد جعل اللسانيات التطبيقية، وجعل عدة فصوله سبعة هي: الفصل الأول ودرس المعجمية الوظيفية، والزمر المعجمية، وذكر الأسس التي ينبغي أن يبنى عليها المعجم.
ودرس الفصل الثاني لسانيات المصطلح، وركز كثير اً على خصائص المصطلح وطرق بنائه، والمصطلح بين الثبات والتغير، وبين الواقع والمثال.
وأما الفصل الثالث فقد درس الترجمة ومعالم نظرية الترجمة، ومشكلاتها، وأحسن الطرق لتجنب هذه المشكلات، وحلها عند الوقوع فيها.
ودرس الفصل الرابع مشكلات تعلم اللغة الأولى، وأحسن الطرق لتعلمها، وقد بني هذا الفصل على أن اللغة مجموعة من العمليات العقلية المعقدة، وأن خير وسيلة لتعلمها تكمن في السيطرة على هذه العمليات وتوجيهها، حتى تصبح اللغة مهارة.
ودرس الفصل الخامس مشكلات تعلم اللغة الثانية صوتياً وصرفياً ونحوياً، وبين الفصل كيف يمكن أن يجتاز المتعلم هذه المشكلات بنجاح، وركز على كفايات تعلم اللغة الثانية.
ودرس الفصل السادس اللسانيات القانونية ووضح العلاقة بين العرف والقانون، وبين المعالم الرئيسة لمباني التفكير اللغوي في القانون، كما وضح خصائص الخطاب القانوني.
وأما الفصل السابع فقد وقف عند اللسانيات الحاسوبية، ووضح العلاقة بين اللغات الإنسانية ولغة الحاسوب، كما وضح الجمع والمنع في عمل الحاسوب، والحدس الحاسوبي في توصيف الكلمات الحاسوبية، والثنائية في اللغة والحوسبة، والإبداع في عملهما.
أما الباب الثالث فقد خصص لدراسة البيئة اللسانية. وقد قسم إلى ثلاثة فصول هي: الفصل الأول ودرس البيئة التاريخية المقارنة. ودرس الفصل الثاني اللسانيات الجغرافية. ودرس الفصل الثالث اللسانيات التواصلية.

إقرأ المزيد
38.00$
الكمية:
اللسانيات: المجال، والوظيفة، والمنهج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 740
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: akram شاهد كل تعليقاتي
  شكر و امتنان - 22/02/28
السلام عليكم يا دكتور سمير انا اقدم لك كل الشكر على هذا الكتاب ( أكرم صالح محمود خوالده (