لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صحيح صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 172,228

صحيح صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم
2.55$
3.00$
%15
الكمية:
صحيح صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم
تاريخ النشر: 01/11/2004
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قال الله تعالى [ فمن شهد منكم الشهر فليصمه ] فقال النبي صلى الله عليه وسلم " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن أغمي عليكم فاقدروا له ثلاثين " . وهذا خطاب عام للأمة كلها ، والشهر يدخل على أهل الأرض جميعاً خلافاً لليوم ، وفي هذا العصر عندما تطور ...الإعلام وأصبحت الأخبار تصل إلى الناس وتنتقل بسرعة مذهلة ، فإنه يجب على أهل الأرض أن يتوحدوا في الصيام والأفطار . وإنما شرّع الصيام لتدريب النفس وتهذيبها وقمعها وترويضها على الصبر وعلى طاعة الله تعالى والإنقطاع إليه سبحانه ؛ لأن الصائم ينقطع عن الطعام والشراب والشهوات طلباً لطاعة الله تعالى ، ويراقب نفسه في ترك المنبهات والقيام بالمأمورات . وقد ثبت وجوب الصيام بالكتاب والسُنة وإجماع الأمة ، قال تعالى [ يا ايها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ] [ البقرة / 183 ] . وقوله تعالى [ فمن شهد منكم الشهر فليصمه . وحديث " بني الإسلام على خمس ، رواه البخاري ( 8 ) ومسلم ( 16 ) وذكر منها صوم رمضان ، وحديث الأعرابي الذي سأل رسول الله عن الإسلام وفيه : " وصيام رمضان . قال هل عليّ غيره ؟ قال : لا إلا أن تطوع " رواه البخاري ( 46 ) ومسلم ( 11 ) . وقد انعقد الإجماع على وجوبه ولا خلاف فيه بين من يُعتدُّ به من الأمة ، ويكفر من أنكر وجوبه ؛ لأنه من المعلوم من الدين بالضرورة . وقد جاء في تعريف الصوم لغة : الصوم في لغة العرب هو الإمساك عن الشيء أي عدم فعله ، ومنه قوله تعالى عن السيدة مريم [ فقولي أني نذرت للرحمن صوماً ] [ مريم / 26 ] . أما تعريف الصوم شرعاً ، فالصوم في الشرع هو إمساك مخصوص من شخص مخصوص في وقت مخصوص بشروط مخصوصة . وبالإمكان التعبير عن ذلك بالقول : هو إمساك المسلم عن أشياء مخصوصة منها الطعام والشراب والجماع من طلوع الفجر الصادق إلى غرب الشمس بشروط مخصوصة : منها نية الصوم تقرباً لله تعالى ، وعليه يمكن القول أن للصيام شروط وحب على المسلم معرفتها ابتداء ، ليعرف الأمور والمسائل التي تحول بينه وبين الصيام ، وتلك التي تفسد صيامه .. وإلى ما هنالك من مسائل حاول المؤلف جمعها في هذا الكتاب ، ليكون للمسلم دليلاً ومرجعاً يجد فيه الإجابة عن كثير من التساؤلات حول صحة صيامه أو عدمها . وقد بيّن المؤلف أولاً ما جاء في القرآن والسنة حول شروط وجوب الصيام ، ومن يُتاح له الفطر في رمضان ، وفي النية للصوم ، ووجوب المعرفة بطرفي النهار والوقت ، وفي امتناع الصائم عن المفطرات ( الإمتناع عن الأكل والشرب وما في معناهما : الإبر في الوريد والعضل وحالات أخرى بيّنها المؤلف في هذا الصدد ، أي فيما يدخل في إفساد الصوم ، أي المفطرات بصورة عامة ) ، ثم بيّن الأيام التي يحرم فيها الصوم ، واستحباب تعجيل الإفطار وتناول السحور مع مسائل مهمة ، ليتناول من ثم صوم التطوع ، والأيام التي يستحب فيها الصيام ، وسلّط الضوء على قضية الأكل قبل آذان المغرب وبعد آذان الفجر التي يمارسها البعض وبيان غلطهم ، مبيناً الأدلة الشرعية على وقت المغرب ، ثم إذا أفطر الصائم ثم طلعت الشمس أو تبيّن أنها لم تغب وجب القضاء ، وبيان أخبار الشرع بإثم وعقاب من يفطر قبل حلول الوقت الشرعي الصحيح ، ثم انتقل إلى بيان وقت طلوع الفجر بدقة ، وأخيراً تحدث عن الإعتكاف وجوازه في جميع المساجد ، منهياً بحثه هذا بتناوله مسألة زكاة الفطر ومتعلقاتها .

إقرأ المزيد
صحيح صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم
صحيح صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 172,228

تاريخ النشر: 01/11/2004
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قال الله تعالى [ فمن شهد منكم الشهر فليصمه ] فقال النبي صلى الله عليه وسلم " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن أغمي عليكم فاقدروا له ثلاثين " . وهذا خطاب عام للأمة كلها ، والشهر يدخل على أهل الأرض جميعاً خلافاً لليوم ، وفي هذا العصر عندما تطور ...الإعلام وأصبحت الأخبار تصل إلى الناس وتنتقل بسرعة مذهلة ، فإنه يجب على أهل الأرض أن يتوحدوا في الصيام والأفطار . وإنما شرّع الصيام لتدريب النفس وتهذيبها وقمعها وترويضها على الصبر وعلى طاعة الله تعالى والإنقطاع إليه سبحانه ؛ لأن الصائم ينقطع عن الطعام والشراب والشهوات طلباً لطاعة الله تعالى ، ويراقب نفسه في ترك المنبهات والقيام بالمأمورات . وقد ثبت وجوب الصيام بالكتاب والسُنة وإجماع الأمة ، قال تعالى [ يا ايها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ] [ البقرة / 183 ] . وقوله تعالى [ فمن شهد منكم الشهر فليصمه . وحديث " بني الإسلام على خمس ، رواه البخاري ( 8 ) ومسلم ( 16 ) وذكر منها صوم رمضان ، وحديث الأعرابي الذي سأل رسول الله عن الإسلام وفيه : " وصيام رمضان . قال هل عليّ غيره ؟ قال : لا إلا أن تطوع " رواه البخاري ( 46 ) ومسلم ( 11 ) . وقد انعقد الإجماع على وجوبه ولا خلاف فيه بين من يُعتدُّ به من الأمة ، ويكفر من أنكر وجوبه ؛ لأنه من المعلوم من الدين بالضرورة . وقد جاء في تعريف الصوم لغة : الصوم في لغة العرب هو الإمساك عن الشيء أي عدم فعله ، ومنه قوله تعالى عن السيدة مريم [ فقولي أني نذرت للرحمن صوماً ] [ مريم / 26 ] . أما تعريف الصوم شرعاً ، فالصوم في الشرع هو إمساك مخصوص من شخص مخصوص في وقت مخصوص بشروط مخصوصة . وبالإمكان التعبير عن ذلك بالقول : هو إمساك المسلم عن أشياء مخصوصة منها الطعام والشراب والجماع من طلوع الفجر الصادق إلى غرب الشمس بشروط مخصوصة : منها نية الصوم تقرباً لله تعالى ، وعليه يمكن القول أن للصيام شروط وحب على المسلم معرفتها ابتداء ، ليعرف الأمور والمسائل التي تحول بينه وبين الصيام ، وتلك التي تفسد صيامه .. وإلى ما هنالك من مسائل حاول المؤلف جمعها في هذا الكتاب ، ليكون للمسلم دليلاً ومرجعاً يجد فيه الإجابة عن كثير من التساؤلات حول صحة صيامه أو عدمها . وقد بيّن المؤلف أولاً ما جاء في القرآن والسنة حول شروط وجوب الصيام ، ومن يُتاح له الفطر في رمضان ، وفي النية للصوم ، ووجوب المعرفة بطرفي النهار والوقت ، وفي امتناع الصائم عن المفطرات ( الإمتناع عن الأكل والشرب وما في معناهما : الإبر في الوريد والعضل وحالات أخرى بيّنها المؤلف في هذا الصدد ، أي فيما يدخل في إفساد الصوم ، أي المفطرات بصورة عامة ) ، ثم بيّن الأيام التي يحرم فيها الصوم ، واستحباب تعجيل الإفطار وتناول السحور مع مسائل مهمة ، ليتناول من ثم صوم التطوع ، والأيام التي يستحب فيها الصيام ، وسلّط الضوء على قضية الأكل قبل آذان المغرب وبعد آذان الفجر التي يمارسها البعض وبيان غلطهم ، مبيناً الأدلة الشرعية على وقت المغرب ، ثم إذا أفطر الصائم ثم طلعت الشمس أو تبيّن أنها لم تغب وجب القضاء ، وبيان أخبار الشرع بإثم وعقاب من يفطر قبل حلول الوقت الشرعي الصحيح ، ثم انتقل إلى بيان وقت طلوع الفجر بدقة ، وأخيراً تحدث عن الإعتكاف وجوازه في جميع المساجد ، منهياً بحثه هذا بتناوله مسألة زكاة الفطر ومتعلقاتها .

إقرأ المزيد
2.55$
3.00$
%15
الكمية:
صحيح صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 112
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين