لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأحكام في أصول الأحكام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,575

الأحكام في أصول الأحكام
29.33$
34.50$
%15
الكمية:
الأحكام في أصول الأحكام
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"الإحكام في أصول الأحكام" كتاب يكتسب أهميته من حيث موضوعه ومن حيث مؤلفه فموضوعه يدور حول الأحكام الفقهية. ومؤلفه هو ابن حزم؛ علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الملقب بالظاهري نسبة إلى المذهب الفقهي الذي اشتهر به. ولد في قرطبة، ونشأ في تنعم ورفاهية ورزق ذكاءً مفرطاً، وذهناً ...سيالاً، كان قد مهر في الأدب والأخبار والشعر وفي المنطق وأجزاء الفلسفة، ويكفي أن نعرف عن نشأته أنه تهيأ فكرياً ونفسياً، وأنها خلقت فيه انطباعات خاصة عن الحياة، بشتى صورها، من حوله. كان حافظاً عالماً بعلوم الحديث، وفقيهاً مستنبطاً للأحكام من الكتاب والسنة، متفنناً في علوم كثيرة، عاملاً بعلمه، زاهداً في الدنيا بعد الرياسة التي كانت له ولأبيه من قبله من الوزارة وتدبير الممالك، متواضعاً ذا فضائل جمة، وتآليف كثيرة في كل ما تحقق به من العلوم، وجمع من الكتب في علم الحديث والمصنفات والمسندات شيئاً كثيراً. وقد حفظ الله تراثه الفكري عن طريق مصنفاته الكثيرة المختلفة المواضيع من مؤلفاته الهامة الكتاب الذي نقلب صفحاته "الإحكام في أصول الأحكام" الذي قصد فيه بيان الجمل في مراد الله عز وجل فيما كلف به المسلم من العبادات، والحكم بين الناس بالبراهين التي أحكمها في هذا الكتاب. الذي جعله جامعاً للحكم فيما اختلف فيه الناس من أصول الأحكام في الدين، وجعله أبواباً بلغت الأربعين تسهيلاً على القارئ والباحث للبحث عما أراد الوقوف عليه منه.
وهذه لمحة عن بعض المحاور التي دارت حولها أبواب هذا الكتاب: في إثبات حجج الفعل وبيان ما يدركه على الحقيقة، وبيان غلط من ظن في العقل ما ليس فيه، في كيفية ظهور اللغات التي يعبر بها عن جميع الأشياء ويتخاطب بها الناس، في أصول أحكام الديانة وأقسام المعارف وهل على النافي دليل أولاً، في معان البيان، في القول بموجب القرآن، في الأوامر والنواهي الواردة في القرآن والسنة والأخذ بالظاهر منها وحمل كل ذلك على الوجوب والفور، أو الندب أو التراخي، في المجاز والتشبيه، في المتشابه من القرآن والمحكم، والفرق بينه وبين المتشابه المذكور في الحديث بين الحلال والحرام، في الإجماع، في استصحاب المال وبطلان العقود والشروط إلا ما نصّ عليه منها أو أجمع على صحته، وهو باب من الدليل الإجماعي، في ذمّ الاختلاف والنهي عنه، في أن الحق في واحد وسائر الأقوال كلها خطأ، في الشذوذ ومعنى هذه اللفظة وإبطال التمويه بذكرها، في تسمية الفقهاء المعتد بهم من الخلاف بعد الصحابة رضي الله عنهم، في الدليل النظري والفرق بينه وبين القياس، في صفة طلب الفقه، وصفة المفتي، وصفة الاجتهاد وما يلزم لكل واحد طلبه في دينه، في شرائع الأنبياء قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، أتلزمنا أم لا، في الاحتياط وقطع الذرائع، في إبطال الاستحسان والاستنباط والرأي، في إبطال التقليد، في دليل الخطاب، في إبطال القياس، في إبطال العلل التي يدعيها أهل القياس والفرق بينها وبين العلل الطبيعية التي هي العلل على الحقيقة والكلام في الأسباب والأغراض والمعاني والعلامات والأمارات، في الاجتهاد ما هو وبيانه ومن هو معذور باجتهاده ومن ليس معذوراً، ومن يقطع عليه أنه خطأ عند الله عز وجل فيما أداه إليه اجتهاده، ومن لا يقطع عليه أنه مخطئ عند الله عز وجل وإن كان هناك خلاف معه.
وتجدر الإشارة إلى أنه تمّ الاعتناء بهذا الكتاب من حيث تصحيح النص وتنقيحه وضبطه، وتخريج الأحاديث بالإضافة إلى ذلك أغنى المحقق الكتاب بإيراد آراء الكثير من العلماء مقارنة مع الإمام ابن حزم. ومما جعل هذا الكتاب من المصادر الهامة في موضوعه.
نبذة الناشر:كتاب مهم في أصول الفقه عرضت فيه آراء الإمام ابن حزم حيث ضبطت الأحاديث ضبطاً كاملاً وخرجت ونص على صحتها أو ضعفها، كما تضمن الكتاب آراء الكثير من العلماء مقارنة مع .الإمام ابن حزم مما أغنى الكتاب وجعله منارة لا يستغني عنها كل طالب علم.

إقرأ المزيد
الأحكام في أصول الأحكام
الأحكام في أصول الأحكام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,575

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"الإحكام في أصول الأحكام" كتاب يكتسب أهميته من حيث موضوعه ومن حيث مؤلفه فموضوعه يدور حول الأحكام الفقهية. ومؤلفه هو ابن حزم؛ علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الملقب بالظاهري نسبة إلى المذهب الفقهي الذي اشتهر به. ولد في قرطبة، ونشأ في تنعم ورفاهية ورزق ذكاءً مفرطاً، وذهناً ...سيالاً، كان قد مهر في الأدب والأخبار والشعر وفي المنطق وأجزاء الفلسفة، ويكفي أن نعرف عن نشأته أنه تهيأ فكرياً ونفسياً، وأنها خلقت فيه انطباعات خاصة عن الحياة، بشتى صورها، من حوله. كان حافظاً عالماً بعلوم الحديث، وفقيهاً مستنبطاً للأحكام من الكتاب والسنة، متفنناً في علوم كثيرة، عاملاً بعلمه، زاهداً في الدنيا بعد الرياسة التي كانت له ولأبيه من قبله من الوزارة وتدبير الممالك، متواضعاً ذا فضائل جمة، وتآليف كثيرة في كل ما تحقق به من العلوم، وجمع من الكتب في علم الحديث والمصنفات والمسندات شيئاً كثيراً. وقد حفظ الله تراثه الفكري عن طريق مصنفاته الكثيرة المختلفة المواضيع من مؤلفاته الهامة الكتاب الذي نقلب صفحاته "الإحكام في أصول الأحكام" الذي قصد فيه بيان الجمل في مراد الله عز وجل فيما كلف به المسلم من العبادات، والحكم بين الناس بالبراهين التي أحكمها في هذا الكتاب. الذي جعله جامعاً للحكم فيما اختلف فيه الناس من أصول الأحكام في الدين، وجعله أبواباً بلغت الأربعين تسهيلاً على القارئ والباحث للبحث عما أراد الوقوف عليه منه.
وهذه لمحة عن بعض المحاور التي دارت حولها أبواب هذا الكتاب: في إثبات حجج الفعل وبيان ما يدركه على الحقيقة، وبيان غلط من ظن في العقل ما ليس فيه، في كيفية ظهور اللغات التي يعبر بها عن جميع الأشياء ويتخاطب بها الناس، في أصول أحكام الديانة وأقسام المعارف وهل على النافي دليل أولاً، في معان البيان، في القول بموجب القرآن، في الأوامر والنواهي الواردة في القرآن والسنة والأخذ بالظاهر منها وحمل كل ذلك على الوجوب والفور، أو الندب أو التراخي، في المجاز والتشبيه، في المتشابه من القرآن والمحكم، والفرق بينه وبين المتشابه المذكور في الحديث بين الحلال والحرام، في الإجماع، في استصحاب المال وبطلان العقود والشروط إلا ما نصّ عليه منها أو أجمع على صحته، وهو باب من الدليل الإجماعي، في ذمّ الاختلاف والنهي عنه، في أن الحق في واحد وسائر الأقوال كلها خطأ، في الشذوذ ومعنى هذه اللفظة وإبطال التمويه بذكرها، في تسمية الفقهاء المعتد بهم من الخلاف بعد الصحابة رضي الله عنهم، في الدليل النظري والفرق بينه وبين القياس، في صفة طلب الفقه، وصفة المفتي، وصفة الاجتهاد وما يلزم لكل واحد طلبه في دينه، في شرائع الأنبياء قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، أتلزمنا أم لا، في الاحتياط وقطع الذرائع، في إبطال الاستحسان والاستنباط والرأي، في إبطال التقليد، في دليل الخطاب، في إبطال القياس، في إبطال العلل التي يدعيها أهل القياس والفرق بينها وبين العلل الطبيعية التي هي العلل على الحقيقة والكلام في الأسباب والأغراض والمعاني والعلامات والأمارات، في الاجتهاد ما هو وبيانه ومن هو معذور باجتهاده ومن ليس معذوراً، ومن يقطع عليه أنه خطأ عند الله عز وجل فيما أداه إليه اجتهاده، ومن لا يقطع عليه أنه مخطئ عند الله عز وجل وإن كان هناك خلاف معه.
وتجدر الإشارة إلى أنه تمّ الاعتناء بهذا الكتاب من حيث تصحيح النص وتنقيحه وضبطه، وتخريج الأحاديث بالإضافة إلى ذلك أغنى المحقق الكتاب بإيراد آراء الكثير من العلماء مقارنة مع الإمام ابن حزم. ومما جعل هذا الكتاب من المصادر الهامة في موضوعه.
نبذة الناشر:كتاب مهم في أصول الفقه عرضت فيه آراء الإمام ابن حزم حيث ضبطت الأحاديث ضبطاً كاملاً وخرجت ونص على صحتها أو ضعفها، كما تضمن الكتاب آراء الكثير من العلماء مقارنة مع .الإمام ابن حزم مما أغنى الكتاب وجعله منارة لا يستغني عنها كل طالب علم.

إقرأ المزيد
29.33$
34.50$
%15
الكمية:
الأحكام في أصول الأحكام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: ضبط نصه وخرج احاديثه وعلق عليه محمد تامر
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1408
مجلدات: 2
ردمك: 2745140841

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين