لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدخل إلى علم الإنسان (الأنثروبولوجيا)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,733

مدخل إلى علم الإنسان (الأنثروبولوجيا)
4.28$
4.50$
%5
الكمية:
مدخل إلى علم الإنسان (الأنثروبولوجيا)
تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: إتحاد الكتاب العرب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تعددت الدراسات والاتجاهات التي تناولت الأنثروبولوجيا، في الآونة الأخيرة، بوصفها علماً حديث العهد، على الرغم من مرور ما يقرب من القرن وربع القرن على نشأة هذا العلم.
وبما أن الأنثروبولوجيا تهتم بدراسة الإنسان، شأنها في ذلك شأن العلوم الإنسانية الأخرى، فهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمجتمع الإنساني الذي توجد فيه، حيث ...تعكس بنيته الأساسية والقيم السائدة فيه، وتخدم بالتالي مصالحه في التحسين والتطوير.
ثمة من يرد بدايات تاريخ الأنثروبولوجيا إلى العصور القديم’ن إلا أن الأنثروبولوجيين الغربيين، ولا سيما الأوروبيون، يرون أن الأصول النظرية الأساسية لعلم الأنثروبولوجيا، ظهرت إبان عصر التنوير في أوروبا (عصر النهضة الأوروبية)، حيث تمت كشوفات جغرافية وثقافية لا يستهان بها، لبلاد ومجتمعات مختلفة خارج القارة الأوروبية.
وقد قدمت هذه الكشوفات معلومات هامة عن الشعوب القاطنة في تلك البلاد، أدت إلى تغيرات جذرية في الاتجاهات الفلسفية السائدة آنذاك، عن حياة البشر وطبيعة المجتمعات الإنسانية وثقافاتها وتطورها. وهذا ما أدى بالتالي إلى تطوير المعرفة الأنثروبولوجية، واستقلالها فيما بعد عن دائرة الفلسفة الاجتماعية.
ومع دخول الأنثروبولوجيا مجال القرن العشرين، بأحداثه وتغيراته العلمية والاجتماعية والسياسية، طرأت عليها تغيرات جوهرية في موضوعها ومنهج دراستها، حيث تخلت عن المنهج النظري وأخذت بالمنهج التطبيقي باعتبارها ظاهرة علمية، إضافة إلى تحديد علاقة التأثير والتأثر بينها وبين منظومة العلوم الاجتماعية والإنسانية الأخرى. حيث أصبحت النظرة الشاملة تميز المنهج الأنثروبولوجي، الذي يتطلب دراسة أي موضوع -مهما كانت طبيعته وأهدافه- دراسة كلية متكاملة، تحيط بأبعاده المختلفة، وبتلك التفاعلات المتبادلة بين أبعاد هذا الموضوع وجوانب الحياة الأخرى السائدة في المجتمع.
ويأتي هذا الكتاب، ليلقي الضوء على أبرز الجوانب في علم الأنثروبولوجيا، من حيث أبعاده النظرية والتطبيقية، ولذلك، قسم الكتاب إلى ثلاثة أبواب تضمن كل منها عدداً من الفصول، على النحو التالي: الباب الأول: تضمن ثلاثة فصول، تحدثت عن: مفهوم الأنثروبولوجيا وأهدافها، ونشأتها وتاريخها، وعلاقتها بالعوم الأخرى.
الباب الثاني تضمن ستة فصول، تحدثت عن: الدراسات الأنثروبولوجية واتجاهاتها المعاصرة، والفروع الأنروبولوجية (العضوية، النفسية، الثقافية، الاجتماعية)، والمنهج الأنثروبولوجي والدراسات الميدانية.
الباب الثالث: تضمن ثلاثة فصول، تحدثت عن: البناء الاجتماعي ووظائفه، والأنثروبولوجيا في المجتمع الحديث، والاتجاه نحو أنثروبولوجية عربية.
نبذة المؤلف:مواليد حمص 1947 شاعر وباحث في الأدب والتربية والسياسة ،دكتوراه في التربية .

إقرأ المزيد
مدخل إلى علم الإنسان (الأنثروبولوجيا)
مدخل إلى علم الإنسان (الأنثروبولوجيا)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,733

تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: إتحاد الكتاب العرب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تعددت الدراسات والاتجاهات التي تناولت الأنثروبولوجيا، في الآونة الأخيرة، بوصفها علماً حديث العهد، على الرغم من مرور ما يقرب من القرن وربع القرن على نشأة هذا العلم.
وبما أن الأنثروبولوجيا تهتم بدراسة الإنسان، شأنها في ذلك شأن العلوم الإنسانية الأخرى، فهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمجتمع الإنساني الذي توجد فيه، حيث ...تعكس بنيته الأساسية والقيم السائدة فيه، وتخدم بالتالي مصالحه في التحسين والتطوير.
ثمة من يرد بدايات تاريخ الأنثروبولوجيا إلى العصور القديم’ن إلا أن الأنثروبولوجيين الغربيين، ولا سيما الأوروبيون، يرون أن الأصول النظرية الأساسية لعلم الأنثروبولوجيا، ظهرت إبان عصر التنوير في أوروبا (عصر النهضة الأوروبية)، حيث تمت كشوفات جغرافية وثقافية لا يستهان بها، لبلاد ومجتمعات مختلفة خارج القارة الأوروبية.
وقد قدمت هذه الكشوفات معلومات هامة عن الشعوب القاطنة في تلك البلاد، أدت إلى تغيرات جذرية في الاتجاهات الفلسفية السائدة آنذاك، عن حياة البشر وطبيعة المجتمعات الإنسانية وثقافاتها وتطورها. وهذا ما أدى بالتالي إلى تطوير المعرفة الأنثروبولوجية، واستقلالها فيما بعد عن دائرة الفلسفة الاجتماعية.
ومع دخول الأنثروبولوجيا مجال القرن العشرين، بأحداثه وتغيراته العلمية والاجتماعية والسياسية، طرأت عليها تغيرات جوهرية في موضوعها ومنهج دراستها، حيث تخلت عن المنهج النظري وأخذت بالمنهج التطبيقي باعتبارها ظاهرة علمية، إضافة إلى تحديد علاقة التأثير والتأثر بينها وبين منظومة العلوم الاجتماعية والإنسانية الأخرى. حيث أصبحت النظرة الشاملة تميز المنهج الأنثروبولوجي، الذي يتطلب دراسة أي موضوع -مهما كانت طبيعته وأهدافه- دراسة كلية متكاملة، تحيط بأبعاده المختلفة، وبتلك التفاعلات المتبادلة بين أبعاد هذا الموضوع وجوانب الحياة الأخرى السائدة في المجتمع.
ويأتي هذا الكتاب، ليلقي الضوء على أبرز الجوانب في علم الأنثروبولوجيا، من حيث أبعاده النظرية والتطبيقية، ولذلك، قسم الكتاب إلى ثلاثة أبواب تضمن كل منها عدداً من الفصول، على النحو التالي: الباب الأول: تضمن ثلاثة فصول، تحدثت عن: مفهوم الأنثروبولوجيا وأهدافها، ونشأتها وتاريخها، وعلاقتها بالعوم الأخرى.
الباب الثاني تضمن ستة فصول، تحدثت عن: الدراسات الأنثروبولوجية واتجاهاتها المعاصرة، والفروع الأنروبولوجية (العضوية، النفسية، الثقافية، الاجتماعية)، والمنهج الأنثروبولوجي والدراسات الميدانية.
الباب الثالث: تضمن ثلاثة فصول، تحدثت عن: البناء الاجتماعي ووظائفه، والأنثروبولوجيا في المجتمع الحديث، والاتجاه نحو أنثروبولوجية عربية.
نبذة المؤلف:مواليد حمص 1947 شاعر وباحث في الأدب والتربية والسياسة ،دكتوراه في التربية .

إقرأ المزيد
4.28$
4.50$
%5
الكمية:
مدخل إلى علم الإنسان (الأنثروبولوجيا)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 185
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين