لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رحلة مع النقوش الكتابية الإسلامية في بلاد البنغال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,608

رحلة مع النقوش الكتابية الإسلامية في بلاد البنغال
13.50$
15.00$
%10
الكمية:
رحلة مع النقوش الكتابية الإسلامية في بلاد البنغال
تاريخ النشر: 01/07/2004
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:تستهدف هذه الدراسة تحليل انتشار الكتابات العربية في بلاد البنغال (ويشمل حالياً بنغلادش ومنطقة البنغال منطقة البنغال الغربية في الهند) وذلك خلال الفترة من 1205 إلى 1707 ميلادي من واقع النقوش الكتابية الإسلامية في عمائر البنغال الآثارية بوصفها مصدراً رئيسياً.
وإن أهمية هذه الدراسة تبرز من كونها تعالج وجهة نظر ...جديدة تستفيد من متابعة التفاعلات الدينية والثقافية خلال فترة مهمة جداً من تاريخ إقليم البنغال، كما أن هذه الدراسة تمثل خطوة متقدمة في كيفية فهم وتحليل التحولات الاجتماعية والثقافية والدينية للجالية الإسلامية في إقليم جنوب شرق آسية من واقع النقوش الكتابية في الإقليم، وذلك على نحو غير مسبوق.
ولا شك أن هذا الكتاب سيساعد على فهم التاريخ المعقد والمتداخل لدخول الإسلام في تلك المنطقة التي لا تزال محافظة على هويتها الإسلامية ودورها الريادي البارز إضافة إلى استمرار اتصالها المباشر ببقية أنحاء العالم الإسلامي. وتجدر الإشارة إلى أن المراد بالنقوش العربية في هذا الكتاب ليس تلك اللوحات المكتوبة باللغة العربية فحسب، بل تشمل جميع النقوش واللوحات التي استخدم فيها الخط العربي وهي مكتوبة أصلاً باللغة الفارسية.
واللغة الفارسية لها أهميتها في دراسة تاريخ الهند وحضارتها، لأنها كانت اللغة الرسمية في الهند الإسلامية وخاصة في البلاط المغولي وبها كتب الكثير من المخطوطات والنقوش واللوحات في ذلك العصر، وكثير من النقوش تجمع بين اللغة العربية والفارسية، فكان لا مفر من دراستها، وكانت النقوش المكتوبة باللغة الفارسية تحتوي على كثي رمن الكلمات والعبارات العربي فضلاً عن بدء نصوصها بالبسملة، والحمد الله، والتهليل، وآيات قرآنية مختلفة، وأحاديث نبوية شريفة، ونظراً لاستخدامها مع اللغة العربية كان لا يسع الباحث إهمالها في دراسته.
ولقد قام بوضع خطة عملية لهذا البحث تتألف من قسمين مسبوقة بمقدمة. ثم ختم بخاتمة أبرز فيها نتائج دراسته، وتلاها بمحلق، ثم قائمة بالمصادر والمراجع وأخيراً ختم الكتاب بفهارس للوحات الخاصة بالبحث. أما المقدمة فقد شرح فيها أهمية دراسة النقوش الكتابية الإسلامية بوصفها مصدراً تاريخياً وحضارياً بصفة عامة، وكذلك أهميتها في دراسة التاريخ والحضارة الإسلامية في البنغال بصفة خاصة، وأخيراً عرض لها دراسة نقدية لأهم الأصول والمصادر والمراجع في مجال النقوش الإسلامية العربية في البنغال.
ثم خصص القسم الأول للتعريف بالبنغال والصلات المبكرة بين العرب والبنغال تاريخ حكم المسلمين فيها قبل الحكم المغولي وبعده. وفي الفصل الثاني بين المظاهر المختلفة للحضارة الإسلامية في البنغال، فتعرض لتاريخ الفن الإسلامي، والنهضة المعمارية في ذلك المنطقة، وكذلك تحدث عن أهم العواصم والمراكز الحضارية الأثرية في البنغال التي كان من أهمها مدينة غور ويندوه ودهاكا.
أما الفصل الثالث فقد أفرده للحديث عن نشأة الخط العربي وأثره الحضاري. فناقش فيه كيفية استخدام الخط العربي في شبه القارة الهندية، وشيوعه وانتشاره، وكذلك ناقش الأنواع المختلفة للخطوط العربية هناك، أما في الفصل الرابع فقد تعرض للنقوش الكتابية الإسلامية ومدلولاتها الحضارية، حيث تناول تقديم الأسلوب الأدبي للنصوص الواردة في النقوش البنغالية التي عثر عليها حتى يومنا هذا، كما أفرد عنوناً رئيسياً لدراسة الألقاب المختلفة التي وردت في نصوص تلك النقوش، وكذلك وضع فهرساً للأحاديث النبوية التي وردت في تلك النقوش، أما القسم الثاني فهو القسم الرئيسي للكتاب، حيث إنه يشمل بثبت النقوش الإسلامية في البنغال موزعة على ستة فصول.

إقرأ المزيد
رحلة مع النقوش الكتابية الإسلامية في بلاد البنغال
رحلة مع النقوش الكتابية الإسلامية في بلاد البنغال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,608

تاريخ النشر: 01/07/2004
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:تستهدف هذه الدراسة تحليل انتشار الكتابات العربية في بلاد البنغال (ويشمل حالياً بنغلادش ومنطقة البنغال منطقة البنغال الغربية في الهند) وذلك خلال الفترة من 1205 إلى 1707 ميلادي من واقع النقوش الكتابية الإسلامية في عمائر البنغال الآثارية بوصفها مصدراً رئيسياً.
وإن أهمية هذه الدراسة تبرز من كونها تعالج وجهة نظر ...جديدة تستفيد من متابعة التفاعلات الدينية والثقافية خلال فترة مهمة جداً من تاريخ إقليم البنغال، كما أن هذه الدراسة تمثل خطوة متقدمة في كيفية فهم وتحليل التحولات الاجتماعية والثقافية والدينية للجالية الإسلامية في إقليم جنوب شرق آسية من واقع النقوش الكتابية في الإقليم، وذلك على نحو غير مسبوق.
ولا شك أن هذا الكتاب سيساعد على فهم التاريخ المعقد والمتداخل لدخول الإسلام في تلك المنطقة التي لا تزال محافظة على هويتها الإسلامية ودورها الريادي البارز إضافة إلى استمرار اتصالها المباشر ببقية أنحاء العالم الإسلامي. وتجدر الإشارة إلى أن المراد بالنقوش العربية في هذا الكتاب ليس تلك اللوحات المكتوبة باللغة العربية فحسب، بل تشمل جميع النقوش واللوحات التي استخدم فيها الخط العربي وهي مكتوبة أصلاً باللغة الفارسية.
واللغة الفارسية لها أهميتها في دراسة تاريخ الهند وحضارتها، لأنها كانت اللغة الرسمية في الهند الإسلامية وخاصة في البلاط المغولي وبها كتب الكثير من المخطوطات والنقوش واللوحات في ذلك العصر، وكثير من النقوش تجمع بين اللغة العربية والفارسية، فكان لا مفر من دراستها، وكانت النقوش المكتوبة باللغة الفارسية تحتوي على كثي رمن الكلمات والعبارات العربي فضلاً عن بدء نصوصها بالبسملة، والحمد الله، والتهليل، وآيات قرآنية مختلفة، وأحاديث نبوية شريفة، ونظراً لاستخدامها مع اللغة العربية كان لا يسع الباحث إهمالها في دراسته.
ولقد قام بوضع خطة عملية لهذا البحث تتألف من قسمين مسبوقة بمقدمة. ثم ختم بخاتمة أبرز فيها نتائج دراسته، وتلاها بمحلق، ثم قائمة بالمصادر والمراجع وأخيراً ختم الكتاب بفهارس للوحات الخاصة بالبحث. أما المقدمة فقد شرح فيها أهمية دراسة النقوش الكتابية الإسلامية بوصفها مصدراً تاريخياً وحضارياً بصفة عامة، وكذلك أهميتها في دراسة التاريخ والحضارة الإسلامية في البنغال بصفة خاصة، وأخيراً عرض لها دراسة نقدية لأهم الأصول والمصادر والمراجع في مجال النقوش الإسلامية العربية في البنغال.
ثم خصص القسم الأول للتعريف بالبنغال والصلات المبكرة بين العرب والبنغال تاريخ حكم المسلمين فيها قبل الحكم المغولي وبعده. وفي الفصل الثاني بين المظاهر المختلفة للحضارة الإسلامية في البنغال، فتعرض لتاريخ الفن الإسلامي، والنهضة المعمارية في ذلك المنطقة، وكذلك تحدث عن أهم العواصم والمراكز الحضارية الأثرية في البنغال التي كان من أهمها مدينة غور ويندوه ودهاكا.
أما الفصل الثالث فقد أفرده للحديث عن نشأة الخط العربي وأثره الحضاري. فناقش فيه كيفية استخدام الخط العربي في شبه القارة الهندية، وشيوعه وانتشاره، وكذلك ناقش الأنواع المختلفة للخطوط العربية هناك، أما في الفصل الرابع فقد تعرض للنقوش الكتابية الإسلامية ومدلولاتها الحضارية، حيث تناول تقديم الأسلوب الأدبي للنصوص الواردة في النقوش البنغالية التي عثر عليها حتى يومنا هذا، كما أفرد عنوناً رئيسياً لدراسة الألقاب المختلفة التي وردت في نصوص تلك النقوش، وكذلك وضع فهرساً للأحاديث النبوية التي وردت في تلك النقوش، أما القسم الثاني فهو القسم الرئيسي للكتاب، حيث إنه يشمل بثبت النقوش الإسلامية في البنغال موزعة على ستة فصول.

إقرأ المزيد
13.50$
15.00$
%10
الكمية:
رحلة مع النقوش الكتابية الإسلامية في بلاد البنغال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 492
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9781592393398

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين