لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الاستبداد والمرجعية في الخطاب الإسلامي (دراسة الحالة المعاصرة)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 28,054

الاستبداد والمرجعية في الخطاب الإسلامي (دراسة الحالة المعاصرة)
3.80$
4.00$
%5
الكمية:
الاستبداد والمرجعية في الخطاب الإسلامي (دراسة الحالة المعاصرة)
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: صفحات للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتيب يقدم البروفيسور "خالد مدحت أبو الفضل" عصارة سنوات من التعليم الشرعي الإسلامي، كما يقدم خبرته وتجربته كمحام واستغراقه في بحوث فقهية إسلامية، ومن خلال دراسة قضيته الواردة في الكتاب يبين -بجلاء- أن الفقه الإسلامي ليس ملعباً يمكن لكل من هبّ ودبّ أن يدلي فيه، بل ميداناً ...يستلزم التفكير الوقور الورع، وإبداء الاحترام لتعدد المصادر التي تشكل ميراثنا وتقاليدنا.
في هذا الكتاب يستخدم البروفيسور أبو الفضل قضية معاصرة لكي يبرز منهجية التحقيق الشرعي الذي يمثل حجر الزاوية للتقاليد الفقهية الإسلامية، وهو هنا لا يلفت النظر فحسب إلى تقصير أولئك الذين يسمحون لأنفسهم كيفما اتفق بالخوض في مناقشة الفقه الإسلامي، وإنما يزودنا -أيضاً- برؤية متبصرة لتعقيدات التحليل الشرعي، وعواقب فشل المرء في إلزام نفسه بتوخي أقصى درجات الحيطة والاعتناء، وفي هذه الدراسة الخصبة، يعمل البروفيسور أبو الفضل إلى إثراء التقاليد الإسلامية في وضع نموذج للتحليل الشرعي الإسلامي، فيمهد -أولاً- بالمطابقة والتمييز بين ما هو مرجعي وما هو استبدادي في الخطب الإسلامية، ثم يحدد ثانياً: ملامح علم منهج الأحاديث النبوية الشريفة، ومن خلاله يطالب بعلاقة بين التأثير الفقهي والاجتماعي لحديث شريف وبين درجة الوثوق فيه، ثم يؤكد ثالثاً: وأخيراً أنه لكي يتحاشى المرء النزعة الاستبدادية، يجب عليه اجتياز اختبار من شعبتين، هما كبح جماع النفس وجهد القريحة. وهذه الدراسة الواعدة يمكن أن تصبح علامة فارقة في الفكر الشرعي الإسلامي، إذ بينما غاص البروفيسور أبو الفضل إلى جذور الخطب الإسلامية التقليدية، فقد جاء عمله مبتكراً غير مسبوق.
نبذة الناشر:بموت الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أصبح المسلمون وحدهم، منفردين بأنفسهم ،فقد كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الصلة الوحيدة المباشرة بالله، حينها، لم تتحطم الولاءات السياسية فحسب، بل تحطمت أيضاً تلك الرابطة الفريدة والضرورية بالمشيئة الإلهية ومن ثم بدأ علم الشريعة. إن في أعناق المسلمين المعاصرين أمانة تفرض عليهم واجبات العمل على صيانة تراثنا وإنمائه، إن سياسات إبراز الهوية هبطت بالشريعة إلى مستوى الشعار السياسي، وكان الأحرى أن ترتفع بها إلى مستوى المكانة الثقافية الرفيعة التي تبوأتها في عهود أسلافنا الفقهاء المشرعين. ما هي إشكالية السلطة؟ النص والسلطة، الفتوى، حديث معاوية، حديث أنس حول الوقوف، علم منهج الحديث وحديث السجود، وبنية الاستبداد بالرأي.

إقرأ المزيد
الاستبداد والمرجعية في الخطاب الإسلامي (دراسة الحالة المعاصرة)
الاستبداد والمرجعية في الخطاب الإسلامي (دراسة الحالة المعاصرة)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 28,054

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: صفحات للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتيب يقدم البروفيسور "خالد مدحت أبو الفضل" عصارة سنوات من التعليم الشرعي الإسلامي، كما يقدم خبرته وتجربته كمحام واستغراقه في بحوث فقهية إسلامية، ومن خلال دراسة قضيته الواردة في الكتاب يبين -بجلاء- أن الفقه الإسلامي ليس ملعباً يمكن لكل من هبّ ودبّ أن يدلي فيه، بل ميداناً ...يستلزم التفكير الوقور الورع، وإبداء الاحترام لتعدد المصادر التي تشكل ميراثنا وتقاليدنا.
في هذا الكتاب يستخدم البروفيسور أبو الفضل قضية معاصرة لكي يبرز منهجية التحقيق الشرعي الذي يمثل حجر الزاوية للتقاليد الفقهية الإسلامية، وهو هنا لا يلفت النظر فحسب إلى تقصير أولئك الذين يسمحون لأنفسهم كيفما اتفق بالخوض في مناقشة الفقه الإسلامي، وإنما يزودنا -أيضاً- برؤية متبصرة لتعقيدات التحليل الشرعي، وعواقب فشل المرء في إلزام نفسه بتوخي أقصى درجات الحيطة والاعتناء، وفي هذه الدراسة الخصبة، يعمل البروفيسور أبو الفضل إلى إثراء التقاليد الإسلامية في وضع نموذج للتحليل الشرعي الإسلامي، فيمهد -أولاً- بالمطابقة والتمييز بين ما هو مرجعي وما هو استبدادي في الخطب الإسلامية، ثم يحدد ثانياً: ملامح علم منهج الأحاديث النبوية الشريفة، ومن خلاله يطالب بعلاقة بين التأثير الفقهي والاجتماعي لحديث شريف وبين درجة الوثوق فيه، ثم يؤكد ثالثاً: وأخيراً أنه لكي يتحاشى المرء النزعة الاستبدادية، يجب عليه اجتياز اختبار من شعبتين، هما كبح جماع النفس وجهد القريحة. وهذه الدراسة الواعدة يمكن أن تصبح علامة فارقة في الفكر الشرعي الإسلامي، إذ بينما غاص البروفيسور أبو الفضل إلى جذور الخطب الإسلامية التقليدية، فقد جاء عمله مبتكراً غير مسبوق.
نبذة الناشر:بموت الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أصبح المسلمون وحدهم، منفردين بأنفسهم ،فقد كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الصلة الوحيدة المباشرة بالله، حينها، لم تتحطم الولاءات السياسية فحسب، بل تحطمت أيضاً تلك الرابطة الفريدة والضرورية بالمشيئة الإلهية ومن ثم بدأ علم الشريعة. إن في أعناق المسلمين المعاصرين أمانة تفرض عليهم واجبات العمل على صيانة تراثنا وإنمائه، إن سياسات إبراز الهوية هبطت بالشريعة إلى مستوى الشعار السياسي، وكان الأحرى أن ترتفع بها إلى مستوى المكانة الثقافية الرفيعة التي تبوأتها في عهود أسلافنا الفقهاء المشرعين. ما هي إشكالية السلطة؟ النص والسلطة، الفتوى، حديث معاوية، حديث أنس حول الوقوف، علم منهج الحديث وحديث السجود، وبنية الاستبداد بالرأي.

إقرأ المزيد
3.80$
4.00$
%5
الكمية:
الاستبداد والمرجعية في الخطاب الإسلامي (دراسة الحالة المعاصرة)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد سفر عيد
تقديم: أنور إيمان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 96
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين